أغط في نومي وأشجاني سطور’
وادعي حين أصحو انه كان فكر’
يدي تخبتي في جيبي ظهيرةٍ
كانت ثوب سمرته
طيا ته حجر’
أفاجأ الناس عمري
صاغه
الشغف المتدد فياذي الناس ابتهلوا
للجوع نافذة العطش
أصابعها تلوك الطين
وهما انه قمر’
فوق طاوله الأهداب
بعض المساء
ناعس
يشتهي مصباحه السهر’
وحدقت نبره الأوراق منتصف السطور
لفض حروفي الآن تعتذر’
فتشت عن فكرةٍ تستوعب الوطن المتروك
.تقرأه و ماكان يفتقر’
على حقائب جرحي عبرت طرقي
ومن محطات صمتي يبدأ الشعر’
فوضى برأسي وأفكاري مبعثرةٍ
متى سأ قنع بالترتيب يا ضجر’
اشتياهات
ووجع من خوف بلا وطن
عدنان الدوسري