أنفلونزا الخنازير وليس أنفلونزا الطيور .. حقائق مذهلة نغفل عنها ..
مسودة استنتاجات البحث العلمي الخاص بنظرية قتل الخنزير كإجراء عالمي يهدف لحفظ النسل البشري وبيئته من الأوبئة الحالية والقادمة ) .
وخاصة أن الأوبئة الفيروسية الحالية التي تنطلق موجاتها من الصين غبر السنوات الأخيرة ( حيث 70% من خنازير العالم ) تتكتم عنها الدول والمنظمات بسبب الفساد وغياب تغليب مصالح الإنسان وبيئته بالدولارات ( عملاً بالقاعدة العولمية المشهورة :الدولارات تبيح المحظورات(
2- أنفلونزاالخنازير وليست أنفلونزا الطيور :
يجب رفع الغطاء العلمي الأكاديمي عن حقيقة وباء أنفلونزا الطيور وأنه وباء ناجم عن مزارع الخنزير أصلاً وأن 200 مليون منالطيور قتلت ظلماً وعدواناً لحماية صناعة الخنزير المهلكة للجنس البشري وأهمية فضح حقيقة الدجل والكذب الممارس على أعلى مستويات علمية ومنظماتية فتارة تسمى زوراً بأنفلونزا الطيور وتارة تتهم القطط ( كما السارس ) وتارة يتهم القردة بأنها الأصل فيها كما ( الأيدز ) وتتهم هذه الأمم فتكون النتيجة أن تقتل المخلوقات المظلومة بالملايين ( 200 مليون طير مؤخراً ) ظلماً وعدواناًً .
لا لأنها لا تحمل الوباء بل لأنها ناقلة من المستودع الرئيسي " الخنزير "
( منقول عن التثقيف الصحي للجيش الأمريكي ) مصادر هذه الحقيقة العلمية متواترة وكثيرة جداً
بل والأنكى من ذلك أن يوضع الديك المشرف بالآذان ورؤية الملائكة على رؤوس البوسترات المعلنة عن المرض وكأنه رأس البلاء ( وهو أهم مظلمة دفتني للبحث العلمي وكشف الغطاء عما ستر من حقائق في هذا الوباء )
3- حاجة الأمة لإعادة صياغة علومها بطريقة علم الحديث وإثبات العدولية والثقة لرواة العلوم التطبيقية عموماً وخاصة الملمات العالمية وعظام الأمور ومنها علم وبائيات الأمراض وأن لا تأخذ ثوابت علومها إلا عن ثقة عدل ضبط خبير بالعلوم الطبية والصحية أوأن تعرض المستوردات العلمية على لجان خاصة بالتصفية والتنقيح امتثالاً لقول الله تعالى في سورة الحجرات :
( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنباً فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة )
وقد قال تعالى عن الدواب في سورة الأنعام :
( أمم أمثالكم )
وهو الحاصل فقد أبيدت القطط ظلماً وعدواناً في السارس للفت الانتباه بعيداً عن الخنزير ومن ثم قتل 200 مليون طير مؤخراً لحماية الخنزير إعلامياً !!
ومثالنا الآخر الأكبر هو الأيدز :
فكما وجدت من خلال البحث أنه وباء تصاب به الخنازير وتتناقله بينها فقلت وقد تعلمت من منطق حكمة الله في الخنزير ( خلال تكرار وجود الخنزير في الأوبئة والمستجدات منها خصوصاً والمتحولات منها عن الحيوان والرافع للفوعة Virulence الفيروسية والجرثمية كما يبدو وغيرها )
وهو استنباط مهم غاب عن الأمة لغياب الخنزير من أرضها وغياب مراكز الأبحاث عن أراضيها مع سقوط خلافتها وتحولها لتابع علمي لغيرها من الأمم :
والخلاصة المهمة هو أن يجعل الله الخنزير كانتقام بعدله لمن تعدى حدوده المنصوصة في الكتب المقدسة ( القرآن والتوراة والإنجيل ) مستودعاً لكل الأوبئة العابرة للنوع الفيروسية منها على وجه الخصوص
pork is the lonely trans species host for all viral pandemics
ولذلك أرجح أن يكون الخنزير مثل باقي أوبئة الخنزير القاتلة ينتقل بالإضافة للطرق المعروفة عبر الزنى واللواط بل أيضاً بتناول لحوم الخنزير ومعايشته ربما ..
- الأيدز ينتقل عبر لحم الخنزير - فرضية غير مسبوقة لهذا البحث العلمي -
ولكن كذلك منع من ظهور أي معلومة في هذا الصدد تكتم الغرب النصراني التابع لمنطق وفلسفة اليهود في البحث العلمي ( وفلسفته : البحث لأجل المال لا لسعادة الناس وسبر الفضاء والغوص في الفلك وراء الذهب لا لأجل التعرف على خالق الكون وحكمته وروعته في خلقه وعظمته في اتساع الأكوان وتوسيعها )
أوبئة الخنزير الإمراضية المهددة للنوع البشري تماثل وباء التبغ من جانبها الاقتصادي -
وهنا أنادي أمة التمكين والاستخلاف ومراكز بحثها الأكاديمي ( اقرأ : ماذا خسر العالم من تخلف المسلمين البحثي الأكاديمي) :
ليس للبشرية سواكم من أمل وليس لهم أن يميطوا الغطاء عن حقيقة هذا الوباء وأنه كما تقول فراستي ينتقل بتناول لحم الخنزير أيضاً وربما بمعايشة مزارعه ولن تقوم أي مجموعة غربية بحثية بإجراء أي بحث في هذا الصدد ( وإن همت به فلن تجد التمويل لأسباب تجارية عولمية والله أعلم ) إلا أن تكون مسلمة تبتغي وجه الله !
وأرجح في هذه النقطة نظرية إسلامية عن أصل الوباء العالمي :
أن الأيدز تطور وتحور وتحول لوباء بشري عبر الخنزير بل وربما من ممارسة البهيمية مع الخنازير (انظر الإنسان يتخلق بلحم ما يأكله ) والله أعلم .
4- قواعد وبائية إسلامية :
الأمراض التالية الوبائية الفيروسية " وخاصة الحديثة منها " هي أمراض متعلقة بالخنزير أو من نوع PRP= Pig related pandemics وهي من جنس الطاعون ( اليارسينيا ) وقد ورد في الأثر دلالة مهمة عنها وهي ( إلا وفشت فيهم الطواعين التي لم تعرف في سالفيهم ) وهي ( السارس - نيباه فيروس - أنفلونزا الخنزير ( والطيور ضمنه ) - بريونات جنون الخنزير ( وليس البقر ) - وأرجح الأيدز أيضاً - والتهابات الكبد الجديدة المتوالدة )
إن المصطلح الحقيقي للإرهاب البيولوجي للجنس البشري هو تجارة الخنزير وتربيته ومزارعه :إذا سمعت عن وباء غامض في الصين فكر بالخنزير أولاً واعتبره من نوع خنزيري المصد أي PRP أولاً
إذا سمعت عن وباء ينتقل للبشر من الحيوان : فكر بالخنزير أولاً كثقب عبور وحيد للأوبئة بين الحاجز النوعي Species Barriers
إذا سمعت عن وباء في منطقة ما يحصد الناس فتش عن خارطة مزارع الخنزير وعلاقتها به لتتيقن بمصدر الأوبئة وأن معظمها إن لم يكن كلها PRP مثال :
خارطة عن وباء أنفلونزا الخنزير ( زوراً يسمى الطيور ) وربطها بمزارع الخنزير
خارطة تربط بين الخارطة الوبائية للمرض ( أنفلونزا الطيور ومزارع الخنزير )
5- حاجة الأمة لبحوث تاريخية وبائية حقيقية تربط الأوبئة القديمة وتوقفها عند حدود العالم الإسلامي بخلو مناطقه من مزارع الخنزير ( وحادثة فشو الطاعون بسبب قتل نابليون للمسلمين في يافا وتفسخ جثثهم ثم هزيمته بالطاعون على حدود عكا من دون أن يدخل الوباء لعكا " لوجود الخنزير مع الجيش المخنزر " هو مثال تاريخي مهم "
6- إن أهم قاعدة للوصول للكشوف العلمية وكشف البصيرة عن العالم والباحث المسلم هو اعتباره منطق القرآن كمنطق أعلى للعلوم التطبيقية وأن كل المخلوقات من حيوانات وطيور وخنازير وبكتريا وفيروسات تسبح الله بطريقتها الخاصة وبالتزامها منطق الإسلام في حياتها ودوراتها وأوبئتها وإمراضياتها وغيره من النواميس الكونية ..
أهم تلسكوب للكشوف العلمية الإسلامية عبر التاريخ كله ( ثقة الأمة بما وهبها ربها لها) -
ولم أكن لأصل لكثير من القواعد العلمية المدفونة ظلماً بسبب الجشع المالي لليهود مالكي المراكز العلمية العالمية لو أنني ركنت بعقلي لحقائق تبث إعلاميا ًفي العالم وتتناقض مع صريح الوحي الرباني بل إنني وبموجب فراستي البحثية وخبرتي في منطق الخلق لا ولن أستغرب إذا اكتشف المسلمون أن الديك محصن تاريخياً ضد الأوبئة !! ثم لوجود الفضائل الكثيرة لهذا المخلوق كمثل الحديث :
رقم : 7314 في صحيح الجامع حيث ورد بلفظ ( لا تسبوا الديك فإنه يوقظ للصلاة )
وأستغرب هنا إن كان الهندوس قد بذلوا الملايين في الإعلانات لإقناع العالم بالفوائد الصحية لتناول بول البقر كيف ينام المسلمون عن إهانة رمز من رموزهم ( الديك ) في معظم إعلانات وبوسترات ومطويات التحذير من وباء أنفلونزا الخنازير المسمى زوراً ( الطيور ) !!
- بول بقر للاستخدام البشري ( على مذهب الهندوس الطبي ) !!
وحقاً ما قال عمر الفاروق رضي الله عنه ( عجبت لجلد المنافق وعجز الكافر)
وألخص : تتبع حكمة الله يعلمك الله !
7- لا تستعجل وتصدق اتهاماً لأمة من الأمم الحيوانية قبل ثبوت الأدلة
( سارعت بعض دول المسلمين لإبادة طيور الزينة في بيوت الناس ظلماً من دون بينة فإن كان الله سيحاسب من يقتل طيراً ليتسلى فكيف بمن يبيد أمة من الأمم الحيوانية من دون بينة )
قتل 200 مليون طير في الشهور الأخيرة زوراً وظلماً لأجل عيون صناعة وتجارة الخنزير في العالم -
8- وجود التناقضات في تصريحات المنظمات الدولية يدل على اعتبارات سياسية واقتصادية وعولمية ودينية ( قدسية ثقافة الخنزير عندهم ) في الموضوع ( نفي أكثر من خبير من الأمم المتحدة كشف الفيروس في الخنزير ) وإثبات ذلك في عشرات التقارير الأخرى !! وهذا يستدعي أن تقوم الأمة الإسلامية ببناء منظماتها الخاصة للتصدي للأوبئة وفلترة المعلومات الواردة والتثبت منها ( بطريقة أهل الحديث نقلاً مسلسلاً عن الطبيب الثقة العدل أو الباحث الثقة العدل )
9- حاجة الأمة لتوضيح مفهوم :
Species Barrier transfer
أي الأوبئة العابرة للنوع وأن تعدل المفهوم كمرادف للمفهوم
PRP= Pig related pandemicsً
وأن تضيء هذه المنطقة بالعلم تماماً للعالم إثباتاً لكونها رحمة بالعالمين .
101- مسودة استنتاجات البحث العلمي الخاص بنظرية قتل الخنزير كإجراء عالمي يهدف لحفظ النسل البشري وبيئته من الأوبئة الحالية والقادمة )
وخاصة أن الأوبئة الفيروسية الحالية التي تنطلق موجاتها من الصين غبر السنوات الأخيرة ( حيث 70% من خنازير العالم ) تتكتم عنها الدول والمنظمات بسبب الفساد وغياب تغليب مصالح الإنسان وبيئته بالدولارات ( عملاً بالقاعدة العولمية المشهورة :الدولارات تبيح المحظورات( 2- أنفلونزاالخنازير وليست أنفلونزا الطيور :
يجب رفع الغطاء العلمي الأكاديمي عن حقيقة وباء أنفلونزا الطيور وأنه وباء ناجم عن مزارع الخنزير أصلاً وأن 200 مليون منالطيور قتلت ظلماً وعدواناً لحماية صناعة الخنزير المهلكة للجنس البشري وأهمية فضح حقيقة الدجل والكذب الممارس على أعلى مستويات علمية ومنظماتية فتارة تسمى زوراً بأنفلونزا الطيور وتارة تتهم القطط ( كما السارس ) وتارة يتهم القردة بأنها الأصل فيها كما ( الأيدز ) وتتهم هذه الأمم فتكون النتيجة أن تقتل المخلوقات المظلومة بالملايين ( 200 مليون طير مؤخراً ) ظلماً وعدواناًً .
لا لأنها لا تحمل الوباء بل لأنها ناقلة من المستودع الرئيسي " الخنزير "
( منقول عن التثقيف الصحي للجيش الأمريكي ) مصادر هذه الحقيقة العلمية متواترة وكثيرة جداً
بل والأنكى من ذلك أن يوضع الديك المشرف بالآذان ورؤية الملائكة على رؤوس البوسترات المعلنة عن المرض وكأنه رأس البلاء ( وهو أهم مظلمة دفتني للبحث العلمي وكشف الغطاء عما ستر من حقائق في هذا الوباء )