عثرت على هذه الجوهرة بالصدفة في غياهب المنتدى
فأحضرتها هنا لتشاركوني المتعة
مع أني صراحة قد قرأتها ولكن ليس هنا ... لا أدري أين بالضبط ..!!
ولكن هذه القصيدة لايمكن أن تغيب عن ذاكرة من يعرف الشعر الحقيقي ويبحث عنه
محمد المهنا :
لا أدري الآن أي سماء تظللك ولاأي أرض تقللك .... ولكن
أتمنى أن تعود هنا مجدداً فالأكباد ظمأى لمثل هذا الزلال الشعري