ولو البشر طرمان ماشفت مهمـوم
عاشوا رفاقه فـي حيـاةً طروبـه
المبدع برق الجنوب:
صح لسانك على هذه الرائعة والتي أبدعت في صياغتها وأبدعت في وصف أهل تلك الصفة الذميمة ( الغيبة ) لا بارك الله فيها ولا في حاملها .
واصل الأبداع فكما قال المثل ( الكتاب يعرف من عنوانه ) ومشاركتك هذه وماقبلها تفرض نفسها على القراء والمتابعين.
( سجل إعجابي بقصيدتك وبالتوقيع الأكثر من راااااااااااااااااااائع )