أخي الحبيب ابوفراج
يعلم الله كم أنا مشتاق لرؤيتك
وشهادة حق أقولها للجميع بحكم قربي
من ابوفراج من سنين
حيث كان له جهود جبارة في مجال الشعر
ابتداء من جهوده في جمعية الفنون الثقافية عندما كان بالدمام
والصحف المحلية والخليجية والأمسيات
وقصائد المناسبات التي يبين فيها حبه لقبيلته العريقه
ومنها الترحيبيه بالملك عبدالله عندما كان ولي عهد
أثناء زيارته للمنطقه الشرقيه قبل 6 الى 8 سنين تقريباً
وديوانه الصوتي الذي أحتوى على بستان من القصائد الجميلة
والأهم جهوده بعد انتقاله الى الوادي في حث أهل الشأن والشعراء
والمتلقين وأبناء المنطقه لزيادة الإهتمام بالشعر وسعيه على اقامة المناسبات
والأمسيات بجهوده وطرح أفكاره على المسؤولين بطريقه جعلتهم يسهلون بعض مايريد
ونتمنى لأبوفراج ولفطاحلة الشعر بالوادي ومنطقة الدواسر التوفيق