ع عتبات ذلك الرصيف..تحرر الجانب الحزين فيني من عبوديتي..لطالما حاولت تجاهله ولكن كان اكثر عزما مني فأطلقته في ذلك الرصيف.. فليرحل بلا عوده...ومسحت دمعتي لاني انا وحدي من يوقف دموعي..ورسمت بسمه التفاول ع محيا شفتي..ونظرت لبريق النجوم ...فمنها استمد تالقي..والتقطت قصصات اوراقي المتناثره ع ذلك الرصيف... لاعيد ترتيب ذكرياتي..لاعود كما كنت.. كما عهدت نفسي...وتركت تفاهات الامور لان عزتي مالها قياس...