الأخوة الأعزاء :
أبو عبدالرحمن الودعاني
يحي الودعاني
رعاد
فهاد الغييثي
أشكر لكم مروركم ، وتنوير موضوعي .
للأسف ان حال كثير من شبابنا اليوم أنه يسير بدون هدف ، وهو أفضل حالا بلا شك من ذلك الضال ايليا ابو ماضي الذي لا يعلم الى أين يسير ، فشبابنا يعلم أن القبر أمامه ، والجنة والنار كذلك هي أمامه ، ولكن الغفلة غلبت عليهم ، فأسأل الله أن يصلح احوال المسلمين ، وأن يردهم الى دينهم ردا جميلا .