بارك الله فيك أخي الكريم على هذه العظه المؤثره
طرحك لهذا الموضوع فقد أثر بي وجعلني أحزن وأبكي على أسلافي وعلى أحوالنا إذا صرنا إلى ماصاروا إليه تحت الجنادل والتراب
كفى بالموت مقرحاً للقلوب ومبكي للعيون ومفرق للجماعات وهادم للذات وقاطع للأمنيات
وهكذا هي حال الدنيا وعظّم الله أجركم في مواتكم
وجزاك الله خير على هذا الدعاء واللهم آمين