22-11-2006, 09:14 AM | #1 | ||
|
من شعر الامام الشافعي رحمه الله
دَعِ الأَيَّـامَ تَفْعَـلُ مَا تَشَـاءُ=وَطِبْ نَفْساً إِذَا حَكَمَ القَضَـاءُ للتعرف على سيرة الامام الشافعي رحمه الله رحمه واسعه ، الرجاء زيارة الرابط التاليوَلا تَـجْزَعْ لِحَـادِثَةِ اللَّيَالِـي=فَمَا لِحَـوَادِثِ الدُّنْيَـا بَقَـاءُ وَكُنْ رَجُلاً عَلَى الأَهْوَالِ جَلْداً=وَشِيمَتُـكَ السَّمَاحَةُ وَالوَفَـاءُ وَإِنْ كَثُرَتْ عُيُوبُكَ فِي البَـرَايَا=وَسَرّكَ أَنْ يَكُـونَ لَهَا غِطَـاءُ تَسَتَّرْ بِالسَّخَـاءِ فَكُلُّ عَيْـبٍ=يُغَطِّيـهِ كَمَا قِيـلَ السَّخَـاءُ وَلا تُـرِ لِلأَعَـادِي قَـطُّ ذُلاً=فَإِنَّ شَـمَاتَةَ الأَعْـدَاءِ بَـلاءُ وَلا تَرْجُ السَّمَاحَةَ مِنْ بَـخِيلٍ=فَمَا فِي النَّـارِ لِلظَّمْـآنِ مَـاءُ وَرِزْقُـكَ لَيْسَ يُنْقِصُهُ التَأَنِّـي=وَلَيْسَ يَـزِيدُ فِي الرِّزْقِ العَنَـاءُ وَلا حُـزْنٌ يَدُومُ وَلا سُـرُورٌ=وَلا بُـؤْسٌ عَلَيْكَ وَلا رَخَـاءُ إِذَا مَا كُنْـتَ ذَا قَلْبٍ قَنُـوعٍ=فَأَنْـتَ وَمَالِكُ الدُّنْيَا سَـوَاءُ وَمَنْ نَزَلَـتْ بِسَـاحَتِهِ المَنَـايَا=فَـلا أَرْضٌ تَقِيـهِ وَلا سَـمَاءُ وَأَرْضُ اللهِ وَاسِـعَـةٌ وَلكِـنْ=إِذَا نَزَلَ القَضَـا ضَاقَ الفَضَـاءُ دَعِ الأَيَّـامَ تَغْـدِرُ كُلَّ حِيـنٍ=فَمَا يُغْنِـي عَنِ المَوْتِ الـدَّوَاءُ http://www.alduwasser.com/vb/showthr...505#post124505
|
||
|
22-11-2006, 09:21 AM | #2 | ||||
|
مشاركة: من شعر الامام الشافعي رحمه الله
دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَـلُ مَـا تَشَـاءُ،،،،،،،وَطِبْ نَفْساً إِذَا حَكَمَ القَضَـاءُ
|
||||
|
22-11-2006, 10:00 AM | #3 | |||
|
مشاركة: من شعر الامام الشافعي رحمه الله
اقتباس:
|
|||
|
22-11-2006, 10:17 AM | #4 | |||||||||||
|
مشاركة: من شعر الامام الشافعي رحمه الله
|
|||||||||||
|
22-11-2006, 11:20 PM | #5 | ||
|
مشاركة: من شعر الامام الشافعي رحمه الله
ابو عبدالرحمن الودعاني شرفني مرورك الكريم على الموضوع والله يجزاك خيرا على دعائك الصالح
|
||
|
25-11-2006, 08:29 AM | #6 | ||
|
مشاركة: من شعر الامام الشافعي رحمه الله
نكمل اشعال الشافعي الله يرحمه رحمة واسعه
أَتَهْزَأُ بِالدُّعَاءِ وَتَزْدَرِيهِ = وَمَا تَدْرِي بِما صَنَعَ الدُّعَاءُ ------سِهَامُ اللَّيلِ لا تُخْطِي وَلَكِنْ = لَهَا أَمَدٌ وَللأمَدِ انْقِضَاءُ --= --= --= تَمُوتُ الأُسْدُ في الْغَابَاتِ جُوعاً = وَلَحْمُ الضَّأْنِ تَأْكُلُهُ الْكِلاَبُ وَعَبْدٌ قَدْ يَنامُ عَلَى حَرِيرٍ = وَذُو نَسَبٍ مَفَارِشُهُ التُّرَابُ --= --= --= إذَا سَبَّنِي نَذْلٌ تَزَايَدْتُ رِفْعةً = وَمَا الْعَيْبُ إلاَّ أَنْ أَكُونَ مُسَابِبُهْ وَلَوْ لَمْ تَكْنْ نَفْسِي عَلَيَّ عَزِيزَةً = لَمَكَّنْتُها مِنْ كُلِّ نَذْلٍ تُحَارِبُهُ وَلَوْ أنَّني أسْعَى لِنَفْعِي وجدْتَني=كَثِيرَ التَّواني للذِي أَنَا طَالِبُهْ وَلكِنَّني أَسْعَى لأَنْفَعَ صَاحِبي = وَعَارٌ عَلَى الشَّبْعَانِ إنْ جَاعَ صَاحِبُهْ --= يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ = فأَكْرَهُ أنْ أكُونَ لَهُ مُجيبَا يَزِيدُ سَفَاهَةً فأزِيدُ حِلْماً = كَعُودٍ زَادَهُ الإِحْرَاقُ طِيبَا --= إذَا نَطَقَ السَّفِيهُ فَلاَ تُجَبْهُ = فَخيْرٌ مِنْ إجَابَتِهِ السُّكُوتُ فإنْ كَلَّمْتَهُ فَرَّجْتَ عَنْهُ =وَإنْ خَلَّيْتَهُ كَمَداً يَمُوتُ سَكَتُّ عَنِ السَّفِيهِ فَظَنَّ أنَّي=عَييتُ عَنِ الجوَابِ وَمَا عَيِيتُ --= --= --= وَمَنْ هَابَ الرِّجَالَ تَهيَّبُوه = وَمَنْ حَقَرَ الرِّجالَ فَلَنْ يُهابا وَمَنْ قَضَتِ الرِّجالُ لَهُ حُقُوقاً = وَمَنْ يَعْصِ الرِّجَالَ فَما أصَابَا --= --= --= لَمَّا عَفَوْتُ وَلَمْ أحْقِدْ عَلَى أحَدٍ = أرَحْتُ نَفْسِي مِنْ هَمِّ الْعَدَاوَاتِ إنِّي أُحَيي عَدُوِّي عنْدَ رُؤْيَتِهِ = لأِدْفَعَ الشَّرَّ عَنِّي بِالتَّحِيَّاتِ وأُظْهِرُ الْبِشرَ لِلإِنْسَانِ أُبْغِضهُ=كما إنْ قدْ حَشى قَلْبي مَحَبَّاتِ النَّاسُ داءٌ وَدَاءُ النَّاسِ قُرْبُهُمُ = وَفي اعْتِزَالـهمُ قطْعُ الْمَوَدَّاتِ --= --= --= اصْبِرْ عَلَى مُرِّ الْجَفَا مِنْ مُعَلِّمٍ = فَإنَّ رُسُوبَ الْعِلْمِ في نَفَراتِهِ وَمَنْ لَمْ يَذُقْ مُرَّ التَّعَلُّمِ ساعةً = تَجَرَّعَ ذُلَّ الْجَهْلِ طُول حَيَاتِهِ وَمَنْ فَاتَهُ التَّعْلِيمُ وَقتَ شَبَابِهِ = فَكَبِّر عَلَيْهِ أَرْبَعاً لِوَفَاتِهِ وَذَاتُ الْفَتَى ـ واللَّهِ ـ بالْعِلْمِ وَالتُّقَى = إذَا لمَ يكُونا لا اعْتِبَارَ لِذَاتِه --= --= --= قَالُوا سَكتَّ وَقَد خُوصِمْتَ قُلْتُ لَهُمْ = إنَّ الجَوابَ لِبَابِ الشَّرِّ مِفْتاحُ وَالصَّمتُ عَنْ جَاهِلٍ أَوْ أحْمَقٍ شَرَفٌ = وَفيهِ أيْضاً لِصَوْنِ الْعِرْضِ إصْلاَحُ أما تَرَى الأُسْدَ تُخْشى وهْي صَامِتةٌ؟ = والْكَلْبُ يُخْسَى لَعَمْري وهْوَ نَبَّاحُ --= --= --= لَيْتَ الْكِلاَبَ لَنَا كَانَتْ مُجَاورَةً = وَلَيْتَنَا لا نَرَى مِمَّا نَرَى أَحَدَا إِنَّ الْكِلاَبَ لَتَهْدي في مَوَاطِنِهَا = وَالْخَلْقُ لَيْسَ بهَادٍ، شَرُّهُمْ أَبَدَا فَاهرَبْ بِنَفْسِكَ وَاسْتَأْنِسْ بِوِحْدتهَا = تَبْقَ سَعِيداً إِذَا مَا كنْتَ مُنْفَرِدَا --= --= --= كلُّ العداوةِ قد تُرْجى مَوَدَّتُهَا = إلاَّ عداوةَ من عَادَاكَ عن حَسَدِ --= --= --= يُريدُ الْمَرْءُ أَنْ يُعْطَى مُنَاهُ = وَيَأْبَى اللَّهُ إلاَّ مَا أرَادَا يَقُولُ الْمَرْءُ فَائِدَتِي وَمَالي=وَتَقْوَى اللَّهِ أَفْضَلُ مَا اسْتَفَادَا --= --= --= تَغَرَّبْ عَن لأَوْطَانِ في طَلَبِ الْعُلُى=وَسَافِرْ فَفِي الأَسْفَارِ خَمْسُ فَوَائِدِ تَفَرُّجُ هَمٍّ، وَاكْتِسابُ مَعِيشَةٍ = وَعِلْمٌ، وَآدَابٌ، وَصُحْبَةُ مَاجِد --= --= --= يا مَنْ يُعَانِقُ دُنْيَا لا بَقَاءَ لَهَا = يُمسِي وَيُصْبِحُ في دُنْيَاهُ سَفَّارا هَلاَّ تَرَكْتَ لِذِي الدُّنْيَا مُعَانَقَةً = حَتَّى تُعَانِقَ في الْفِرْدَوسِ أبْكَارَا إنْ كُنْتَ تَبْغي جِنَانَ الخُلُدِ تَسْكُنُها = فَيَنْبَغِي لكَ أنْ لا تَأْمَنَ النَّارا --= --= --= ما حك جلدَك مثلُ ظفرِك = فتولَّ أنتَ جميعَ أمرك وإذا قصدتَ لحاجةٍ=فاقصدْ لمعترفٍ بفضلِك --= --= --= إذَا لَمْ أجِدْ خِلاًّ تَقِيَّاً فَوِحْدَتي = ألَذُّ وَأشْهَى مِنْ غَوِيٍّ أُعَاشِرُه وَأَجْلِسُ وَحْدِي لِلْعِبَادَةِ آمِناً = أقَرُّ لِعَينِي مِنْ جَلِيسٍ أُحَاذِرُه --= --= --= قَلْبِي بِرَحَمتِكَ اللَّهُمَّ ذُو أُنُسِ = في السِّرِّ وَالْجَهْرِ وَالإِصْبَاحِ وَالْغَلَسِ وَمَا تَقَلَّبْتُ مِنْ نَوْمِي وَفي سِنَتى = إلاَّ وَذكْرُكَ بَيْن النَّفَسِ وَالنَّفَسِ لَقَدْ مَنَنْتَ عَلَى قَلْبي بِمَعْرِفَةٍ = بِأنَّكَ اللَّهُ ذُو الآلاءِ وَالْقَدْسِ وَقَدْ أَتَيْتُ ذُنُوباً أَنْتَ تَعْلَمُها = وَلَمْ تَكُنْ فَاضِحي فِيهَا بِفِعْلِ مسي فَامْنُنْ عَلَيَّ بِذِكْرِ الصَّالِحِينَ وَلا = تَجْعَلْ عَلَيَّ إذاً في الدِّينِ مِنْ لَبَسِ وَكُنْ مَعِي طُولَ دُنْيَايَ وَآخِرَتي = وَيَوْمَ حَشْرِي بِما أَنْزَلْت في عَبَس --= --= --= يَا وَاعِظَ النَّاسِ عَمَّا أنْتَ فَاعِلُهُ = يَا مَنْ يُعَدُّ عَلَيْهِ العُمْرُ بِالنَّفَسِ احْفَظْ لِشَيْبِكَ مِنْ عَيْب يُدَنِّسُهُ = إنَّ البَيَاضَ قَلِيلُ الْحَمْلِ لِلدَّنَسِ كَحَامِلٍ لِثِيَابِ النَّاسِ يَغْسِلُهَا = وَثَوْبُهُ غَارِقٌ في الرِّجْسِ وَالنَّجَس تَبْغي النَّجَاةَ وَلَمْ تَسْلُكْ طَرِيقَتَهَا =إنَّ السَّفِينَةَ لاَ تَجْرِي عَلَى اليَبَسِ رُكُوبُكَ النَّعْشَ يُنْسِيكَ الرُّكُوبَ عَلى = مَا كُنْتَ تَرْكَبُ مِنْ بَغْلٍ وَمِنْ فَرَسِ يَوْمَ القِيَامَةِ لاَ مالٌ وَلاَ وَلَدٌ = وَضَمَّةُ القَبْرِ تُنْسي لَيْلَةَ العُرسِ --= --= --= شَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي = فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌ = وَنُورُ اللَّهِ لا يُهْدَى لِعَاصِي --= --= --= أُحبُّ الصَّالِحِينَ وَلسْتُ مِنْهُمْ=لَعَلِّي أنْ أنَالَ بهمْ شَفَاعَهْ وَأكْرَهُ مَنْ تِجَارَتُهُ المَعَاصِي=وَلَوْ كُنَّا سَواءً في البضَاعهْ --= --= --= تَعَمَّدني بِنُصْحِكَ في انْفِرَادِي = وَجَنِّبْنِي النَّصِيحَةَ في الْجَمَاعَه فَإِنَّ النُّصْحَ بَيْنَ النَّاسِ نَوْعٌ = مِنَ التَّوْبِيخِ لا أرْضَى اسْتِمَاعَه وَإنْ خَالَفْتنِي وَعَصَيْتَ قَوْلِي=فَلاَ تَجْزَعْ إذَا لَمْ تُعْطَ طَاعَه --= --= --= إليك إلـه الخلق أرفع رغبتي=وإنْ كنتُ ياذا المنِّ والجودِ مجرمَا وَلَمَا قَسَا قَلْبِي وَضَاقَتْ مَذَاهِبِي = جَعَلْتُ الرَّجَا مِنِّي لِعَفْوِكَ سُلّمَا تَعَاظمَنِي ذنبي فَلَمَّا قَرنْتُه = بِعَفْوكَ رَبي كَانَ عَفْوَكَ أَعْظَما فَمَا زِلْتَ ذَا عَفْوٍ عَنِ الذَّنْبِ لَمْ تَزَلْ=تَجُودُ وَتَعْفُو مِنَّةً وَتَكَرُّمَا فَلَولاَكَ لَمْ يَصْمُدْ لإِبْلِيسَ عَابِدٌ=فَكَيْفَ وَقَدْ أغْوى صَفيَّكَ آدَمَا فيا ليت شعري هل أصير لجنةٍ=أهنا وأما للسعير فأندما فَللَّهِ دَرُّ الْعَارِفِ النَّدْبِ إنَّهُ = تفيض لِفَرْطِ الْوَجْدِ أجفانُهُ دَمَا يُقِيمُ إذَا مَا الليلُ مَدَّ ظَلاَمَهُ = عَلَى نَفْسِهِ مَنْ شِدَّةِ الْخَوفِ مَأْتمَا فَصِيحاً إِذَا مَا كَانَ فِي ذِكْرِ رَبِّهِ = وَفِي مَا سِواهُ فِي الْوَرَى كَانَ أَعْجَمَا وَيَذْكُر أيَاماً مَضَتْ مِنْ شَبَابِهِ = وَمَا كَانَ فِيهَا بِالْجَهَالَةِ أَجْرَمَا فَصَارَ قَرِينَ الـهَمِّ طُولَ نَهَارِهِ = أَخَا السُّهْدِ وَالنَّجْوَى إذَا اللَّيلُ أظلَمَا يَقُولُ حَبيبي أَنْتَ سُؤْلِي وَبُغْيَتِي=كَفَى بِكَ للرَّاجِينَ سُؤْلاً وَمَغْنَمَا أَلَسْتَ الَّذِي غَذَّيتني وهديتَنِي = وَلاَ زِلْتَ مَنَّاناً عَلَيَّ وَمُنْعِمَا عَسَى مَنْ لَهُ الإِحْسَانُ يَغْفِرُ زَلَّتي = وَيَسْتُرُ أَوْزَارِي وَمَا قَدْ تَقَدّما تعاظمني ذنبي فأقبلتُ خاشعاً=ولولا الرضا ما كنتَ يا ربِّ مُنْعما فإن تَعْفُ عني تَعْفُ عن متمرِّدٍ = ظَلُومٍ غَشُومٍ لا يزايلُ مأثما فإن تستقمْ منيَ فلستُ بآيسٍ = ولو أدخلوا نفسي بجُرْم جهنَّما فجرمِي عظيمٌ من قديم وحادثٍ = وعفوُك يأتي العبدَ أعلى وأجْسَما حَواليَّ فضلُ اللَّه من كل جانب = ونورٌ من الرحمن يفترش السَّمَا وفي القلب إشراقُ المحبِ بوصلهِ = إذا قارب البشرى وجاز إلى الحمى ---- -- -
|
||
|
25-11-2006, 09:58 PM | #7 | ||||
|
مشاركة: من شعر الامام الشافعي رحمه الله
اخوي فالح الشكره
|
||||
|
25-11-2006, 10:02 PM | #8 | ||
|
مشاركة: من شعر الامام الشافعي رحمه الله
يامرحبا فيك ياعبدالرحمن الشرافي شرفني مرورك على الموضوع ولاهنت يالغالي
|
||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ديوان الشاعر دخيل الله ابن محمد ابن دخيل الله الشكره رحمه الله | سلطان بن دخيل الله | :: قسم قصايد مدح وفخـر في الــدواسـر :: | 60 | 17-08-2022 03:24 AM |
اعملوا بها وثوابكم عند الله... | محمد بن فهد الرجباني | :: القسم الإسلامـــي :: | 17 | 03-06-2013 09:37 PM |
من هم الرافضة ,,, موضوع ثقيل على الرافضة ,,, | الدردور | :: القسم الإسلامـــي :: | 13 | 16-01-2011 11:27 PM |
سين و جيم الجزء الرابع | الدردور | :: القسم الإسلامـــي :: | 11 | 17-12-2010 11:00 PM |
رمضان بين الصبر و الشكر | صادق الود | :: الخيمة الـرمضـانـية 1431هـ :: | 5 | 29-08-2010 08:30 PM |
إعلانات نصية |
منتديات صحيفة وادي الدواسر الالكترونية | |||