اللهم ثبتنا على الدين ووفقنا والمسلمين لنصرته لله درها رحمها الله عسى أن نعتبر منها في الدنيا فنثاب بالأخرة بإذن الله جزاك الله خيراً أخ سالم بن صمهود على أشراكنا بالأستفادة مما أحتوت عليه هذه القصة المعبرة من قوة بأس وعزيمة وثبات ومثوبة