اخي الكريم اشكرك على هذه الاطلاله لكن ممكن المرجع لهذه الرواية لا ني حسب جهدي القاصر بحثتها بما توفر لدي من مراجع فما وجدت إلا قصة حصارة في الحصن الذي تحصن به وهي ( قال أما والله لئن قتلتموني لا ترتقن فتنتكم ولا يلم شعثكم ولا تجتمع كلمتكم ورجع إلى القصر فجلس ووضع بين يديه مصحفا فنشره وأقبل يقرأ فيه وقال يوم كيوم عثمان واستسلم وتسور عليه اولئك الحائط فكان أول من نزل إليه يزيد بن عنبسه فتقدم إليه وإلى جانبه سيف فقال نحه عنك فقال الوليد لو أردت القتال به لكان غير هذا فأخذ بيده وهو يريد أن يحبسه حتى يبعث به إلى يزيد بن الوليد فبادره عليه عشرة من الأمراء فأقبلوا على الوليد يضربونه على رأسه ووجهه بالسيوف حتى قتلوه ثم جروه برجله ليخرجوه فصاحت النسوة فتركوه واحتز أبو علاقة القضاعي رأسه ) وهي من كتاب البداية والنهاية للامام ابن كثير فما وجدت حسب بحثي القاصر ما ذكرت فهل تتحفنا بالمرج
ثم إن ذكر مثل هذه القصص في الانترنت هي مفرحة للروافض محزنة لاهل السنة ان يكون فيهم مثل هذا
واعذرني على تطفلي