سجين يغتصب سيدة ويسرق مجوهراتها تحت تهديد السلاح

[معلومات العضو مغترب]

شعبة التحريات بشرطة الرياض تتمكن من التعرف إليه
سجين يغتصب سيدة ويسرق مجوهراتها تحت تهديد السلاح



الرياض - مناحي الشيباني:
تفاجأت إحدى النساء بغريب تسلل لغرفة نومها بعد خروج زوجها للعمل وقام بفعل الفاحشة فيها وسرق مجوهراتها تحت تهديد السلاح ولاذ بالفرار.
وتلقت شرطة الرياض بلاغاً من زوج الضحية الذي عاد من العمل ليجد زوجته مغشياً عليها داخل غرفتها من هول الفاجعة ولم يتردد الزوج في إبلاغ الشرطة حرصاً منه في إيقاف ضرر الجاني على الآخرين مهما كلفه ذلك البلاغ من اعترافات مأساوية قد تمتد آثارها النفسية عليه وعلى زوجته على المدى البعيد لكن إيمان الزوج بالقضاء والقدر وتفهمه لمعاناة زوجته الضحية دفعه للإبلاغ عن الجاني الذي لم يترك له أثراً يدل عليه.

وقام فريق من شعبة التحريات والبحث الجنائي بزيارة الضحية في منزلها برفقة زوجها وأخذ أوصاف الجاني الذي قالت الضحية أنه فاجأها في غرفة نومها وهددها بسلاح أبيض وأخذ مبتغاه ولاذ بالفرار.

وبعد عمليات بحث وتحر نفذتها شعبة التحريات والبحث الجنائي بمتابعة من مدير الشعبة والضباط والأفراد المكلفين بالقضية وبتعليمات ومتابعة من مدير شرطة الرياض تم رصد عدد من المشتبه فيهم وعرض الصور على الزوجة التي تعرفت على أحدهم بأن أوصافه مقاربة لمن تسلل لغرفتها وبعد البحث عن الشخص الجاني تم التوصل إليه موقوفاً في أحد مراكز الشرطة في قضية اشتباه وهو شاب سعودي يبلغ من العمر تسعة عشر عاماً وكان على وشك اطلاق سراحه حينها قام الفريق المكلف بأخذ المشتبه به وعرضه على الضحية والتي تعرفت عليه فوراً واعترف الجاني بفعلته المشينة كما اعترف بأنه من ممارسي هذا الاسلوب الإجرامي بالقفز على المنازل بغرض السرقة بعد خروج أصحابها لكن في هذه المرة تفاجأ بوجود الزوجة داخل غرفة نومها مما دفعه لاغتصابها وسرقة جميع مجوهراتها.


المصدر / جريدة الرياض

 

 

 

 

[معلومات العضو مـنـيـر آل راكـان]

لاحول ولا قوة إلا بالله

هذه الجريمه جزء بسيط من الجرايم اليوميه التي نسمع عنها

في مدينة الرياض ولكن مسلسل الأختطاف لازال يستمر يومياً

اتمنى من القضاء الأعلي ان يصدر حكم القصاص في هذه الأمور

من اغتصابات وإقامة الحد في السرقات .

أشكرك أخوي مغترب على نشر هذه الحادثه


تقبل شكري وتقديري لك


أخــ،،،ـــوك : أبــوفــارس

 

 

 

 

[معلومات العضو عبدالرحمن الشرافي]

لاحول ولا قوة الا بالله


صدق اخوي ابـــو فــــارس


ماكثرت الجرائم الا بعد التهاون في تنفيذ القصاص

ولاهنت يا مغترب على النقل الهادف


والله يؤطد الامن في بلاد المسلمين ويرد كيد المعتدين


تحياتي