وقد حمل أحد الخدم قارورة مستطيلة من الخشب (المبخرة)، أدخل فيها الأمير بعض الأعواد، وبالتناوب كنا نفتح الغترة من أجل تعطير جيد للحيتنا لاهنت ياذيبان وننتظر جديدك تحياتي لك ،،،،