
مـوضـوعـك ،، وجـيد أن نناقشـه
عـندما نكون كالصاابونه ، أو نرى أنفسنا كالصابونه
أو نصبح كالصابونه ، فنحن الطهر والنقاء الذي أزال الأذى
فلم نحزن ؟
نحزن لأننا تعاملنا على طهرنا ونقائنا لأجل أشخاص أو زمان قد جعل الحزن والخسران والندم يعايشنا ،،
لا بل لنثق بأنفسنا ونحاول أن نغسل تلك الصفحة التي قابلتنا بهؤلاء الذين لا يستحقون تضحيتنا
فالمهم أنا ونظرتي لنفسي وقبل كل ذلك الأجر العظيم من خالقي
فلنجعل الصابونه لا تذيب نفسها بل تحقق ذاتها واخلاصها في مواجهة الآخرين ،،
وهـكذا نرى أنفسناا كالصابونه ،،
احـترااامـي وتـقديري ..