الماضي

[معلومات العضو مسعود الدوسري]

(الماضي) لعلها تعني تلك الكلمة لبعض الناس سنين قد طويت صفحاته لكن بالنسبة لي هي امتداد لحاضري ومستقبلي اتمنى ان تعود أيامه كم يكون ليلي سعيداً عندما احضن طيفه كل ليلة واستعيد تلك الذكريات الجميلة فبرغم بساطته كان رائعاً في كل شيء كل دقة من دقات قلبي تحمل له بصمة رائعة في نفسي لم يستطيع زماننا الذي نعيشه الآن ان ينتزع مني ذكرياتي وسعادتي برغم ازدهاره وانفتاحه المبهر لن يكون بجمال الماضي الذي عشته فشمس حبه وعطائه لاتغيب ابداً كنا نستمتع بوجود أناس يعيشون معنا قد خلت نفوسهم من صفات التعالي والتميز وعطائهم بلا حدود لقد انستنا حياتنا لحظات الوجود الخالدة التي كانت تجمعنا
اصبحنا نعيش في غربة وعزلة لا يعرف حتى القريب منا بأن هناك صلة قرابة بينهم توسعت لحظات الشتات في نفوسهم اصبحوا يشعرون بالضياع لن انسى جمال الماضي أبدا حتى لو ملكت كل ذرة من ذرات عالمنااليوم فلن يستطيع الوصول لروعة وجمال الماضي لا أريد حياة نزعت من قلوبنا جمال الروح والألفة التي كانت تجمعنا لا أريد حياة لغة الحرب والعنصرية اصبحت هي اهم اهدافها حتى مع من تعيش لا أريد لغة المادة التي فرقت بين كثير من الناس بسبب نفوذهم ظناً منهم بأن هذا هو المجد الحقيقي الذي كان ينتظرهم متناسياً حقيقة ضعفهم وبأن قوتهم هي نعمة من الله عليهم ولكن حب التملك وانبهارهم بتطورات حاضرهم انستهم حقيقة التواضع والحب ولأنه هو الذي سيبقى وأي شيء آخر سيزول وينجلي وسيأتي وقت ستقشع تلك الغمامة السوداء التي غطت على كل خير بداخله لأن الإنسان جبل على الخير ولكن ذهب هو بيده ليعيش في تلك القارة البعيدة...

 

 

 

 

[معلومات العضو متعب الشكري]

لاهنت اخوي مسعود على الطرح

 

 

 

 

[معلومات العضو مسعود الدوسري]

مشكور اخوي حزم الظامي

مرورك رائع

 

 

 

 

[معلومات العضو ابومبخوت الدوسري]

تسلم يا السنافي على هذا الطرح ولاهنت تحيـــاتي وتقديــــري

 

 

 

 

[معلومات العضو مسعود الدوسري]

ابو مبخوت

لك كل الشكر على مرورك المميز

 

 

 

 

[معلومات العضو دغش محمد الصخابرة]

تسلم يا السنافي على هذا الطرح ولاهنت

تحيـــاتي وتقديــــري

 

 

 

 

[معلومات العضو برنسيسه الريــــاض]

طـــــرح راااائــــــــــــــع ,,,, يسلمووو

 

 

 

 

[معلومات العضو مسعود الدوسري]

دغش

نورت المتصفح لاهنت

 

 

 

 

[معلومات العضو مسعود الدوسري]

برنسيسه

هلابك في متصفحي