قال الله تعالى
(( ومن احياها فكأنما احيا الناس جميعا )) |
من منطلق هذه الأيه وطلباً لأجر عتق رقبة
(( فالدال على الخير كفاعله )) |
قام الشيخ /
بتنسيق موعد مع
خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز |
حفظه الله لطلب شفاعته في قضية ابن عمه عبدالهادي بن فدعوس بن غصين وبالفعل قام بمقابلة خادم الحرمين الشريفين ، وقد لبى خادم الحرمين الطلب وقام بالأتصال على الشيخ/
شيخ قبيلة بني هاجر بالكويت وطلب منه نقل وجاهته لذوي القتيل عائلة
الكريمه الذين تنازلوا بعد قبول جاه الملك عبدالله بن عبدالعزيز وقاموا باعلان التنازل امام خادم الحرمين الشريفين .
فبيض الله وجه
على عفوهم وتنازلهم واسأل الله الأ يحرمهم الأجر والمثوبه من الله ، وهذا الفعل ليس بمستغرب على بني هاجر فقد حازوا على كل علم طيب وفازوا به .
ويعجز اللسان عن التعبير ولا نملك الا الدعاء لهم بكل خير ..