فعلا موضوع جدير بالقراءة والتأمل ولقد اعدت قراءته ثلاث مرات لانه يحكي واقعنا عندما نتصرف رهن عواطفنا فالجاد المنظم يتحمل الاذى والشقاء والمفرط نبحث له عن الاعذار ..... وما كارثة جدة عنا ببعيد ..!! ماتت اسر بأكملها ,,,والمتسبب حر طليق فالسيل مثل القطار في القصة السابقة اخذ طريقه الجشعين وباعوا اراضيه على الناس بالملايين وخدعوهم ان المياه لها تصريف عبر شبكات كبيرة الى البحرثم حلت الكارثة !!... عمر بن الخطاب يقول لو عثرة بغلة فى العراق لعلمت ان الله سوف يحاسبني عليها... لماذا لم تصلح طريقها ؟ وهؤلاء ارواح الناس عندهم لاتساوي فلسا!!
اشكرك اختي الارجوان على هذا الطرح الكبير فنحن بحاجة له دوما
بارك فيك وسدد الله قلمك