فلسطيني أعتنق اليهوديه !!!!!!!! - ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

العودة   ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: > :::. الأقســــام الـعـــامـــــــة .::: > :: قسم المـواضيع الـعامــة ::

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-07-2005, 03:28 PM   #1
 
إحصائية العضو








دغش البطي غير متصل

دغش البطي is on a distinguished road


افتراضي فلسطيني أعتنق اليهوديه !!!!!!!!

المصدر العربية نت


غزة- علي البطة

أيمن صبح..أو (آمنون يتسحاق شامر).. إسمان يحملهما شاب فلسطيني واحد، قالت وسائل الإعلام الإسرائيلية إنه استبدل اسمه العربي الأول، بالاسم الثاني، ليلحق بركب اليهودية بملء إرادته، تاركاً دينه الذي ولد عليه (الإسلام)، وليطلب أيضا الانضمام إلى الجيش الإسرائيلي والخدمة في قطاع غزة بين أهله السابقين.

ولكن والدا هذا الشاب –اللذين لا يعرفان طريقا للوصول إليه- شككا في حوار خاص للعربية.نت في حقيقة الرواية الإسرائيلية وأكدا على ثقتهما المطلقة في ابنهما، وعبرا من ناحية أخرى عن غضبهما لتجاهل السلطة الفلسطينية لوضع ابنهما، واتهما مسئوليها ضمنيا بالتسبب فيما آل إليه حاله، وحكوا للعربية.نت عن الحرج الذي يتعرضون له إزاء نظرات الناس منذ نشرت الصحف الإسرائيلية قصته.

أما المسئولون الفلسطينيون فقد تعهدوا بأن الشاب –إذا ما قرر العودة إلى أهله وشعبه ودينه- فسوف يلقى معاملة طيبة واستجوابا علنيا حضاريا، يعقبه محاكمة علنية وعادلة تحفظ حقوقه وفق القانون الفلسطيني.

وتعود قصة الشاب ذي الثماني وعشرين ربيعا، إلى خمسة عشر عاما إلى الوراء يوم كان في الثالثة عشر من عمره، عندما اصطحبه والده صالح للعمل معه في ورشة للبناء بمدينة ريشون لتسيون عام 1990م داخل الخط الأخضر, ليترك تعليمه الابتدائي الذي لم يؤهله إلا لكتابة اسمه وقراءته فقط.

الطفل لم يعش أيام طفولته كبقية أقرانه في رغد العيش ورفاهية الحياة وسط عائلته الكبيرة العدد, التي كان ربها – المشهود له من قبل جيرانه ومعارفه بالبساطة والطيبة-بحاجة إلى من يساعده في توفير متطلباتها المالية، بهرته الحياة التي يعيشها أرباب العمل الإسرائيليين، لم يعد يفكر في العودة إلى بيته في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة إلا مرة واحدة كل سنة من سنواته الثمانية التي قضاها في إسرائيل يافعاً، المرة الأخيرة التي عاد فيها إلى غزة لم تكن ككل المرات السابقة، هذه المرة سلمته الشرطة الإسرائيلية إلى قوات الارتباط الفلسطيني عند حاجز بيت حانون "ايرز" العسكري شمال قطاع غزة، ليعتقله جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني وفق معلومات أمنية.

أحدثت قصة اعتناق أيمن الديانة اليهودية وطلبه الالتحاق بوحدات الجيش الإسرائيلي، جدلاً بين الفلسطينيين، حول الأسباب التي دفعت أيمن إلى التحول ليصبح آمنون. قصته ليست الأولى؛ هناك العشرات من المتعاونين الفلسطينيين مع المخابرات الإسرائيلية وقوات الاحتلال خدموا في وحدات الجيش الإسرائيلي، مثل المئات من عناصر جيش (لحد) اللبناني الذين خدموا في الجيش الإسرائيلي وفروا إلى إسرائيل يوم انسحابها من الجنوب اللبناني، لكن حالة أيمن تختلف في حيثياتها؛ فهو اعتنق اليهودية، وطلب الخدمة في الجيش، وحدد منطقة الخدمة التي يرغب فيها بقطاع غزة، فضلا عن التوقيت الذي أثارت فيه إسرائيل قصة التحاق ايمن بالجيش وطلبه الخدمة في القطاع.

يروي آمنون قصته كما أرادها هو أن تكون لصحيفة يديعوت آحرنوت الإسرائيلية، بقوله:" أحببت الحياة كثيرا في إسرائيل، وقررت المكوث فيها، وأردت أن أصبح يهوديا". ويتابع " تعرفت هناك على عائلة قامت بمساعدتي على التحول لليهودية".

وتتدخل الصحيفة بالقول: "ضبطت الشرطة الإسرائيلية أيمن وسلمته للشرطة الفلسطينية التي زجت بها في سجن غزة، تعرض خلالها لتعذيب شديد حسب... ما نقلت الصحيفة عنه، وبعد سنة ونصف في السجن أطلق سراحه وتم إعادته لأهله في خان يونس. أهله لم يرق لهم التغيير الذي يمر به ولدهم وقاموا بطرده من البيت".

هنا يتوقف الحاج صالح صبح، والد أيمن، وتنفي والدته أم صلاح "للعربية.نت" رواية الصحيفة، ويؤكد الوالدن أن ابنهما الثالث بين إخوانه الخمسة لم يعتنق الديانة اليهودية يوم اعتقلته السلطة الفلسطينية، ويشككان في اعتناقه لها حاليا، ويرويان لمراسل "العربية.نت" رواية العائلة: يقول والده إن هناك من وشى على ولدي من عمال غزة عند الأجهزة الأمنية، وركزت الوشاية على دور ايمن في إخبار الشرطة الإسرائيلية عن العمال الفلسطينيين المقيمين في إسرائيل بشكل غير قانوني، وعلى هذه الوشاية اعتقلته السلطة يوم وصوله إلى حاجز ايرز، وألقت به في السجن سبعة اشهر، تعرض فيها إلى تحقيقٍ قاسٍ على أيدي ضباط التحقيق الفلسطينيين. وعلى ما تقول والدته: ذهبت بعد شهر لازور ايمن في السجن فلم أتعرف عليه لتغير ملامحه من شدة الضرب والشبح، وتضيف طلبوا مني دفع مبلغ من المال مقابل إطلاق سراحه فرفضت ذلك بعد استشارة عضو في المجلس التشريعي الفلسطيني، و بعد رفضي دفع المبلغ المالي بثلاثة أيام أطلقوا سراح ايمن، ليستدعوه ووالده وشقيقه الكبير صلاح، إلى مقر الأمن في غزة ليعتذروا لأيمن وأهله عما تعرض له في السجن.

بعد ثمانية اشهر قضاها ايمن وسط أهله في خان يونس، قرر العودة للعمل في إسرائيل بشكل غير قانوني عبر المطارات، فتحط به الطائرة التي أقلته من مصر إلى قبرص، في مطار تل أبيب الدولي، ليتحرك منه إلى المنطقة التي خبرها من قبل. بعد مكوثه ثلاثة اشهر في العمل بشكل غير قانوني اعتقلته الشرطة الإسرائيلية من جديد، ليقدم إلى محكمة عسكرية إسرائيلية خيرته بين تنفيذ حكم صادر مسبقا بالحبس ثلاث سنوات أو الترحيل إلى غزة، فاختار الأولى عن الثانية، طالباً من قضاة المحكمة لجوءاً سياسيا إلى إسرائيل، متذرعاً بالخشية من العودة إلى غزة ليعذب فيها من جديد.

ويضيف أبو صلاح صبح: بعدما استجابت المحكمة لطلب أيمن انقطع اتصاله بنا، ولم نعد نعرف له طريقا، فيما كانت بعض أخباره تصلنا من عمال فلسطينيين يسكنون بجوارنا كان على اتصال بهم داخل إسرائيل، الأخبار الشحيحة التي كانت تصلنا عبر العمال انقطعت هي الأخرى من سنتين تقريباً.

لكن عائلة أيمن التي لم تتبرأ من ولدها إلى اليوم رغم الأخبار التي وصلتهم عنه تشكك في تحوله عن الإسلام، ويقول والده: أنا أشكك في صحة الرواية الإسرائيلية، واستبعد اعتناقه الديانة اليهودية، لأن ابني يتمتع بأخلاق حميدة تمنعه من التهور ليتحول عن دينه الذي فطر عليه، فتعرضه لتعذيب شديد مهما كانت قسوته حسب الحاج صالح لا يؤدي بالفلسطيني إلى تغيير هويته والتحول عن ديانته.

للأمن الفلسطيني رواية تخالف قليلا رواية عائلة صبح بخصوص التعذيب حسب ما يرويها مصدر أمني مطلع في جهاز الأمن الوقائي، يقول فيها: تم اعتقال ايمن صبح في العام 1997م عند حاجز ايرز، بناءً على معلومات تفيد بارتباطه امنيا مع الإسرائيليين، خضع للتحقيق على يد فريق امني متخصص في محاربة التجسس، لم يتعرض فيها لتعذيب شديد، بعد أربعة أشهر تم الإفراج عنه. وبعد أشهر من عملية الإفراج عنه توجه ايمن إلى إسرائيل، لينضم إلى قائمة الهاربين إلى إسرائيل.

هناك قصص عديدة تشبه قصة ايمن من بعض الجوانب، فهناك عدد من المتعاونين هربوا إلى إسرائيل، دون أن يعملوا في الجيش الإسرائيلي، ودون أن يتحولوا عن دينهم، وهناك من هرب وعمل مع الجيش دون أن يتهود، وهناك من هرب إلى إسرائيل وتهود لكنه لم يعمل مع الجيش الإسرائيلي كقصة فلسطيني تهود من خمسة عشر عاما، ثم عاد إلى أهله بعدما عاد إلى الإسلام من جديد. لكن أيمن جمع الهرب إلى إسرائيل وتغيير دينه، وعمله في وحدات الجيش، وزاد على ذلك طلب العمل في منطقة قطاع غزة دون غيرها من المناطق التي تحتلها إسرائيل في محاولة فسرها المصدر الأمني: بأنها سلوك انتقامي في عقلية ايمن "آمنون".

والدته التي تشكو نظرات السكان المحليين إلى العائلة نظرة ازدراء، تشكو ما أصابها يوم أخبرت بخبر ولدها إلى ربها، فوالدته تصر على براءة ابنها من كل التهم الموجهة إليه، وتشكك اعتناقه اليهودية، كما تشكك مع كل أفراد عائلته في تجنده في صفوف الجيش الإسرائيلي.

لكن والده الحائر في أمره، يأمل أن يتمكن يوما من العثور على طريقة توصله بابنه: "إذا حصلت على رقم هاتفه سأتصل به، لأفهم منه الأمر، سنلومه لو كان الأمر صحيحا، وسنطلب منه العودة عن الطريق الذي سلكه، إذا لم نتمكن من الوصول إليه عبر الاتصالات، سأبحث عنه من خلال المحاكم الإسرائيلية، سأرفع الأمر إلى القضاء الإسرائيلي لأصل إلى ابني لأرده عن فعله"، ويؤكد بصوت غلبت عليه الدموع: "سيعود ايمن إلى صوابه عندما نوضح له الأمر وخطورته، فنحن نَحِنُ إلى ديننا والى وطنيتنا والى أرضنا".

وتتدخل والدته طالبة المساعدة من السلطة الفلسطينية التي حملتها المسؤولية كاملة، قائلة: هل تتخيل أنه رغم ما قيل عن تحول أيمن عن دينه ووطنه، فإنه لم يتصل بنا أحد من المعنيين ليسأل ما الأمر، والانكى أن واحداً من المسؤولين أو الجهات المسؤولة عن المواطن الفلسطيني لم تصل إلى بيتنا للبحث في سبل معالجة الموضوع.

المصدر الأمني الفلسطيني قال للعربية.نت: نحن سنتحرك لمتابعة موضوع ايمن داخل إسرائيل مع صعوبة المهمة، لكن إذا ما أراد ايمن العودة إلى دينه وشعبه وأهله فنحن نقدم له ضمانات على معاملة طيبة: فاستجوابه سيكون حضاريا، وبشكل علني، وسيقدم لمحكمة عادلة وعلنية، وستحفظ كل حقوقه وفق القانون الفلسطيني، وما سيثبت عليه سيحاكم عليه، وإذا لم تثبت عليه أية إدانة فستتم تبرئته على الملأ، وفي النهاية تبقى قضيته برمتها في يد الرئيس الفلسطيني إذا شاء أن يعفو عنه إذا ما عاد إلى أحضان وطنه وشعبه، التي أرادت إسرائيل عبر إثارة قضيته زعزعة الشعور الوطني الفلسطيني في أيام فلسطينية يستعد فيها الفلسطينيون إلى الاحتفال باندحار الاحتلال عن قطاع غزة.

يتوقف الأمر عند آمنون شامر، أيقرر الإفصاح عن حكايته، ليروي قصته من البداية إلى النهاية كما هي بتفاصليها إلى وسيلة إعلام عربية، أما يبقي أمر قصته رهينة وسائل الإعلام الإسرائيلية التي أجادت إثارة قصة آمنون- أيمن السابق، ليظل السؤال معلقاً: هل تقبل المؤسسة الحاخامية اليهودية؛ يهودية أيمن؟ أم أن يهوديته موضع شك؟ كيهودية عشرات آلاف الإثيوبيين؟ وهل قراره العمل بوحدات الجيش نابع من داخله؟ أم خشية من طرده من العمل؟ أم ليصبح نجماً إعلاميا لأيام؟ أم أن كل أمره قصة مفبركة؟؟؟ ربما الأيام القادمة تكشف مزيداً من تفاصيل قصة آمنون شامر...


تحياتي للجميع أخوكم دغش البطي

 

 

 

 

 

 

التوقيع

    

رد مع اقتباس
قديم 05-07-2005, 10:22 PM   #4
 
إحصائية العضو








العماني غير متصل

العماني is on a distinguished road


افتراضي

هذا مرتد يجب ان يقام عليه الحد

لاهنت اخوي دغش على الموضوع

تقبل تحياتي،،

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 06-07-2005, 12:13 PM   #6
 
إحصائية العضو








دغش البطي غير متصل

دغش البطي is on a distinguished road


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد بن محمد
لا هنت يا دغسش على نقل هذه القصه

انا سمعت انه ما يكون اليهودي يهودي اللا اذا امّه يهوديه ... كيف صار هذا يهودي و امّه مسلمه !!!!

خالد بن محمد


ومن يقول مايهان


الحقيقه تفآجأت بالخبر مثلك


وتبقى على ذمة الراوي


تحياتي العطره لمرورك العاطر


محب الجميع دغش البطي

 

 

 

 

 

 

التوقيع

    

رد مع اقتباس
قديم 06-07-2005, 12:16 PM   #7
 
إحصائية العضو








دغش البطي غير متصل

دغش البطي is on a distinguished road


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوفهيـــد
حظه ردي هاللي ترك دين ابوانه وجدانه

سمعنا وسلمنا


سلمت أناملك اخوي دغش على نقل الخبر

ولاتبطي بجديدك ،،،


أبو فهيد


يامرحبا تراحيب السيل


الحقيقه إنه مثل ماذكرت حظه ردي


لاهنت على المرور العاطر والتواصل


لاعدمتك يالسنافي


تحياتي القلبية لك


محب الجميع : دغش البطي

 

 

 

 

 

 

التوقيع

    

رد مع اقتباس
قديم 06-07-2005, 12:19 PM   #8
 
إحصائية العضو








دغش البطي غير متصل

دغش البطي is on a distinguished road


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العماني
هذا مرتد يجب ان يقام عليه الحد

لاهنت اخوي دغش على الموضوع

تقبل تحياتي،،

العماني


يامرحبا تراحيب السيل


الحقيقه إنه مثل ماذكرت أخوي هذا مرتد ويجب أن يقام عليه الحد


لكن السؤال ؟؟؟؟؟ وينه الله لايرده


تحياتي لك على المرور العاطر


محب الجميع دغش البطي

 

 

 

 

 

 

التوقيع

    

رد مع اقتباس
قديم 06-07-2005, 12:20 PM   #9
 
إحصائية العضو








دغش البطي غير متصل

دغش البطي is on a distinguished road


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الودعاني
فلسطيني يحريبه والله لاهنت يادغش علي الخبر


أخي تركي الودعاني


أي والله يحريبها الفسطيني


لاهنت على المرور العاطر


تحياتي القلبية لك


محب الجميع دغش البطي

 

 

 

 

 

 

التوقيع

    

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 01:37 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
---