والى أصبحت زلاتنا كبـر الرجـوم
لي رحمتك يارب وابوابـك وسـاع
أكبر شرف يجنيه هالعبـد الظلـوم
تمريغ وجهه في ثرى اطهـر بقـاع
الشاعر المبدع عاشق سراب
لله درك
هكذا يكون الشعر وإلا فلا
لافض فوك ولاعدمك محبوك
قصيدة أعتبرها درس خصوصي أستفدت منه كثيراً
والحقيقة أني أردت إقتباس القصيدة الكاملة فوجدت أخي وسام سبقني بذلك
وأكتفيت ببيتين عن قصيدتين
والقصيدة تستحق التأمل وإعادة القراءة مرات ومرات
يشرفنا وجود شاعرك مثلك بيننا فلا تبخل علينا بهذه الإطلالات الرائعة
التي تتحدث عن واقعنا الحالي ( زمناً) المر ( طعماً )...........
أخوك برق الجنوب