ومن تلك المواقف النبوية نفهم أن البكاء ليس بالضرورة أن يكون مظهراً من مظاهر النقص، ولا دليلاً على الضعف، بل قد يكون علامةً على صدق الإحساس ويقظة القلب وقوّة العاطفة، بشرط أن يكون هذا البكاء منضبطاً بالصبر، وغير مصحوبٍ بالنياحة، أو قول ما لا يرضاه الله تعالى .
ما أقسى قلوبنا حينما نقارنها بهذا القلب الرحيم
غفر الله لك ورحم والديك
مقال أكثر من رائع يستحق أن ينشر بين المسلمين وغير المسلمين ليتعرفوا على شخصية الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم