أخى الكريم ، فهد الغريري
الله لايهينك ويبيض وجهك يالسنافي فكما عهدناك متميز
وألف شكر على هذه القصه الجميله واللتي فيها الكثير من الدروس والعبر
والشيء الموكود أن الأعمى هو أعمى البصيرة !
فكل مافي الكون فيه عبره لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد
عاطر التحايا
دغش البطي