من ذا الذي ترضى سجاياه كلها ... كفى بالمرء نبلاً أن تعد معايبه
لما الإنسان يسعى دوماً إلى تقليص عيوبه إنطلاقاً من ثقته بنفسه
وعلاقته مع ربه تعالى .. بغض النظر عن نظرة الناس وكأنها تحصيل حاصل
لأنها دائماً مبنية على خلط العلاقات وتبادل المنافع
فحتماً سوف يكون نبيلاً لأن سلبياته سوف تكون معدودة
.. و الله سبحانه هو الذي له صفات الكمال والجمال والجلال .
شكراً على الإبداع ... ياهند