تسبيحات يُقال أنها تسبيحات رمضان ؟؟
سؤالي هل هذه التسبيحات صحيحة فهي منتشرة في المنتديات
فهل هي صحيحة ومن السنة ؟ جزيتم الجنان
أرجوا الرد بأسرع وقت ...لإقامة الحجه ..
الأولُ: سُبْحَانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللهِ المُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ الأزْواجِ كُلِّها سُبْحَانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحَانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ كُلِّ شَيءٍ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحَانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحَانَ اللهِ السَّميعِ الَّذي لَيْسَ شَيءٌ أسْمَعَ مِنْهُ يَسْمَعُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ ما تَحْتَ سَبْعِ أرَضينَ وَيَسْمَعُ ما في ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَيَسْمَعُ الأنينَ وَالشَّكْوى وَيَسْمَعُ السِّرَّ وأخْفى وَيَسْمَعُ وَساوِسَ الصُّدُورِ وَيَعْلَمُ خائِنَةَ الأعْيُنِ وَما تُخْفِي الصُّدُورِ وَلا يُصِمُّ سَمْعَهُ صَوْتٌ.
الثّاني: سُبْحَانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ الأزْواجِ كُلِّها سُبْحَانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحَانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ كُلِّ شَيءٍ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحَانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحَانَ اللهِ الْبَصيرِ الَّذي لَيْسَ شَيءٌ أبْصَرَ مِنْهُ يُبْصِرُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ ما تَحْتَ سَبْعِ أرَضينَ وَيُبْصِرُ ما في ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْر لا تُدْرِكُهُ الأبْصارُ وَهُو يُدْرِكُ الأبْصارَ وَهُو اللَّطيفُ الْخَبيرُ لا تَغْشَي بَصَرَهُ الظُّلْمَةُ وَلا يُسْتَتَرُ مِنْهِ بِسِتْرٍ وَلا يُواري مِنْهُ جِدارٌ وَلا يَغيبُ عَنْهُ بَرٌّ وَلا بَحْرٌ ويَكُنُّ مِنْهُ جَبَلٌ ما في أصْلِهِ وَلا قَلْبٌ ما فيهِ وَلا جَنْبٌ ما في قَلْبِهِ وَلا يَسْتَتِرُ مِنْهُ صَغيرٌ وَلا كَبيرٌ وَلا يَسْتَخْفي مِنْهُ صَغيرٌ لِصِغَرِهِ وَلا يَخْفى عَلَيْهِ شَيءٌ فِي الأرْضِ وَلا فِي السَّماءِ هُوَ الَّذي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأرْحامِ كَيْفَ يَشاءُ لا إلهَ إلا هُو الْعَزيزُ الْحَكيمُ.
الثّالث: سُبْحَانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ الأزْواجِ كُلِّها سُبْحَانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحَانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ كُلِّ شَيءٍ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحَانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحَانَ اللهِ الَّذي يُنْشِئُ السَّحابَ الثِّقالَ وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّواعِقَ فَيُصيبُ بِها مَنْ يَشاءُ وَيُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْرىً بَيْنَ يَدَي رَحْمَتِهِ وَيُنَزِّلُ الْماءَ مِنَ السَّماءِ بِكَلِمَتِهِ وَيُنْبِتُ النَّباتَ بِقُدْرَتِهِ وَيَسْقُطُ الْوَرَقُ بِعِلْمِهِ سُبْحَانَ اللهِ الَّذي لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقالُ ذَرَّة فِي الأرْضِ وَلا فِي السَّماءِ وَلا أصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أكْبَرُ إلا في كِتابٍ مُبينٍ.
الرَّابعُ: سُبْحَانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ الأزْواجِ كُلِّها سُبْحَانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحَانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ كُلِّ شَيء سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحَانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحَانَ اللهِ الَّذي يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ أنْثى وَما تَغيْضُ الأرْحامُ وَما تَزْدادُ وَكُلُّ شَيْء عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ الْكَبيْرُ الْمُتَعالِ سَواءٌ مِنْكُمْ مَنْ أسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُو مُسْتَخْف بِاللَّيْلِ وَسارِبٌ بِالنَّهارِ لَهُ مُعَقِّباتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنَ أمْرِ اللهِ سُبْحانَ اللهِ الَّذي يُميتُ الأحْياءَ وَيُحْيِي الْمَوْتى وَيَعْلَمُ ما تَنْقُصُ الأرْضُ مِنْهُمْ وَيُقِرُّ فِي الأرْحامِ ما يَشاءُ إلى أجَلٍ مُسَمّىً.
الخامسُ: سُبْحَانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ الأزْواجِ كُلِّها سُبْحَانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحَانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ كُلِّ شَيءٍ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحَانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحَانَ اللهِ مالِكِ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَتُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ.
السَّادسُ: سُبْحَانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ الأزْواجِ كُلِّها سُبْحَانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحَانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ كُلِّ شَيءٍ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحَانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحَانَ اللهِ الَّذي عِنْدَهُ مُفاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إلا هُو وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إلا يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ في ظُلُماتِ الأرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إلا في كِتابٍ مُبينٍ.
السَّابعُ: سُبْحَانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ الأزْواجِ كُلِّها سُبْحَانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحَانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ كُلِّ شَيءٍ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحَانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحَانَ اللهِ الَّذي لا يُحْصي مِدْحَتَهُ الْقائِلُونَ وَلا يَجْزي بِآلائِهِ الشّاكِرُونَ الْعابِدُونَ وَهُو كَما قالَ وَفَوْقَ ما نَقُولُ وَاللهُ سُبْحانَهُ كَما أثْنى عَلى نَفْسِهِ وَلا يُحيطونَ بِشَيءٍ مِنْ عِلْمِهِ إلا بِما شاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَالأَرْضَ وَلا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَهُو الْعَلِيُّ الْعَظيمُ.
الثّامنُ: سُبْحَانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ الأزْواجِ كُلِّها سُبْحَانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحَانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ كُلِّ شَيءٍ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحَانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحَانَ اللهِ الَّذي يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الأرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَما يَعْرُجُ فيها وَلا يَشْغَلُهُ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَما يَعْرُجُ فيها عَمّا يَلِجُ فِي الأرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَلا يَشْغَلُهُ عِلْمُ شيْءٍ عَنْ عِلْمِ شَيْءٍ وَلا يَشْغَلُهُ خَلْقُ شَيْءٍ عَنْ خَلْقِ شَيْءٍ وَلا حِفْظُ شَيْءٍ عَنْ حِفْظِ شَيْءٍ وَلا يُساويهِ شَيْءٌ وَلا يَعْدِلُهُ شَيْءٌ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُو السَّميعُ الْعَلِيمُ.
التَّاسعُ: سُبْحَانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ الأزْواجِ كُلِّها سُبْحَانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحَانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ كُلِّ شَيءٍ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحَانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحَانَ اللهِ فاطِرِ السَّماواتِ وَالأَرْضِ جاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً أولِي أجْنِحَةٍ مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إنَ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ ما يَفْتَحِ اللهُ لِلنّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها وَما يُمْسِكُ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُو الْعَزيزُ الْحَكيمُ.
العاشرُ: سُبْحَانَ اللهِ بارِىءِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ الأزْواجِ كُلِّها سُبْحَانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحَانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ كُلِّ شَيءٍ سُبْحَانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحَانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحَانَ اللهِ الَّذي يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الأرْضِ ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إلا هو رابِعُهُمْ وَلا خَمْسَة إلا هُو سَادِسُهُمْ وَلا أدْنى مِنْ ذلِكَ وَلا أكْثَرَ إلا هُو مَعَهُمْ أيْنَما كانُوا ثمّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ إنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَليمٌ سُبْحَانَ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ.
الجواب :
وجزاك الله خيرا
لا أعلم أنها واردة ، إلاّ أن أكثر معانيها مأخوذ من القرآن .
وليس من شرط الثناء أن يكون وَارِدًا في السُّـنَّة ،
فإن النبي صلى الله عليه وسلم سَمِعَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم رَجُلاً يَدْعُو في صَلاَتِهِ لَمْ يُمَجّدِ الله وَلَمْ يُصَلّ عَلَى النّبيّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، فَقَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم : عَجِلَ هَذَا . ثُمّ دَعَاهُ فَقَالَ - لَهُ أوْ لِغَيْرِهِ - : إذا صَلّى أَحْدُكُمْ فَلْيبْدَأْ بِتَمْجِيدِ رَبّهِ وَالثّنَاءِ عَلَيْهِ ، ثُمّ يُصَلّي عَلَى النّبيّ صلى الله عليه وسلم ، ثُمّ يَدْعُو بَعْدُ بِمَا شاء . رواه أحمد وأبو داود والترمذي وابن خزيمة والحاكم ، وصححه على شرط مسلم ، ورواه ابن حبان .
وكان السلف يُثنون على الله عزّ وجلّ بِما هو أهله .
فقد خطب أبو بكر رضي الله عنه فقال : أوصيكم بالله لِفَقْرِكم وفَاقَتِكم أن تَتَّقُوه ، وأن تُثْنُوا عليه بما هو أهله ، وأن تسغفروه إنه كان غفارًا .
وروى ابن أبي شيبة من طريق عاصم بن ضمرة عن علي رضي الله عنه أنه كان يقول :
اللهم تَمّ نُورك فَهَدَيت فَلَكَ الْحَمْد ، وعَظُم حِلمك فَعفوت فَلَكَ الْحَمْد ، وَبَسَطْتَ يَدك فأعطيت فَلَكَ الْحَمْد ، ربنا وَجهك أكرم الوجوه ، وجَاهك خير الجاه ، وعطيتك أفضل العطية وأهنأها ، تُطاع ربنا فتَشْكُر ، وتُعْصَى ربنا فَتَغْفِر ، تُجيب المضطر ، وتَكْشِف الضُّرّ ، وتَشْفِي السَّقِيم ، وتُنَجّي مِن الكَرْب ، وتقبل التوبة ، وتغفر الذنب لمن شئت ، لا يَجزي آلاءك أحد ، ولا يحصي نعماءك قول قائل .
ولا ينبغي الْتِزام صِيَغ مُحددة في الثناء حتى يظنّ بعض الناس أنها ثابتة
والله تعالى أعلم .
الشيخ / عبدالرحمن السحيم