الشاعر وابن العم " احمد الجردان "
صح لسانك على قصيدتك في والدتك شفاها الله
وعساها ماتبكيك ولا تبكيها يالقرم (آمين)
ما أجمل الإحساس عندما يترجم إلى شعر
وخاصة عندما يكون المقصود هو( حلوة اللبن)
فيكون للقصائد طعم خاص ونكهة خاصة
ويكون الشاعر مأجوراً على ذلك وإن شاء الله إنها
من طرق البر بالوالدين ، فجزاك الله خيرا ياخوي أحمد
على هذه القصيدة الجزلة والمعبرة وعسى الوالدة
ماتشوف شر اليوم ودوم ولك مني أجمل الود والتقدير ،،،