ياللــه بــمـزنــاً تــلاحــت زمـرة أبــروقــه= ترعد (ارعوده) وتـتهـيض مخايـيـلـه
ياخـــذله اسـبــوع مـابه شــــــيً ايـعـوقــه= إلين تروا الصحاري من هــمالـيـلــه
يحلا نسيم الفجر .. والصبح .. وشروقه= والأرض فزة عقب ما مرها سيــله
والبـدو فرحـــو بذكــر الخــير وطــروقــــه= تعالمو بـيــنهــم .. والكـــل نـاويــلــه
شخصاً أيخطط .. وشخصاً ممهــله شـوقــه= قفض زهابه وساق (أدباشه) أمحيله
واهــل القــنص نقلت (القرناس) مطـفوقه= تـتـعـب علشان مرضاته .. وتـدليلــه
تبغي اليامن كفــخ وانطــلقــت اسبوقـــــه= يـنزل على (الخرب) ثم يلطمه ويشيله
ياحــلـو ســج القــدم والقــاع مطــروقـــه= في جــواً ايـرد روحك وانت عانيله
مع صــاحـباً يعـجـبـك فعله ومنــطـوقــــه= صافي معك طيب فعله وانت صافيله
في رايعـاً كايفاً .. شبعانةً (نوقـــــه)= يضــوي عليـهـا المسـى ماعاد تشفيله
ترعى من العشب (نواره) و (زملوقـــه)= لاشافها (الطرب) .. هلـل كـم (تهليله)
تلقى (الزبيدي) امصلع وسط (رقروقـه)= وتـشـم ريح (المطر) واطيب محاصيله
وأن أضلم الليل (جـيبك) لازم أتــسوقــــه= يـم أكـبر ابـيـوت من فالـقـاع وتـجـيـله
تلقى على (الضو) (رمثاً) يـابس اعروقــه= في (ربعـةً) وافـيـه .. ياسعـد منهيلــه
والـــدلــه امجهزه ماهـيـب محــروقـــه= تجمع نشاماً على هرجه .. وتعليـلــه
ربعاً الفعـــل الكــــرم ماهـيـب مسبوقــــه= ماحـــسبو للـــزمن كـثرة مــداخيـــلــــه
هــــذي طــراة العـمـر فـيـام مـسـروقــه= والا المكده عشان القرش وشـهـيلــه؟!!
من عــقب هـذا حنـايا الصـدر مفتوقــه= والقـلـب غرق من الرغــبات منـديــلـــه
أحدن على (رغبته) واحدن على (ذوقه)= وانــا هــذي رغـبـتي لو مامعي حـيـلـــه
رابطني (الزام) يــبـغي كامل احـقــوقـه= من غيـر ربـي ايفـرجلي .. وبـشكيلـه

ترعى من العشب (نواره) و (زملوقـه)=لاشافها (الطرب) .. هلل كم (تهليلـه)
تلقى (الزبيدي) امصلع وسط (رقروقه)=وتشم ريح (المطر) واطيب محاصيلـه
وأن أضلم الليل (جيبك) لازم أتسوقـه=يم أكبر ابيـوت مـن فالقـاع وتجيلـه
تلقى على (الضو) (رمثاً) يابس اعروقه=في (ربعةً) وافيـه .. ياسعـد منهيلـه
والدلـه امجهـزه ماهيـب محروقـه=تجمع نشاماً علـى هرجـه .. وتعليلـه
ربعاً الفعـل الكـرم ماهيـب مسبوقـه=ماحسبـو للزمـن كـثـرة مداخيـلـه
هذي طـراة العمـر فيـام مسروقـه=والا المكده عشان القـرش وشهيلـه؟!!
من عقب هذا حنايـا الصـدر مفتوقـه=والقلب غرق مـن الرغبـات منديلـه
أحدن على (رغبته) واحدن على (ذوقه)=وانا هذي رغبتي لـو مامعـي حيلـه
رابطني (الزام) يبغـي كامـل احقوقـه=من غير ربـي ايفرجلـي .. وبشكيلـه

دغش


الله يرحم والديك

وش هالأطرائات
عساني فعلاً أستحق
ما تقوله

لأنه شرف لي مدحك لي

لعلى كل حال
الله لايهينك يابو محمد

.

.

.

أبو عبدالمحسن



ما عليك زود يا الطيب

والله لايهينك
على تواجدك الكريم

.

.

.

الودعاني


ويصح السانك

ولاهنت على التواجد

.

.

.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد آل بريك صلو على النبي (محمد) ياللــه بــمـزنــاً تــلاحــت زمـرة أبــروقــه= ترعد (ارعوده) وتـتهـيض مخايـيـلـه ياخـــذله اسـبــوع مـابه شــــــيً ايـعـوقــه= إلين تروا الصحاري من هــمالـيـلــه يحلا نسيم الفجر .. والصبح .. وشروقه= والأرض فزة عقب ما مرها سيــله والبـدو فرحـــو بذكــر الخــير وطــروقــــه= تعالمو بـيــنهــم .. والكـــل نـاويــلــه شخصاً أيخطط .. وشخصاً ممهــله شـوقــه= قفض زهابه وساق (أدباشه) أمحيله واهــل القــنص نقلت (القرناس) مطـفوقه= تـتـعـب علشان مرضاته .. وتـدليلــه تبغي اليامن كفــخ وانطــلقــت اسبوقـــــه= يـنزل على (الخرب) ثم يلطمه ويشيله ياحــلـو ســج القــدم والقــاع مطــروقـــه= في جــواً ايـرد روحك وانت عانيله مع صــاحـباً يعـجـبـك فعله ومنــطـوقــــه= صافي معك طيب فعله وانت صافيله في رايعـاً كايفاً .. شبعانةً (نوقـــــه)= يضــوي عليـهـا المسـى ماعاد تشفيله ترعى من العشب (نواره) و (زملوقـــه)= لاشافها (الطرب) .. هلـل كـم (تهليله) تلقى (الزبيدي) امصلع وسط (رقروقـه)= وتـشـم ريح (المطر) واطيب محاصيله وأن أضلم الليل (جـيبك) لازم أتــسوقــــه= يـم أكـبر ابـيـوت من فالـقـاع وتـجـيـله تلقى على (الضو) (رمثاً) يـابس اعروقــه= في (ربعـةً) وافـيـه .. ياسعـد منهيلــه والـــدلــه امجهزه ماهـيـب محــروقـــه= تجمع نشاماً على هرجه .. وتعليـلــه ربعاً الفعـــل الكــــرم ماهـيـب مسبوقــــه= ماحـــسبو للـــزمن كـثرة مــداخيـــلــــه هــــذي طــراة العـمـر فـيـام مـسـروقــه= والا المكده عشان القرش وشـهـيلــه؟!! من عــقب هـذا حنـايا الصـدر مفتوقــه= والقـلـب غرق من الرغــبات منـديــلـــه أحدن على (رغبته) واحدن على (ذوقه)= وانــا هــذي رغـبـتي لو مامعي حـيـلـــه رابطني (الزام) يــبـغي كامل احـقــوقـه= من غيـر ربـي ايفـرجلي .. وبـشكيلـه

المهنا ماجد

أن كان هناك أبدعاً
فهو مداداً لما عندك

لاهنت على تشريفك

.

.

.