لاحول ولاقوة إلا بالله ولكن إيماننا ويقيننا بأن الله ناصر هذا الدين ومنقذ هذه الأمه مهما تخاذل عنها المتخاذلون ومهما فرط في نصرتها المفرطون والله يقول (( ولقد كتبنا في الزبر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون)). .