هذه قصيدة قالتها واحده لزوجها قبل وفاتها بساعات، غفر الله لها ولإموات المسلمين، وصيتها بالقصيده طيبه،،كانت مريضة جداً وطال بها المرض،، وكان زوجها يذبح لها الذبايح لتسليتها عن المرض،، ويبحث عن راحتها ،، وقالت
ترى الذبايح و أهلها ما تسليني =أنا أدري إن المرض لا يمكن علاجه
أدري تبي راحتي لايا بعد عيني =حرام ما قصرت يديك في حاجه
أخذ وصاتي وأمانه لا تبكيني =لو كان لك خاطرٍ ما ودي إزعاجه
أبيك في يديك تشهدني وتسقيني =أمانتك لا يجي جسمي بثلاجه
لف الكفن في يديك وضف رجليني =ما غيرك أحدٍ كشف حسناه واحراجه
أبيك بالخير تذكرني وتطريني =يجيرني خالقي من نار وهاجه
سامح على اللي جرى ما بينك وبيني =أيام نمشي عدل وأيام منعاجه
همي عيالي وأنا اللي فيْ ..كافيني =علمهم الدين تفسيره ومنهاجه