الحمد لله القائل ( وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الارض قالوا إنما نحن مصلحون )
واصلي واسلم على الرحمة المهداة محمد بن عبدالله
إنه من العجب الذي قرأته في جريدة الرياض اليوم في فعاليات الحوار الوطني والإعلاميين وعلى لسان الرافضي المحترق المسمى محمد رضا نصر الله وهو يقرأ البحث المقدم من المسمى معجب الزهراني الذي انتقد فيه الكتابات الاصولية السلفية وقال ما الفرق بين كتابات العودة والقرني والحوالي وكانه يقول لماذا الاقبال على هذا الفكر الصافي الذي يبني العقول ولا يهدمها والذي يقرب من الله ودينه الحق وينمي في الناس حب الله ورسوله وشرعه وكيف يتعامل الناس مع بعضهم وكيف يبنون مجتمعهم وفق شرع الله يقارنها هذا الافاك بكتب المنحرفين امثال تركي الحمد الذين سطروا الكفر بأيديهم ( يوم تشهد عليهم ايديهم وارجلهم ) نعم يريدنا معجب الزهراني أن نقرأ لهؤلاء وتتاح لهم الحرية بطرح فكرهم المنحرف ويكفينا الآن ما يحصل في الاعلام الرسمي بعد أن وصل هذا الوزير حيث نحن نحارب الارهاب وهذا يغذيه من حيث علم او لم يعلم نسأل الله أن يكفينا شره وشر من هو على شاكلته .