الرافضي الخبيث ياسر الحبيب عليه لعائن الله
في أول رد فعل له على مجزرة الحولة بسوريا:
"علينا ألا تأخذنا الرحمة تجاه أطفالهم قبل كبارهم ونسائهم
من أراد رحمتهم فليذهب إليهم.. لكن عليه أن يتذكر الرضيع عبد الله ابن الحسين سلام الله عليه، يوم أن طلب الحسين سلام الله عليه شربة ماء له فأرداه الناصبي بسهم ذبحه مابين وريديه، من أذنه إلى أذنه، فاعتنق أباه بيديه يرفرف بروحه حتى فاضت إلى العلي الأعلى...
إن قتل الناصبي السني وطفله وزوجته ونسله حلال يبيح دخول الجنة..
إن أرضنا تلك التي بين جبال فارس وجبال السروات لن يغمض لنا جفن حتى نركعها قاطبة.
إن إيران لنا والعراق لنا وسوريا لنا ولبنان لنا والخليج لنا واليمن لنا، هذا مجدنا المسلوب..
إمامنا الصدر على ثغر وبشار الأسد على ثغر ونصر الله على ثغر..
على سياسيينا وقادتنا عدم التنازل أو التراجع عن أي ظفر حققوه،
وعلى تجار الشيعة ومقتدريها تمويل قنواتنا ودعمنا نحن علماء الشيعة لنشر التشيع خلال العشر سنوات القادمة في العالم كله،
فلنسترجع تاريخنا بأيدينا"