في البداية سلمتي لنا اختي شيهانة في هذا الطرح المتميز

في البداية انا يمكن أسي شوي التعبير وتركيب الجمل لكن المعذرة لأنه بصراحة موضوع محير قلبك ولا كرامتك .

والقلب يتغير بحسب العمر كيف؟
الطفل من في قلبه ؟ والديه
عندما يكبر إلى حد عدم بلوغ سن الرشد من في قلبه ؟ اخيه او ابن عمه
عندما يبلغ سن الرشد إلى تقريبا سن المراهقة 18 او 19 تبدا تتوسع العلاقات والمعارف من يكون في قلبه
إلى أخر العمر وهو أن يصبح مسن من يكون في قلب المس ؟ يتجه تفكيره إلى الآخرة
أمثله بسيطه ومن اسم القلب تحكم على نفسك هل ستصاحب صديق ممكن يقلب عليك في أي يوم لا مستحيل طبعا هذا هو القلب لا تأمنه مهما كان يكفي اسمه !! متقلب متقلب ,,, فكيف اتبعه هذا كلام العقل


أما الكرامه فأنا بصراحة شبهتها مثل روح الأنسان فيه انسان يعيش بدون روح لا اعتقد

يا أخوان فيه انسان يعيش من دون كرامه ومن فينا يرضى في كرامته حتى لو من أقرب الناس له ما فيه شخص يرضي ذلك في اعتقادي .

لأنها مسماة كرامة يعني بالعربي كرامة غير قابله للإهانة ,,,

اتمنى انني لم أكون أخظأت في الإجابه . ولكن هذا ما يراه اخوكم درعان

ودمتم

هلا فيك اختي شيهانة انا في تعليقي على الموضوغ جاوبت على السؤال اللي طرح من شانه الموضوع وهو أذا كان هناك خيار بين الأثنين فسأختار الكرامه واعوذ بالله ان أكون من المؤيدين للكبر أو كذا بالعكس من فضل الله أنني من المحبين للتواضع وأفتخر بذلك ولا اتمنى أن يكون هناك شخص على وجه الأرض يكن لي أي حقد أتمنى أن اكون محبوب لدى الجميع لأن الله إذا أحبب شخص أنزل حبه في قلوب خلقة وهذا هو راس المال في هذه الحياة .

كلامك على العين والراس بالعكس انا مؤيد له ,, لأن المشاكل والأخطاء وارده بين الأخ وأخوه وبين الزوج وزوجته وبين الأب وابنه ولكن هذه هي الحياة ما تخلو من المشاكل بس أنا متأكد أن المشاكل هذي اللي تحصل بين الأخ وأخوه وبين الزوج وزوجته وبين الأب وابنه ما توصل إلى حدود الكرامه لا أن القريب منك لا يتمنى أهانة الكرامة لأن المساس بكرامة قريبي مساس بكرامتي بل تعتبر مشاكل طبيعيه وتحصصل في الحياة وليس لها دخل بالموضوع الأساسي اللي نتكلم عنه .

الله لا يفرق غالي من غالي ولا قريب من قريب ولا حبيب من حبيب وأن يجتمعون على طاعة الله وعز الأسلام والمسلمين آآآآآآميــــــــن يارب العـــالمين .

أتمنى فهم وجهة نظري ومقصودي في التعليق الأول وانني واكرر شكري لك على مثل هذه المواضيع المتميزة