أما أنا من ناحيتي يابوبدران فغاسل يدي منذ مبطي من مقالات هالعجوز المتصابي عبدالله الفوزان فهو وان جلد الشنب واللحية فقد بانت تجاعيد السنين عليه
والرجال هدانا الله وياه لازال ليس له شغل الا الهمز بالدين والمتدينين والكثير من ثوابت الوطن والمواطنين
نسأل الله لنا وله حسن الخاتمة