عندما تقف أمام باب بيتك ويأتي احد المارين ويسألك عن بيت ابو سالم ...فتقول له : ليس في هذا الحي .. وبعدها يطلع جارك .. الجدار في الجدار.
الله المستعان هذا هو الحال مع الاسف الشديد حال يبكي
عندما يجر المظلوم إلى ساحة القصاص .. فكم من القهر والذل والحزن الذي يراود صدره .. وصدر من يعرفون الحق.
لاحول ولا قوة الابالله
صور مليئه بالحزن والاسى نسأل الله السلامة والعافيه
بارك الله فيك على ما اتحفتنا به
وفقك الرحمن لما فيه خير الدارين
ادام الله عليك السعاده وابعد عنك الهموم
احترامي وتقديري