جزاك الله خير ومن باب مشاركتك الاجر
الكبر نقيضه الصغر
وهواول ذنب عصي به الرب سبحانه.والذنوب وان كانت كبائر لها عقوبات
ولشناعة الكبر.يقصم الله صاحبه في الدنيا . ويحرمه الحنة في الآخره
بعكس الكبائر.ينال العقوبة ثم يخرج
ثم ان للكبر مواضع يحبها الله.كما ذكر الحبيب عليه الصلاة والسلام
حينما رأى احد الصحابه يمشي بخيلاء في احد ى المعارك
قال ان هذه مشية يبغضها الله ورسوله الافي هذا
الموضع يعني (يحبها) وفقك الله وجزيت خيرا