عبدالرحمن الشرافي مرورك كان بمثابة العطر الذي خلف من وراءه جل الروائح هنا بقيت آثار ذالك العطر في متصفحي حتى بعد مغادرتك سأترقب مرورك الدائم على صفحاتي أخوك خلف الدوسري