::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - عملاء طهران ماذا يريدون
عرض مشاركة واحدة
قديم 20-10-2011, 06:48 AM   #1
 
إحصائية العضو







علي العبدالهادي غير متصل

علي العبدالهادي has a spectacular aura aboutعلي العبدالهادي has a spectacular aura aboutعلي العبدالهادي has a spectacular aura about


افتراضي عملاء طهران ماذا يريدون

عملاء طهران ماذا يريدون

نعم نقولها وبصراحة وبوضوح ماذا يريد عملاء واذناب طهران في الخليج لماذا يحرصون دائما على اثارة الفتن والقلاقل لما لا يلتفتون الي شعبهم ويتركون التدخل في شئون الغير ويدخلون انفسهم في الشئون الداخلية للدول وللخليج خاصة لماذا لا يقوم عقلاء الشيعة باعمال عقولهم فيما يقولونه ويفعلونه ويشكروا الله على نعمة العقل بدل هذا التسليم الاعمى للمراجع التي ما انزل الله بها من سلطان فالحمد لله على نعمة الاسلام الذي لم يوجب على احد فعل امر او قول الا وله الدليل الشرعي من كتاب الله ومن سنة النبي صلى الله عليه وسلم فليس في الاسلام تقليد اعمى بلا دليل فحقا لابد ان يقال لعملاء طهران ماذا تريدون فقد انعم الله على دول الخليج بنعمة الامن والامان والاستقرار والالفة بين الحاكم والمحكوم وهذا ما لايعجب اذناب طهران فدائما تريد الفرقة والاختلاف ليسهل عليها تحقيق اهدافها للإ فساد في الأرض ونشر الخرافات والبدع والمحدثات والواقع يشهد على ما اقول وسلسلة الارهاب والافساد التي تقوم به في العالم لاينكرها حتى اغبى الاغبياء سواء كانوا باسم الشيعة او حزب نصر الشيطان فافعالهم مكشوفة لاتخفى على عاقل ومن حفظ الله بعباده ان جميع مخططاتهم مصيرها الي الفشل وتراها تنقلب عليهم كما حصل في مملكة البحرين وكما حصل في القطيف وهذا من لطف الله بعباده وحفظه لهم ومنها نستفيد ان هؤلاء ماهم الا اذناب لايران ليس عندهم ولاء لبلدهم بقدر ماهم تحت السمع والطاعة لمراجعهم في ايران كمانستفيد انهم يطبقون بالحرف تعليمات الهالك الخميني اولا بتعظيم المراجع والغلو فيهم كما قال في كتابه الحكومة الاسلامية(("" إن من ضرورات مذهبنا أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب و لا نبي مرسل .. و قد ورد عنهم (ع) أن لنا مع الله حالات لا يسعها ملك مقرب و لا نبي مرسل ))ص 52 وكما امرهم بعد قيام ثورته للرافضة المنشرين في العالم باظهار الضعف والمظلومية وانهم مسلوبوا الحقوق واظهار الولاء للدولة ليسهل لهم استخراج التصاريح الرسمية لاقامة شعائرهم وبناء مساجدهم وهذا ليس بغريب عليهم فالكذب او قل التقية وذالك باظهار خلاف لا مايبطنون هو دينهم روى الحر العاملي ( كذبا ) عن أمير المؤمنين على رضي الله عنه أنه قال : ( التقيه من أفضل أعمال المؤمنين ) الوسائل 11 / 473
وعن الصادق قوله : ( ليس منا من لم يلزم التقيه ) الوسائل 11 / 466 فالكذب دينهم ومن هنا نستفيد ما يظهرون من وطنية وولاء للدولة فكلها تقية ولمصالح يرون انهم الان يستفيدون منها فمتى انقطعت واتتهم الاوامر من مراجعهم فسيجد الجميع الوجه الاخر لهم وهم سرعان مايتقلبون كالحرباء ومن الامور التي خرجت من السنتهم من اعتراض على ما قام به الناصحون عندنا الكويت تجاه ما دس في المناهج الدراسية من خرفات وامور تخالف الشرع وترجع بالمسلمين الي اعمال الجاهلية قبل بعثة الاسلام من التعلق بالاحجار والقبور وترك التعلق بالله سبحانه القادر على كل شيئ وبيده الامر كله اوجعلهم وسائط بينهم وبين الله كما قال سبحانه عن حال المشركين وعبادتهم للاصنام ((مانعبدهم الا ليقربونا الي الله زلفى )) نجد ان اذناب طهران خرجوا لاثارة الفتن والقلاقل فخرجوا بتجمع كما حصل عند احد مساجدهم في منطقة الرميثية واظهار شعاراتهم الطائفية المخالفة لعقيدة اهل الكويت وحاولوا خلط الاوراق بقولهم الحسين رض الله عنه خط احمر وكان من ينتقدهم ويظهر للناس حقيقة مايدعون هو عدو لال البيت وناصب للعداء لال بييت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعلون ذالك ليخلطوا الاوراق و يدغدغوا العواطف كعادتهم والحمد لله ان ذالك لا ينطلي على اهل السنة فكتبهم ظاهرة وعقيدتهم واضحة تجاه صحابة رسول الله وال بيته الاطهار وان حبهم من الايمان فحب الصحابة وال البيت عقيدة راسخة عند اهل السنة مسمدة من كتاب الله ومن سنة رسوله صلى الله عليه وسلم والمصهارات بين ال البيت والاصحاب يظهر لنا فسا د معتقد من يريد خلط الاوراق والتفريق بينهم فنقول لهم الصحابة خط احمر وال البيت خط احمر وكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم خط احمر لا نقبل التعدي عليه فالذي يمس باحد الصحابة بسوء او يلمز احد من ال بيت رسول صلى الله عليه وسلم هو طاعن في دين الاسلام مشكك فيه وخاصة من يمس ازواج رسول الله امهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهم فنقول لاذناب طهران هذه عقيدة المسلمين اما تقبلوها او تكرمونا بسكوتكم وتنظروا الي حالكم فهذه ايران التي حوت على كثير من مراجعكم فقد حوت على معابد لليهود ويمارسون عبادتهم وغيرها من الاديان الا اهل السنة لاتجد لهم مسجد ولا حتى مصلى بل منعوا حتى من اقامة الجُمَع والاعياد في الصحراء واعتقلوا وعذبوا ولم نسمع صوتا من المطالبين بالعدالة والمساوات المطالبة بالسماح لاهل السنة بممارسة حقهم في العبادة كمايعاملون الشيعة في دول اهل السنة بالسماح لهم بممارسة دينهم وعدم السماح بالتعرض لهم لكن للاسف هو التعصب الاعمى والنظر من عين واحدة اسال الله العظيم ان يحفظ بلاد المسلمين من كل سوء والله المستعان

كتبه

علي العبدالهادي
alial-abdulhady@hotmail.com
twitter@09765as

 

 

 

 

 

 

التوقيع

للمتابعة على تويتر

https://twitter.com/#!/09765as
آخر تعديل علي العبدالهادي يوم 22-10-2011 في 01:51 PM.

    

رد مع اقتباس