|
مرثية رائد من رواد التعليم بالقصيم الشيخ صالح العبدالمنعم (الدوسري)
ومما رثاه به حفيده محمد:
ألا ليت شعري كم كنت أهواهُ ولا يزال جبيني يندى لفرقاهُ أهيمُ في حبه ما دمتُ أذكره كم ذا يشع سروراً حين ألقاهُ أوجههُ الوضاءُ أحلى حين أرمُقُهُ أم صوته العذب ينساب فحواهُ ماكان يشردُ ذهني حين أسمعهُ وكيف يشرد؟! ما أحلى حكاياهُ فـيا لِضحكته تكادُ تقتلني أحلى من الشمسِ تبدو في محياهُ الـ"صالحُ"المصلحُ الرقراقُ منطقهُ جدي حبيبي طاب مسعاهُ ما أوجعَ الفقد يا مهجة سكبت على فـؤادي واحــرَّ قلـباهُ كم ذا أُفاخرُ في جدِّي وأّكرهُ ذكر العظامِ ومن لهُ جاهُ رباهُ رحماك فيمن سوف نفقدهُ اشمله في عفوك الميمونِ رباهُ |
رد: مرثية رائد من رواد التعليم بالقصيم الشيخ صالح العبدالمنعم (الدوسري)
دائما نستمتع بما تقدمه لنا
جميل ورائع ومميز ماقدمته لنا مدائن الشكر لروحك الطيبة ع ماقدمته لنا دام لنا قلمك ومجهودك وعطائك الجميل والرائع والمتميز دمت ذخرا لنا دمت بحفظ الله |
رد: مرثية رائد من رواد التعليم بالقصيم الشيخ صالح العبدالمنعم (الدوسري)
حياك الله أخي فيصل
ليس لي منها إلا الانتقاء ثم النشر وملكيتها لأصحابها لكن وصل الرحم لدواسر القصيم جعلني أحث الخطى في نشر أريج سيرهم |
الساعة الآن 03:59 AM
 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
---