الاخوة الكرام السلام عليكم 0000
هذه القصة حدثت قبل ما يقرب من العامين ....
القصة باختصار ان قائل هذه الابيات الشاعر ناصر الهذلي الملقب - ذيب الحجاز - من سكان مكة المكرمة ، خطب من احد ابناء عمومته ابنته، وكان ناصر متزوجا فكأن البنت لم تقبل به كونه متزوجا ، مما ادى الى اعتذار ابوها لناصر والذي قبل العذر 000 وبعد اسابيع كان ناصر مع مجموعة من اصدقائه في احد اسواق جده ومازحه بعضهم عند رؤيته لبعض المتبرجات ، وطلب منه ان يقول فيهن شيئا ، فهو شاعر وقلبه - خضر- كما يقولون !!!
كان رده هذه الابيات، التي نقلها احدهم الى اب الفتاه، والذي اتصل بالشاعر وطلب منه زيارته وحين الزياره فوجئ بوجود المأذون والحاضرين ليزوجه تلك الفتاه بريال وشيمة رجال....
وفعلا الطيبات للطيبيين والطيبون للطيبات 000
ولا تستغرب افعال الطيب والمروءة من اهلها وال هذيل تاريخهم مجيد وحاضرهم معروف 000
واليكم الابيات 00000
وسلامتكم
شيهانه
منقوله