::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - معلومات عن كل المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا 2011 في قطر
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-01-2011, 11:10 PM   #3
 
إحصائية العضو







عبدالكريم العماري غير متصل

عبدالكريم العماري is on a distinguished road


افتراضي رد: معلومات عن كل المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا 2011 في قطر







يمتلك الكوريون الجنوبيون بدون شك واحداً من أقوى وأعرق المنتخبات في القارة الصفراء.

فمنتخب كوريا الجنوبية كان أول منتخب يتوج بطلاً لآسيا في عام 1956، وهو أكثر منتخبات القارة ظهوراً في نهائيات كأس العالم، حيث لم يغب عن البطولة منذ مونديال المكسيك عام 1986.

كما أنه يملك في سجله أفضل نتيجة آسيوية في تاريخ المونديال بحلوله رابعاً عام 2002،عندما استضافت بلاده البطولة مشاركة مع اليابان.

ولكن رغم كل ذلك ما زال منتخب محاربو التايغوك يبحث عن تحقيق إنجاز تنتظره الجماهير الكورية الجنوبية منذ أكثر من خمسين عاماً وهو العودة لمنصة التتويج في البطولة القارية الأبرز – كأس أمم آسيا.

فآخر الألقاب جاءت في عام 1960، عندما استضافت كوريا الجنوبية النسخة الثانية من البطولة بمشاركة أربعة منتخبات فقط. ومنذ ذلك الوقت يدخل الفريق دوماً بطولة كأس آسيا كأحد أبرز المرشحين لنيل اللقب قبل أن تنتهي مشاركته في كل مرة بخيبة آمل جماهيره.

ومنذ التتويج الأخير بلغ الفريق المباراة النهائية للبطولة ثلاث مرات فخسر في نهائي عام 1972 أمام إيران بعد وقت إضافي، ثم أمام الكويت صفر-3 في نهائي 1980، قبل أن يخسر نهائي نسخة عام 1988 في الدوحة أمام السعودية بركلات الترجيح.

وها هو الفريق يعود للعاصمة القطرية في محاولة جديدة لانتزاع لقبه الثالث، هذه المرة تحت قيادة المدرب تشو كوانغ راي الذي يقود فريقاً يملك الكثير من المقومات التي تؤهله للصعود على منصة التتويج.

فمعظم لاعبي الفريق اكتسبوا خبرة هائلة بمشاركتهم في مونديال 2010 الذي بلغوا فيه دور الـ 16، كما أن الفريق يضم عدداً لا بأس به من اللاعبين المحترفين في أبرز البطولات الأوروبية والآسيوية، أما معظم لاعبيه المحليين فيملكون أيضاً خبرة عريضة في دوري أبطال آسيا، البطولة التي دائماً ما تتألق فيها الأندية الكورية الجنوبية.

وستكون الخطوة الأولى للمدرب كوانغ راي في الدوحة هي تجاوز الدور الأول، وهي مهمة لن تكون سهلة، ففي الوقت الذي قد ترجح فيه الخبرة كفة فريقه أمام المنتخب الهندي، يتبقى أمامه منازلة خصمين عنيدين من أجل مكان في الدور ربع النهائي، الأول هو منتخب أستراليا الذي يلعب معظم عناصره في البطولات الأوروبية، والآخر هو المنتخب البحريني القادر دوماً على إحداث المفاجآت أمام الكبار.

كوريا الجنوبية في كأس أمم آسيا
بطل آسيا 1956 – 1960
الوصيف 1972 – 1980 – 1988
المركز الثالث 1976 – 2000 – 2007
الخروج ربع النهائي 1996 – 2004
الخروج من مرحلة المجموعات 1984
لم يتأهل 1968 – 1976 – 1992


إنجازات أخرى للكرة الكورية الجنوبية
المركز الرابع في نهائيات كأس العالم 2002
ثماني مشاركات في نهائيات كأس العالم، ولم يغب المنتخب عن البطولة منذ مونديال 1986
الفوز بكأس شرق آسيا مرتين ( 2003 – 2010)
ذهبية كرة القدم في دورة الألعاب الآسيوية ثلاث مرات (1970 – 1978 – 1986)
الفوز بكأس آسيا للناشئين مرتين (1986 – 2002)
الفوز بكأس آسيا للشباب 11 مرة (1959 – 1960 – 1963 – 1978 – 1980 – 1982 – 1990 – 1996 – 1998 – 2002 – 2004)
الأندية الكورية الجنوبية فازت بكأس آسيا للأندية الأبطال ثماني مرات (بوهانغ ستيلرز 1997 و1998 و 2009 – سيون بلووينغز 2001 و2002 – دايو رويالز 1986 – سيونغنام تشونما 1996 – تشونبوك موتورز 2006)

مشوار التصفيات
بحسب أنظمة الإتحاد الآسيوي، تأهل المنتخب الكوري الجنوبي بشكل مباشر إلى نهائيات أمم آسيا 2011 بعد حلوله ثالثاً في نسخة عام 2007.


المدرب – تشو كوانغ راي


المدرب الوطني تشو كوانغ راي (56 عاماً) تولى تدريب المنتخب الكوري الجنوبي في تموز/يوليو 2010 خلفاً لمواطنه هو جونغ مو الذي قاد الفريق إلى إنجاز بلوغ الدور ربع النهائي في مونديال جنوب أفريقيا.

يملك مسيرة حافلة كأحد أبرز لاعبي خط الوسط في تاريخ الكرة الكورية الجنوبية حيث كان من نجوم نادي دايوو رويالز الذي حقق معه لقب كأس أسيا للأندية الأبطال في عام 1986.

شارك مع المنتخب كلاعب في نهائيات كأس العالم 1986 في المكسيك، وتوج معه بذهبية دورة الألعاب الآسيوية في عامي 1978 و1986، كما كان ضمن الفريق الذي خسر نهائي كأس أمم آسيا عام 1980 أمام المنتخب الكويتي.

انتقل للتدريب داخل نادي دايوو بعد اعتزاله في نهاية الثمانينات واستمر معه حتى عام 1994، علماً أنه عين لفترة وجيزة من عام 1992 كمدرب للمنتخب.

كانت آخر الأندية التي دربها هي نادي غوينغنام، ولكن تظل أبرز إنجازاته هي قيادة فريق آنيامغ شيتاس إلى الفوز بلقب الدوري في عام 2000.





يعود المنتخب الهندي إلى الظهور في نهائيات كأس أمم آسيا للمرة الأولى منذ عام 1984، والفضل في ذلك يعود بشكل كبير إلى تغيير الإتحاد الآسيوي لنظام التصفيات من أجل السماح للدول الأقل تطوراً في كرة القدم بالتواجد في الحدث القاري الأبرز.

كان المنتخب الهندي من أوائل المنتخبات المتأهلة إلى نهائيات أمم آسيا 2011 بعد أن حقق لقب كأس التحدي الآسيوي عام 2008 على أرضه ووسط جماهيره.

تبدو فرصة تجاوز مرحلة المجموعات بالنسبة للفريق الجنوب آسيوي شبه مستحيلة مع وجوده في مجموعة واحدة مع العملاقين كوريا الجنوبية وأستراليا بالإضافة إلى منتخب بحريني قوي كان قاب قوسين أو أدنى من تمثيل القارة الصفراء في مونديالي 2006 و2010، علما أن المنتخب الهندي يحتل المركز 144 في تصنيف الفيفا الدولي للمنتخبات.

ولكن لا يمكن استبعاد حدوث مفاجآت من الهنود خاصة مع الخبرة الواسعة لمدربهم الإنكليزي بوب هاوتون، ووجود ثنائي متميز في خط هجوم فريقهم، يضم المخضرم بايتشونغ بوتيا صاحب أكبر عدد من المباريات الدولية مع المنتخب (102 مباراة) وهدافه التاريخي (42 هدفاً)، وبجواره سونيل تشيتري المحترف في الدوري الأميركي (MLS)، وهو هداف متميز سجل ثلاثية أمام طاجيكستان في نهائي كأس التحدي.

الفترة الذهبية للكرة الهندية كانت خلال خمسينات وستينات القرن الماضي عندما حقق المنتخب الوطني أبرز إنجازاته بحلوله رابعاً في أولمبياد ملبورن عام 1956، كما حقق ذهبية دورة الألعاب الآسيوية 1951 بالفوز على إيران في النهائي، وأيضاً في عام 1962 بعد تفوقه على كل من اليابان وكوريا الجنوبية.

آخر مشاركة للمنتخب الهندي في نهائيات أمم آسيا كانت عام 1984 بسنغافورة واحتل حينها المركز الأخير في مجموعته بعد أن حقق تعادل سلبي مفاجئ مع إيران وخسر أمام سنغافورة والصين والإمارات دون أن ينجح حتى في تسجيل أي هدف.

في الفترة الأخيرة اقتصرت انجازات المنتخب الهندي على مستوى بطولات دول جنوب آسيا والبطولات الودية المجمعة التي يقيمها على أرضه مثل كأس نهرو، بالإضافة بالطبع إلى كأس التحدي الآسيوي.

ولكن حتى في تلك البطولات ما زال الفريق غير قادر على تقديم مستوى ثابت وكثيراً ما يخيب آمال جماهيره في مواجهات تعتبر سهلة. وكانت أقرب خيبات الأمل تلك في نهائي كأس جنوب آسيا عام 2008 عندما خسر أمام جزر المالديف، علماً أن المنتخبان التقيا في العام التالي في نهائي نفس البطولة ونجح خلالها الفريق الهندي في الفوز فقط بركلات الترجيح.

الهند في كأس أمم آسيا
الوصيف 1964
الخروج من مرحلة المجموعات 1984
الخروج من التصفيات 1960 – 1968 – 1988 – 1992 – 1996 – 2000 – 2004 – 2007
لم يشارك 1956 – 1972 – 1976 – 1980


إنجازات أخرى للكرة الهندية
بطل جنوب آسيا خمس مرات (1993 – 1997 – 1999 – 2005 – 2009)
بطل كأس التحدي الآسيوي 2008
ذهبية كرة القدم في دورة الألعاب الآسيوية مرتين (1951 – 1962)
المركز الرابع في أولمبياد ملبورن عام 1956

مشوار التصفيات
تأهل منتخب الهند إلى النهائيات بعد فوزه بلقب كأس التحدي الآسيوي الذي استضافه على أرضه في عام 2008، وكان مشواره كالتالي:
في الدور الأول، الفوز على أفغانستان 1-صفر وعلى تركمنستان 2-1 والتعادل مع طاجيكستان 1-1
في قبل النهائي الفوز على ميانمار 1-صفر
في النهائي الفوز على طاجيكستان 4-1


المدرب – بوب هاوتون


سيكون الإنكليزي بوب هاوتون 63 عاماً أحد أكثر المدربين خبرة خلال كأس آسيا 2011عاماً، فمسيرته كمدرب بدأت وهو في الثالثة والعشرين من عمره عندما كان في الوقت نفسه لاعباً مع نادي هاستينغز يونايتد، الأندية المغمورة في إنكلترا.

وحقق هاوتون أبرز إنجازاته في عام 1979 عندما قاد نادي مالمو السويدي إلى نهائي كأس الإبطال الأوروبي قبل أن يخسر أمام نوتنغهام فورست الإنكليزي، وينطلق بعد ذلك في جولة حول لعالم قاد فيها عدد كبير من الأندية والمنتخبات أبرزها الإتحاد السعودي ومنتخبي الصين وأوزبكستان، قبل أن تحط به الرحال في عام 2006 مع المنتخب الهندي.

ونجح هاوتون في قيادة الفريق في عام 2008 إلى لقب كأس التحدي الآسيوي للمرة الأولى في تاريخه، كما قاده للتأهل إلى نهائيات كأس أمم آسيا في إنجاز لم يحدث منذ 26 عاماً، ورغم ذلك كان المدرب العجوز قاب قوسين أو أدنى من الرحيل عن الفريق خلال عام 2010 بعد خلاف حول تجديد العقد، قبل أن يصل في النهاية لاتفاق مع الإتحاد الهندي ويجدد تعاقده لمدة ثلاث سنوات.






مع انضمام أستراليا إلى الإتحاد الآسيوي لكرة القدم في عام 2006 توقع الجميع أن يفرض منتخبها سيطرته على الساحة القارية ويحصد جميع الألقاب، وذلك لأن غالبية لاعبي الفريق محترفين في أبرز البطولات الأوروبية. وهي ميزة لا يملكها أي منتخب آسيوي آخر.

ولكن بعد عام واحد أثبتت بطولة كأس آسيا عكس ذلك فالمنتخب الأسترالي قدم مستوى متواضع وفشل في الفوز على عمان ثم خسر من العراق، قبل أن يخرج من الدور ربع النهائي بركلات الترجيح أمام اليابان، وبات واضحاً أن المنتخبات الآسيوية قادرة على منافسته جدياً.

وعوض منتخب السوكروز ذلك ببلوغه مونديال 2010 بعد تصدره مجموعة ضمت معه اليابان والبحرين وقطر وأوزبكستان، ولكنه لم ينجح في تجاوز مرحلة المجموعات في نهائيات جنوب أفريقيا رغم تقديمه عروض طيبة. كما تأهل الفريق إلى نهائيات كأس آسيا 2011 كمتصدر لمجموعته رغم أن نتائجه لم تكن رائعة حيث خسر على أرضه أمام الكويت وتعادل خارج ملعبه مع إندونيسيا.

لا شك أن المنتخب الأسترالي سيكون واحداً من أقوى المرشحين للفوز بلقب كأس آسيا 2011 خاصة مع تواجد لاعبيه في البطولات الأوروبية الكبرى وخبرة مدربه الألماني هولغر أوسييك، ولكن المفاجآت واردة خاصة أن مجموعته في الدور الأول تضم العملاق الكوري الجنوبي ومنتخب البحرين الذي كان قريباً من تمثيل القارة في مونديالي 2006 و2010.

أستراليا في كأس أمم آسيا
الخروج من ربع النهائي 2007
لم تشارك من 1956 إلى 2004


إنجازات أخرى للكرة الأسترالية
ثلاث مشاركات في نهائيات كأس العالم كانت أبرزها عام 2006 في ألمانيا عندما بلغ دور الـ 16.
وصيف بطل كأس القارات عام 1997 في السعودية
بطل أوقيانيا 1980 – 1996 – 2000 – 2004
المركز الرابع في أولمبياد برشلونة عام 1992
وصيف بطل كأس العالم للناشئين عام 1999

مشوار التصفيات
لم يكن طريق السوكروز إلى الدوحة مفروشاً بالورود حيث تصدر الفريق المجموعة الثانية في التصفيات بفارق نقطتين فقط عن الكويت الثانية وثلاث نقاط عن عمان صاحبة المركز الثالث.
على ملعبه خسر المنتخب الأسترالي أمام الكويت صفر-1 وتغلب على عمان 1-صفر وعلى إندونيسيا 1-صفر
في المقابل لم يخسر خارج ملعبه فتعادل مع إندونيسيا صفر-صفر ومع الكويت 2-2 وفاز على عمان 2-1.


المدرب – هولغر أوسييك


اختار الإتحاد الأسترالي لكرة القدم الألماني هولغر أوسييك (62 عاماً) كمدرباً للمنتخب الأول في آب/أغسطس 2010 خلفاً للمدرب المؤقت، الهولندي هان بيرغر.

وتعتبر أهم إنجازات أوسييك كمدرب هي قيادته منتخب كندا للفوز بلقب الكأس الذهبية عام 2000 وحصوله مع نادي أوراوا ريدز على لقب دوري أبطال آسيا عام 2007، بالإضافة إلى أنه كان ضمن الطاقم التدريبي لمنتخب ألمانيا في مونديال 1990 كمساعد لفرانس بكنباور.






خلال العقد الأخير فرض المنتخب البحريني نفسه بقوة كأحد أبرز المنتخبات على الساحة الآسيوية بفضل أداءه المتميز أمام أعتى منتخبات القارة الصفراء.

في عام 2004 شهدت نهائيات كأس آسيا الظهور الثاني فقط للمنتخب البحريني في البطولة ونجح الأحمر في تحقيق المركز الرابع بعد عروض قوية أمام منتخبات آسيوية كبيرة مثل اليابان والصين.

بعدها بعام واحد كان الفريق قاب قوسين أو أدنى من بلوغ نهائيات كأس العالم في ألمانيا لكنه أضاع الفرصة بخسارته على ملعبه في البلاي أوف أمام ترينيداد وتوباغو.

وتكرر نفس السيناريو في عام 2009 بتصفيات مونديال جنوب أفريقيا حيث بلغ الأحمر البحريني آخر مراحل البلاي أوف بعد أن أطاح بالمنتخب السعودي، ولكنه خسر من جديد هذه المرة أمام منتخب نيوزيلندا ليخيب أمال مشجعيه.

لم يواجه المنتخب البحريني عناءاً كبيراً في طريقه إلى نهائيات كأس آسيا 2011 حيث احتل الفريق المركز الثاني في مجموعته بفارق ثلاث نقاط عن اليابان.

ويدخل الفريق منافسات البطولة بفريق يضم عدداً من اللاعبين المتميزين يقودهم المدرب الوطني سلمان الشريدة، ولكن المهمة لن تكون سهلة مع وقوعه في مجموعة صعبة تضم منتخب أستراليا وكوريا الجنوبية، بالإضافة إلى منتخب قادر على تحقيق المفاجآت هو المنتخب الهندي.

ولكن مع قرب المسافة بين المنامة والدوحة من المنتظر أن يجد المنتخب البحريني مساندة جماهيرية كبيرة في مبارياته بكأس آسيا، وبالتالي تبدو الفرصة سانحة أمام الفريق لتحقيق إنجاز تاريخي جديد في رابع ظهور له بالبطولة.

البحرين في كأس أمم آسيا
المركز الرابع 2004
الخروج من مرحلة المجموعات 1988 – 2007
خرج من التصفيات 1972 – 1992 – 2000
انسحب 1976 – 1980 – 1996
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968 – 1984


إنجازات أخرى للكرة البحرينية
وصيف بطل الخليج 1970 – 1982 – 1992 – 2003

مشوار التصفيات
المنتخب البحريني تأهل إلى نهائيات 2011 بعد حلوله ثانياً في المجموعة الأولى خلف اليابان بفارق ثلاث نقاط.
على ملعبه تغلب على اليابان 1-صفر وعلى هونغ كونغ 4-صفر وعلى اليمن 4-صفر
خارج ملعبه تغلب على هونغ كونغ 3-1 قبل أن يخسر أمام اليمن صفر-3 وأمام اليابان صفر-2
هداف الفريق في التصفيات هو إسماعيل عبد اللطيف برصيد خمسة أهداف

المدرب – سلمان الشريدة


المدرب الوطني سلمان الشريدة تولى تدريب المنتخب في تشرين الأول/أكتوبر عام 2010 خلفاً للمدرب النمساوي جوزيف هيكرسبرغر الذي رحل لتدريب النادي الوحدة الإماراتي.

ويملك الشريدة سجل طويل كلاعب للمنتخب البحريني ونادي المحرق الذي قاده كمدرب إلى لقب كأس الإتحاد الآسيوي في عام 2008، أول لقب للأندية البحرينية على المستوى القاري.

كما قاد المدرب البحريني منتخب باكستان بين عامي 2005 و2007 ضمن اتفاقية بين إتحادي البلدين، ونجح في تطوير أداء المنتخب الجنوب آسيوي بشكل لافت.

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس