::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - {مـسافريـن من نـوع أخـر } ° •.°°•..

- :: قسم المـواضيع الـعامــة :: (http://alduwaser.org/vb/forumdisplay.php?f=2)

- - {مـسافريـن من نـوع أخـر } ° •.°°•.. (http://alduwaser.org/vb/showthread.php?t=24959)

{مـسافريـن من نـوع أخـر } ° •.°°•..

اعزائى المسافرين ،،

الرجاء الاتجاه الى صالت الانتظار فى ركن الحياه ،،

جالبن معكم كل ذكريات و جروح الماضى
حاملين حقايب سوداء ترسم ملامح الايام
ستنطلق الرحله تمام الساعه 12:00 ليلا
ســـــــــــاعــــــــــــة وداع !

,,. مــــتــمــنــيـتـــا ً لــكــم رحـــلـــه ســعــــيـــده ،،.

::

الـ م ــسافر الاول :
أب تعب وسهر وشقى فى شبابه نسى نفسه فــ نسته الحياه
ربى فتيه لكى يــكونو عوننا لهو فى شيبته

مل من عقوقهم ورحـــــل .. !

::

الـ م ــسافر الثــانى :
عاشق عاش ومازال يعيش على حب اصبح ميت
رواه بـ روحه وسـ قاه بقلبه
علمه فنون العشق
درسه حروف الهواء
ووجده يخونه مع صديقه
مل الخيانه و رحـــــــــــل .. !
:
:

الـ م ــسافر الثالث :

انسان سكن فى حى جديد
لم يعرف سواه لم يصاحب غيره
تربيا اخواننا واصدقاء
عشى معنا فى كل متقلبات الايام
وذات يوم ذهب لسباق سيارات
رأه يسابق الموت ولكن الموت سبقه
مل الحياه دون صديقه و رحــــــــــل .. !

::

الـ م ــسافر الرابع :

معلم درس وسهر ليلاه فى طلب العـــــلا
عاش يربى أجيالاً ويخرج رجـــالا ً
مرت به السنين وكانها صفحه طوت كل حياته بها
في يوم احيل على كرسى تقاعد
دع الفرصه لغيركـ
مل حياء الركود و رحــــــــــل .. !

::

الـ م ــسافر هـ الخامسـه :
زوجه تزوجت فى ربيع العمر
اهدت زوجها واطفالها أجمل سنوات الحياه
ربت وسهرت وتعبت
راعت ذالكـ الزوج
أسكنته العينين وروته دمعها
أشعلت أصابعها شموع تضى له يومه
مرت السنين ورحل ربيع العمر
رميت تلكـ الزوجه كقطعة قماش وقد بلت
سحقت بكلمة أريد أن اعيد شبابى
وأهدية زوجه أخرى
ملت من تلك الحياه والتضحيات و رحــــلــــت .. !

::

الـ م ـسافر السادس :
طالب عايش يحلم بيوم تخرجه
عد الأيام وينتضر مرور الساعات
ومرت مثل كل شئ يمر
يفرح ولـكن الدنيا لا تسع فرحته
أخذ تلكـ الشاهده ليرى ثمرت جهده
لم يجد مكان ليستفيد بشاهدت سواء جدار غرفته
مل انتضار الوضيفه و رحــــــــــل .. !

::

^ ,,اتمنـــى من جميـع الـمسافرى ان يجـدو أرض ليــبنـو فيـها حــياه اجــمـل ،،^

... هنـــــاك صــفــحــات لانـــتــردد في نقــلــهــا لروعــتــهــا