::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - وترجل الفارس ... رحمة الله عليه ... وعظم الله أجركم يا أهل السعودية والعالم الاسلامي

لقد حل قضاء الله ... ولا مناص ...

وترجل فارس ... في زمن ... الدويلات ...

اتخذ طريقا ... حاول فيه كثيرا ... رحمه الله ...

أن يتخطى ... كثير العقبات ... والحبائل ... التي حيكت لأيتام الأمة ...

فاستطاع بفضل من الله ...

المرور ... ضمن هوائل الأحداث ...

فعسى الله أن يحفظ الأمة ... بخلف ... لذلك السلف ...

فالأوقات عصيبة ...

تداعى فيها الأكلة ... الى قصعتها ...

ومن رأى برنامج العربية عن الدور الأكثر من رائع ...

الذي قام به الفارس ... رحمه الله ...

لإنقاذ الشعب البوسني ... المسلم ...

وكيف استطاع ... تغيير ... سياسة دولة عظمى ... للتدخل لصالحهم ...

ووقف المذابح ...

لكفى ...

ناهيك عن ... دوره الجليل ... في "خدمة الحرمين الشريفين" ...

فجزاه الله عن الأمة خير الجزاء ...

ونعزي أنفسنا قبل أهلنا في السعودية ... برحيله ...

فإنا لله وإنا إليه راجعون ...

والخير ... كما قال المصطفى ... "في وفي أمتي ... الى يوم القيامة" ...

ولله الأمر من قبل ومن بعد