زواجات آخر زمن...

[معلومات العضو الجوهره]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الشرافي

موضووووووع جميل


لاهنت يالجوهره



والله يعطيك العافية ويطول عمرك على طاعه



تحياتي

الله يسلمك يارب أخوي عبدالرحمن ويجزيك بمثل ما دعيت لي.

الجوهره

 

 

 

 

[معلومات العضو سالم بن صمهود]

فعلاً شر البليه مايضحك

لاحول ولا قوة إلا بالله


مشكوره اختي الفاضله

 

 

 

 

[معلومات العضو أبونواف الدوسري]

أختي الجوهره

الله يجزاك خير علي هذا الموضوع

تقبلي تقديري وأحترامي

أخوك أبو نواف الدوسري

 

 

 

 

[معلومات العضو عبدالله الرجباني]

بعد التحية ::

اعتقد بان الموضوع قديم لاني لا اعرف التاريخ العربي وسبب انقطاعي عن المنتدى لفترة طويلة لظروفي الخاصة ولكن بمروري على الموضوع اردت الرد

اشكر صاحبة الموضوع باثارها لمثل هذه الانواع التي نسمع بها الان ولكن اختلف عن بقية الردود لاوضح نقطة معينة

وباعتقادي الشخصي ان معظم الاعضاء لا يجهلون فتوة فضيلة الشيخ ابن باز رحمه الله واسكنه فسيح جناته بزواج المسيار وكثير من علماء المسلمين رحم الله الميت منهم والحي

زواج المسيار : هو: أن يعقد الرجل زواجه على امرأة عقدًا شرعيًا مستوفي الأركان . لكن المرأة تتنازل عن السكن والنفقة .



كما اريد من اختى العزيزه ان تفرق بين الزواج الشرعي والزواج الغير شرعي وان لا تجعلي بزواج المسيار مع انواع الزواجات الغير شرعية ، وللعلم بان زواج المسيار ليس بالعصر الحديث ولكن من قديم الازمان. فلا يستوجب الضحك في مثل هذا النوع الذي احله الله ورسوله.

تقبلي وتقبلوا مني فائق التحية والاحترام

عبدالله الرجباني

فتوى في زواج المسيار :

من الذين قالوا بالإباحة: سماحة الشيخ عبدالعزيز ابن باز –رحمه الله- فحين سئل عن الرجل يتزوج بالثانية ، وتبقى المرأة عند والديها، ويذهب إليها زوجها في أوقات مختلفة تخضع لظروف كل منهما، أجاب رحمه الله : ( لا حرج في ذلك إذا استوفى العقد الشروط المعتبرة شرعاً، وهي وجود الولي ورضا الزوجين: وحضور شاهدين عدلين على إجراء العقد وسلامة الزوجين من الموانع، لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : "أحق ما أوفيتم من الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج". وقوله صلى الله عليه وسلم: "المسلمون على شروطهم" فإن اتفق الزوجان على أن المرأة تبقى عند أهلها أو على أن القسْم يكون لها نهاراً لا ليلاً أو في أيام معينة أو ليالي معينة، فلا بأس بذلك بشرط إعلان النكاح وعدم إخفائه ) .

من خلال تأمل أقوال من أباح زواج المسيار من العلماء نجد أنهم استدلوا على رأيهم هذا بعدة أدلة من أهمها:

1- أن هذا الزواج مستكمل لجميع أركانه وشروطه، ففيه الإيجاب والقبول والتراضي بين الطرفين، والولي، والمهر، والشهود .

2- ثبت في السنة أن أم المؤمنين سودة – رضي الله عنها – وهبت يومها من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها - . فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لعائشة يومين: يومها، ويوم سودة. ( رواه البخاري ) .

ووجه الاستدلال من الحديث: أن سودة بنت زمعة رضي الله عنها عندما وهبت يومها لعائشة رضي الله عنها وقبول الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك، دل على أن من حق الزوجة أن تُسقط حقها الذي جعله الشارع لها كالمبيت والنفقة، ولو لم يكن جائزاً لما قبل الرسول صلى الله عليه وسلم إسقاط سودة - رضي الله عنها - ليومها.

3- أن في هذا النوع من النكاح مصالح كثيرة، فهو يُشبع غريزة الفطرة عند المرأة، وقد تُرزق منه بالولد، وهو بدون شك يقلل من العوانس اللاتي فاتهن قطار الزواج، وكذلك المطلقات والأرامل. ويعفُ كثيرًا من الرجال الذين لا يستطيعون تكاليف الزواج العادي المرهقة .

 

 

 

 

[معلومات العضو الجوهره]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم بن صمهود

فعلاً شر البليه مايضحك

لاحول ولا قوة إلا بالله


مشكوره اختي الفاضله

حياك الله أخوي سالم ولاهنت عالمرور الكريم.

الجوهره

 

 

 

 

[معلومات العضو الجوهره]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبونواف الدوسري

أختي الجوهره

الله يجزاك خير علي هذا الموضوع

تقبلي تقديري وأحترامي

أخوك أبو نواف الدوسري

ويجزاك الله ألف خير أخوي أبو نواف، أسعدني تواجدك هنا

الجوهره

 

 

 

 

[معلومات العضو الجوهره]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الرجباني

بعد التحية ::

اعتقد بان الموضوع قديم لاني لا اعرف التاريخ العربي وسبب انقطاعي عن المنتدى لفترة طويلة لظروفي الخاصة ولكن بمروري على الموضوع اردت الرد

اشكر صاحبة الموضوع باثارها لمثل هذه الانواع التي نسمع بها الان ولكن اختلف عن بقية الردود لاوضح نقطة معينة

وباعتقادي الشخصي ان معظم الاعضاء لا يجهلون فتوة فضيلة الشيخ ابن باز رحمه الله واسكنه فسيح جناته بزواج المسيار وكثير من علماء المسلمين رحم الله الميت منهم والحي

زواج المسيار : هو: أن يعقد الرجل زواجه على امرأة عقدًا شرعيًا مستوفي الأركان . لكن المرأة تتنازل عن السكن والنفقة .



كما اريد من اختى العزيزه ان تفرق بين الزواج الشرعي والزواج الغير شرعي وان لا تجعلي بزواج المسيار مع انواع الزواجات الغير شرعية ، وللعلم بان زواج المسيار ليس بالعصر الحديث ولكن من قديم الازمان. فلا يستوجب الضحك في مثل هذا النوع الذي احله الله ورسوله.

تقبلي وتقبلوا مني فائق التحية والاحترام

عبدالله الرجباني

فتوى في زواج المسيار :

من الذين قالوا بالإباحة: سماحة الشيخ عبدالعزيز ابن باز –رحمه الله- فحين سئل عن الرجل يتزوج بالثانية ، وتبقى المرأة عند والديها، ويذهب إليها زوجها في أوقات مختلفة تخضع لظروف كل منهما، أجاب رحمه الله : ( لا حرج في ذلك إذا استوفى العقد الشروط المعتبرة شرعاً، وهي وجود الولي ورضا الزوجين: وحضور شاهدين عدلين على إجراء العقد وسلامة الزوجين من الموانع، لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : "أحق ما أوفيتم من الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج". وقوله صلى الله عليه وسلم: "المسلمون على شروطهم" فإن اتفق الزوجان على أن المرأة تبقى عند أهلها أو على أن القسْم يكون لها نهاراً لا ليلاً أو في أيام معينة أو ليالي معينة، فلا بأس بذلك بشرط إعلان النكاح وعدم إخفائه ) .

من خلال تأمل أقوال من أباح زواج المسيار من العلماء نجد أنهم استدلوا على رأيهم هذا بعدة أدلة من أهمها:

1- أن هذا الزواج مستكمل لجميع أركانه وشروطه، ففيه الإيجاب والقبول والتراضي بين الطرفين، والولي، والمهر، والشهود .

2- ثبت في السنة أن أم المؤمنين سودة – رضي الله عنها – وهبت يومها من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها - . فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لعائشة يومين: يومها، ويوم سودة. ( رواه البخاري ) .

ووجه الاستدلال من الحديث: أن سودة بنت زمعة رضي الله عنها عندما وهبت يومها لعائشة رضي الله عنها وقبول الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك، دل على أن من حق الزوجة أن تُسقط حقها الذي جعله الشارع لها كالمبيت والنفقة، ولو لم يكن جائزاً لما قبل الرسول صلى الله عليه وسلم إسقاط سودة - رضي الله عنها - ليومها.

3- أن في هذا النوع من النكاح مصالح كثيرة، فهو يُشبع غريزة الفطرة عند المرأة، وقد تُرزق منه بالولد، وهو بدون شك يقلل من العوانس اللاتي فاتهن قطار الزواج، وكذلك المطلقات والأرامل. ويعفُ كثيرًا من الرجال الذين لا يستطيعون تكاليف الزواج العادي المرهقة .

الأخ الفاضل،

في البدء أشكر لك مرورك الكريم ولي وقفة إن شاء الله مع ما تفضلت به من تعليق.

أولا، الموضوع ليس بذلك القدم، ولحقت على خير إن شاء الله.

ثانيا، أتمنى لو أعدت قراءة الموضوع بالكامل حتى يتضح لك بأني لم أنفي شرعية زواج المسيار أبدا. فالموضوع يتحدث عن "مسميات" الزواجات الحديثة والتي من ضمنها زواج "المسيار" الذي وإن كان شرعيا فالمسمى وحده يوحي بأنه ارتباط قائم على "تسيير" الرجل على المرأة متى وكيفما اتفقا. لن أدخل في تفاصيل أخرى، فردي على الأخ ناصر الجميعه واضح وضوح الشمس وفيه بيّنت عدم نفيي لشرعية زواج المسيار.

ثالثا، وإن كان زواج "المسيار" موجودا في القدم فلا أعتقد أنه كان تحت نفس المسمى هذا، ومدعاة الضحك جاءت من التمسية ذاتها والتي حولت مؤسسة الزواج إلى مجرد "مسيار" واسقاط كامل لحقوق النفقة والمبيت والسكن. فكّر قليلا بالمسمى وستجد أنه فعلا مضحك، وإن كان عاكسا لواقع وحقيقة.

رابعا، شخصيا وفي محيطي هذا النوع من الزواجات مستهجن بشدة وإن أقدم عليه كثير من الرجال والنساء، فعاداتنا وأعرافنا لم تسمح بمثل هذه الزيجة حاليا ولا أظنها تقبل بها مستقبليا. وهنا أتحدث عن وسطي وبيئتي أنا.

خامسا، قرأت الفتوى وما استندت عليه من أدلة ولكن أحتفظ بتعليقي لنفسي لأنه لن يفيد أحد وبالتأكيد سيثير الكثير من المجادلات والنقاشات العقيمة التي قد لا تنتهي أبدا.

سادسا وأخيرا، أشكرك أخي على المرور والتعليق وإثراء الحوار بما لديك من أفكار وفتاوى.

الجوهره

 

 

 

 

[معلومات العضو عبدالرحمن بن شملان]

يعطيك العافية وما قصرت

اخوك/ عبدالرحمن

 

 

 

 

[معلومات العضو فهدالمحيسن]

يعطيك العافيه

 

 

 

 

[معلومات العضو بنت الاشراف]

مشكورره وماقصرتي على الموضوع
ولاهنتي

 

 

 

 

[معلومات العضو وسم العصا]

مشكوره على جهدك .... يجب ان يعلم الجميع ان الزواج ميثاق غليظ لايستهين به من يخاف الله ويرجيه ... وهو اسمى العلاقات الانسانيه ومن المعيب الانحدار به الى مستويات لاتليق به ولاتليق بمكانة المرأة فى الاسلام