السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الكرام..
اولاً أشكر اخوي خميس بن مطر الغييثي على حسن ظنه بي.
ثانياً: من باب رد الجميل لمن يستحقونه .. وأحب أشكر من خلال هذه الأبيات الشيخ محمد بن عبدالعزيز السلطان الودعاني ( راعي الصفرات ) وابنه المهندس عبدالعزيز على وقفتهم معنا في أزمة والد اخوي خميّس الصحية ونحمد الله على سلامته وخروجه من المستشفى ، عسى الله يمتعه بالصحة والعافية.
وأقول:
يا هجوسي صفي الافكار صفا
وانشري لمواكبة الاحداث قافي
تجري الاقدار والدنيا تلفّا
والمواقف ماوقفها الا السنافي
عقّب اللي لا بدا اللازم تخفّا
وعقّب اللي فزعته وقت العوافي
جعل رجلن فاللوازم ما تحفّا
جعلها تنعاق عن قطع الفيافي
والصدوف اللي لها بن آدم تلفّا
خيرها في شرها والغيب خافي
تفضح اللي لادعا الداعي تضفّا
وتظهر اللي لا دعا الداعي يشافي
يا خميّس.. كان احمر العين وفّا
من ضنا ودعان والتاريخ كافي
أشهد إن الزايدي وفا وكفّا
يوم ولد اللاش عن واجبه غافي
عند ابن سلطان حبر المدح جفّا
يوم مثله في علوم الطيب وافي
جعل تفداه الرخوم اللي تزفّا
في سما الاعلام لو العيب ضافي
ومن تردى حي.. لامنه توفّا
ويش أبي به جعل تسفاه السوافي