الجاهل يتصور الحوار بالأعيرة والرشقات الناريه لا أكثر
ويجهل الحد الفاصل ..بين حوارالعقلاء.! ...وخوار الجهلاء.!!
تعطشنا للحوار المتمدن .. وأضعنا الوفاق لعدم الموافقه
وتشنجنا في الحوار حتى أسقطناه في هوة الشقاق والصراخ والإهانه
وعلى إثره..هجرنا الحوارات الجاده التي ترقى لخدمة أهدافنا
أمير بفكرك يالمسعري