رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قال الحسن : رحم الله عبداً وقف عند همه ، فإن كان لله مضى وإن كان لغيره تأخر .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

10- قال بكر بن عبد الله المزني : لما نظرت إلى أهل عرفات ظننت أنهم قد غُفر لهم ، لولا أنني كنت فيهم .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قال بكر بن عبد الله المزني : لما نظرت إلى أهل عرفات ظننت أنهم قد غُفر لهم ، لولا أنني كنت فيهم .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قال يونس بن عبيد : إني لأجد مائة خصلة من خصال الخير ، ما أعلم أن في نفسي منها واحدة .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قال الحسن : ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيراً من الحلال مخافة الحرام .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قال أبو يزيد : ما زلت أقود نفسي إلى الله وهي تبكي ، حتى سقتها وهي تضحك .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قال الحسن : من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قال سهل : من اشتغل بالفضول حُرِم الورع .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قال معروف : كلام العبد فيما لا يعنيه ، خذلان من الله عز وجل .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قال يحيى بن معاذ : القلوب كالقدور تغلي بما فيها ، وألسنتها مغارفها ، فانظر إلى الرجل حين يتكلم ، فإن

لسانه يغترف لك مما في قلبه ، حلو .. حامض .. عذب .. أجاج .. وغير ذلك ، ويبين لك طعم قلبه اغتراف

لسانه .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قال مالك بن دينار : إن الأبرار لتغلي قلوبهم بأعمال البر ، وإن الفجار تغلي قلوبهم بأعمال الفجور ، والله

يرى همومكم ، فانظروا ما همومكم رحمكم الله .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قالت عائشة رضي الله تعالى عنها : أول بدعة حدثت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ الشبع ، إن القوم لما شبعت بطونهم ، جمحت بهم نفوسهم إلى الدنيا .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قال ابن عباس رضي الله تعالى عنه : لا تجالس أهل الأهواء فإن مجالستهم ممرضة للقلب .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قال أبو الجوزاء : لأن أجالس الخنازير ، أحب إلي من أن أجالس رجلاً من أهل الأهواء .

رد: تعالوا نذكر من أقوال السلف وأحوالهم
 

قال ابن القيم رحمه الله تعالى : كل ما كان في القرآن من مدح للعبد فهو من ثمرة العلم ، وكل ما كان فيه

من ذم فهو من ثمرة الجهل .