 |
|
 |
|
هذه قصيدة جميلة للشاعر جديع العنزي رحمه الله من أهل جلاجل و(أم عنيق ) جبل يطل على جلاجل من الجهة الجنوبية وقصة هذه القصيدة أن الشاعر بعد وفاة زوجته حبيبة قلبه بأيام أراد أن يسلي نفسه المتعبة بفراقها فصعد الى جبل أم عنيق غير أنه تهيض عندما رآى جلاجل وما حولها من رياض وأودية وشعاب فزاد جزنه حزنا فقال هذه القصيدة التي يحفظها معظم أهل جلاجل ويرددونها |
|
 |
|
 |
عديت في ام عنيق مع فكة الريق = وهلت دموع العين من ش حداهـا
وانا احسب ام عنيق بتفرج الضيق = واثر الحظيظ اللي سلم ما رقاهـا
يا تل قلبي مـن علـو المعاليـق = تل المعيد اللـي طويـل رشاهـا
لا تلته من بين عـوج الزرانيـق = من عيلم ما يلحق الشـوف ماهـا
على عشير حرق القلب تحريـق = حبه جرح كبدي وحالـي براهـا
هي عشقتي من بد كل العشاشيـق = يا عـل زينـات القدايـد فداهـا