((ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ))
بلى بلى.
الله المسستعآن..حقيقه هذا وهو عصر الرسول وتخوفوا من عدم الخشوع..
فكيف بحالنا الان.. لاحول ولاقوة الا بالله.
اللهم اصلح قلوبنا وافئدتنا واجعلنا هداة مهتدين لاضآلين ولامظلين.
واجعل اللهم خشوعنا لك يجري في دمائنا حتى ترضى عنا.
الاخ الكريم:
تذكرتك في ميزآن اعمالك يارب..