![]() |
السلام عليكم
أنا ازود عن اللي قبلي من الأخوة بهذه الأسباب 1- ضعف الوازع الديني. 2- ذهاب الحياء وقد لايعلمون ان الحياء يصلح للرجال كما كان عثمان بن عفان رضي الله عنه من حياءه كانت تستحي منه الملائكة. 3- مشاهدة القنوات الفضائية وتشبههم بما يرون فيها. مشكور على طرح هذا الموضوع |
اقتباس:
أخي الفاضل : أبو عبدالرحمن الودعاني أولاً جزيت خير الجزاء على فتح هذا الموضوع اللذي أنتشر في السنوات الأخيره وجعل كل ماكتبت في ميزان حسناتك وثانياً ماأردت التعليق به سبقني أخي فهد الغريري حفظه الله وثالثاً تقبل ودوي وتقديري محبك في الله : دغش بن بطي |
بارك الله فيك يا/ ابو عبدالرحمن
على طرحك لقضية للأسف متفشّية في مجتمعنا بالحقيقة الأخوان لم يتركوا لنا شيئاً نقوله، فهم تقريباً ذكروا جميع الأسباب: ولعل من أهمها: 1- ضعف الوازع الديني. 2- ذهاب الحياء. 3- التقليد الأعمى. 4- سوء التربية وأكرر الشكر لك يا ابو عبدالرحمن وتقبل كل الود والتقدير |
بسم الله الرحمن الرحيم والاً اشكرك يا ابو عبد الرحمن على دعوتي لهذا الموضوع المهم. الحقيقة الأخوان لم يتركوا لنا شيئاً نقوله. داعياً الله أن يكتبها لك من موازين حسانتك يوم القيامة. عندي إضافة سبب آخر وهو البيئة الاجتماعية الفاسدة. من مفهومي أن الرجل يحتفظ بالرجوله من جانبين:- الجانب الأول وهو الأقوى ( الدين ). الجانب الثاني وهو ( المبادئ). فإذا أكتمل الجنبين أكتملت الرجوله. واكرر شكري وتقديري لمراقبنا الغالي/ابو عبدالرحمن على طرحه الشيق. وتقبل خالص و تقدير تحيات أخوك ومحبك في الله/ صالح الجعيدي |
السلام عليكم
من وجهة نظري هناك عدة أمور ذكرها الإخوة وفقهم الله : ضعف الإيمان فالإنسان يحكمه شيء واحد في قلبه هو الإيمان فإذا وجد تجنب كل سوء من قول أوفعل وإذا عدم هان عليه كل شيء حتى لو أدى ذلك إلى أن يقع في السحر والعياذ بالله. الغزو الفكري وما يستقبله أبناء المسلمين من هذا الكم الهائل من الفضائحيات يأتي في مقابل هذا قلة القنوات الإسلامية . سوء التربية من الوالدين فقد جلبا لأبنائهما أجهزة الفساد ولامحاسبة أو مراقبة ومن ثم يعاقب الله هاذين الوالدين اللذين ضيعا الأمانة فيجعل أبنائهما يجلبون عليهم المصائب والويلات . رفقاء السوء وماأدراك مارفقاء السوء فهؤلاء يهدمون مابنى الأب في ثلاثين سنة يهدمونه في ليلة . إذا نشاء الفتى بين فتيات هن أخواته و ليس له إخوة والأب مبتعد عنه بالكليه لايذهب به ولايأخذه كلما غدا أوراح فينشأ على هذه البيئة الأنثويه ويتشبع بأفكارهم ويتطبع بطبائعهم وهذا واقع ومشاهد . وهذا مالدي والإخوة وفقهم الله لم يتركوا شيئاً فقد ذكروا الكثير من الأسباب . وفقك الله أخي أبا عبدالرحمن ودمت مسددا . |
أنتشار الميوعه بين الشباب لماذا ؟؟
لقد ذكرت يا ابو عبد الرحمن الداء ولن أزيد على الأخوه فيما قالوا لكن سنبحث عن علاج فعال
علاج سهل التداول علاج سهل أيصاله للشباب بل ويتقبله الشباب قبل أضافة أي شئ يجب أن نعرف أن قول الله تعالى يقول أنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء المطلوب عمله منا هو الأتي : - النصيحه وعباره عن شريط دعوي يوضع مع هديه معتبره مثلا قلم أو ورده يعني دهن سير . أكيد كل أنسان راح يفرح بالهديه وسيقبل على الشريط وهنا يجب أن يكون الشيخ له جماهريه ومشهور بسرد المواقف الطريفه والمرحه مثل الشيخ الجبيلان حتي يحب الصالحين شوي شوي ثم المشايخ الجادين في المستقبل أن لا ننسى الأمر بالمعروف بالحكمه ولو كان في كل حموله رجل يقوم بهذا الدور الفعال من نشر الخير بين جماعته ونشر الأشرطه الممتازه لأنتشر الخير والصلاح بين كل حموله وجماعه وطبعا المجهود الذي سيبذله ذلك الرجل هو مجهود شخصي لكن يبذل قصار جهده والباقي على الله ولا ننسى أن نوح عليه السلام دعا قومه 950 عاما ولم يسلم فيما أعلم سوى 12 شخص وأيضا بعض الأنبياء لم يسلم معه أحد كما ورد ذلك في السنه يعني الواحد يبذل جهده والله الهادي |
اخي الحبيب ابا عبدالرحمن الودعاني
الله يعطيك العافية على هذا الطرح المهم واكتفي بماذكره الأخوان جزاهم الله خير |
حتى نابليون بدون شارب!!
حلق الشوارب بالكليه أو صفر!!! حتى يصبح يشابه النساء ولربما أصبح أجمل من أخته أو زوجته ؟!!
هل اهتزت مكانة الشارب عند السعوديين؟!. هذا سؤال يمكن أن ينتمي لعقد التسعينات ولكن السؤال الذي يناسب أول عقد من الألفية الجديدة هو: هل بقي هناك مكانة للشارب؟! الجواب الأقرب للصحة هو: القليل منها. إذا اردت أن تتعرف على ذلك ما عليك إلا أن تراقب وجوه الكثيرين من الشباب السعودي الذين سيصبحون رجال المستقبل لتكتشف انهم يتنافسون على التخفيف منه وتحديد جوانبه ومن المؤكد أنهم في الطريق إلى حلقه كليا كما بات يفعل القلة الجريئة منهم والتي لا تخشى عتاب الوالدين أو الأهل. ولكن هذا التحرك بين أوساط الشباب في تخفيف الشارب تدريجياً يعتبر أحد الخطوات الأخيرة في مسيرة القضاء عليه والذي بدأت منذ فترة بعيدة. كان الشارب بالنسبة للثقافة الشعبية يعتبر أحد أهم علامات الرجولة والشهامة، فالذي يريد أن يؤكد على وعوده ما عليه إلا أن يمسك طرف شاربه الذي يعد بمثابة ميثاق شرف والذي يريد أن يقلل من رجولتك ما عليه إلا أن يقول هذه الشتيمة: (هذا الشارب مهو على رجال). كان الشارب أيضاً يعطي الرجل شخصية فحولية، فكلما التوت الشوارب كان الشخص يبدو أن لديه طاقة جبارة، لذا كان من الواضح أن الشخصيات التي تحب تظهر نفسها انها قوية ومقدامة لم تكن تلمس شواربها. ولكن كل هذه المعاني يستخف بها الشباب ويعتبرونها أفكاراً متخلفة وهذه الأفكار الحديثة بالتحديد هي التي قضت على مكانة الشارب ولكن بشكل تدريجي. يقول بدر السالم وهو أحد الشباب الذي استبدل شاربه الكثيف بشارب كلاسيكي يخففه على رقم (1): «لم أكن اعتقد أني بيوم من الأيام ساخفف شاربي الذي كان يمثل لي جزءاً مهماً من شخصيتي. كنت ازدري الشباب الذين يخففون شواربهم إلى درجة أنها تختفي واعتبر ان هذا الأمر يقلل من رجولتهم ولكن تعرفت على عدد من الأصدقاء الذين اقنعوني ان آرائي غير صحيحة وأن هناك الكثير من لهم شوارب طويلة ولكنهم غير رجال بما فيه الكفاية، ثم ان شكل الشارب الجديد ناسبني كشكل ولا يضع على عمري سنوات إضافية». ولكن هذه ليست آراء كل الشباب خصوصاً الذي يسكنون خارج المدن الرئيسية في المملكة. فالشباب في عدد كثير من مناطق السعودية ما زالوا يحتفظون بشواربهم الداكنة ويعتبرونه مصدر فخر لهم. يقول عبدالله العقلاء (22 عاماً): «شاربي للتو بدأ يظهر وأنا لا افكر أبداً بحلقه. بغض النظر عن كل الكلام الذي يقوله الشباب الذين يعبثون بشواربهم ويتحدثون عن أفكار متخلفة وغيرها فلا يجب أن ننكر أن الشارب هو جزء من تراثنا ولا يجب الاستهانة به بهذه الطريقة وحلقه كما يفعل الغربيون». في الواقع أن هناك جسوراً من التأثير تقوم بها المدن الكبيرة على المدن الأصغر منها في كل شيء حتى في طريقة حلق الشارب. من الواضح أن هناك أعداداً كبيرة من شباب هذه المدن بدأوا يسلكون الطريقة نفسها التي يسلكها شباب الرياض أو جدة. يقول الحلاق التركي سواش: «غالبية الشباب الذين يحلقون عندي يطلبون مني ان اخفف شواربهم على أرقام صغيرة جداً. قلة منهم يحلقونه تماماً كما أن هناك قلة يطلبون مني بحزم ألا اقترب من شواربهم». رغم كل محاولات الشباب محبي وجود الشارب في تعزيز مكانته إلا أن الواقع يقول انه يتجه للانقراض وهو يودع بكلمات السخرية مثل تلك الكلمة التي قالها أحد الشباب رداً على سخرية تقلل من قيمة رجولته وعقله بسبب حلقه لشاربه فأجاب: (حتى نابليون الذي ملك غالبية اوروبا لم يكن له شارب!!). هذا الكلا لايعبر عن وجهة نظري أنما كان أستطلاع في الأ‘سبوع الماضي |
موضوع جدير بالنقاش حول ميوعة كثير من الشباب والذين أصبحوا يقلدون الغرب تقليداً أعمى بلباسهم وتفكيرهم وقد أنتزع الحياء منهم فأصبحت ترى أمور شاذة وتصرفات غريبة دخلت على مجتمعاتنا الخليجية منذ بداية التسعينات تقريباً وهي الفترة التي كثفت القنوات الغربية الغزو الفكري في تغريب كثير من الشباب والشابات والذين هم مستقبل الأمة .. وكان لها أعوان ممسوخين من مجتمعاتنا يهمهم نشر الرذيلة ومحاربة الفضيلة والمشاهد لتلك القنوات والتي زاد عددها في الآونة الأخيرة ويملكها من هم من أبناء جلدتنا وترى فيها الدعوة الى السفور وإذاعة البرامج التي تدعوا الى الأختلاط وأختيار شباب من الخليج للمشاركة في تلك البرامج الهابطة حتى يجذبوا المشاهدين من الخليجيين لمتابعة هذه البرامج المعد والمخطط لها سلفاً بتركيزها على الأختلاط وقد نجحوا كثيراً فيما خططوا له من إفساد الشباب .. وأسباب هذا الفساد المستشري بين الشباب تتحمله الأسرة لتركها أبنائها بدون رقابة وترك الحبل لهم على الغارب يتصرفون من تلقاء أنفسهم بدون حسيب ولا رقيب والمدارس فقدت كثيراً من سلطتها على الطلاب وخاصةً المدارس الخاصة والتي لا تطبق بعض الأنظمة في سماحها بقصات الشعر الغريبة لبعض الطلاب ولباسهم الملابس الغربية .. والمجتمع له أيضاً دور كبير في ترك هذه الظاهرة تبرز على السطح لتركهم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتناصح فيما بينهم وإعتباره تدخلاً في شؤون الآخرين .. فيجب الحزم مع هذه الظاهرة الخطيرة والتي تفشت بين الشباب والأخذ على أيديهم لترك هذه المنكرات ************* وهذا مقال رائع .. لماذا ميوعة الشباب؟! بقلم عبدالرحمن بن صالح العشماوي لا تزال تؤذي مشاعرنا ومشاعر الرجولة مناظر بعض شبابنا المستغربين الذين يكادون يذوبون رقة وأنوثة في لباسهم وطريقة كلامهم، وسلاسلهم المعلقة على صدورهم، وخواتمهم الموزعة على أصابع أيديهم، وأصواتهم المائلة إلى التأنث والرخاوة، والموسيقى الصاخبة التي تنبعث من سياراتهم، ومكالماتهم «الجوالية» المتكسرة التي تدل على أن وراء سماعة الجوال ما وراءها. لماذا هذه الميوعة؟؟، ومن أين خرج هذا النوع من الشباب؟، وأين أقسام التربية وعلم النفس في جامعاتنا عن هذه الفئة التي تنحدر في أودية اللهو والتثني والميل إلى تقليد النساء؟؟ وهل هنالك دراسات تربوية درست هذه الظاهرة، وإذا كانت موجودة فأين هي، وأين إعلامنا وصحافتنا عن المناقشة الجادة لهذه التوجه المشين؟! كيف سلك الشاب هذه الطريق المنحرف عن الرجولة والشهامة؟! سؤال يوجه أول ما يوجه إلى الأسرة التي يعيش فيها هذا الشاب، فمما لا شك فيه أن في الأسرة خللاً أوجد هذا الاتجاه «المعاكس» لقيم الرجولة، وملامح الشخصية المسلمة المستقيمة، فالأبوان إن كانا موجودين يحتاجان إلى وقفة حاسمة للمناقشة، فلربما كانا يعانيان من خلل جعلهما يرضيان بهذا التوجه للأبناء، وهذا الخلل قد يكون سلوكياً، وقد يكون حاجة وفقراً، وقد يكون انحرافاً فكرياً، وقد يكون انشغالاً بمشاغل الحياة، أو بالثروة والمال، أو بالترحال والأسفار، وما زلت أذكر رجلاً جاراً لأحد المساجد في الرياض، زرته بعد إحدى الصلوات بإلحاح منه ومن إمام المسجد، وحينما جلسنا في مجلسه دخل علينا ابن له في الثانية عشرة من عمره، ولم يسلم بل جاء وجلس بجوار والده وقد آذى أعضاء جسده بملابس ضيقة جداً، لها ألوان براقة لا تصلح إلا للبنات، وحينما حدثته قائلاً: لماذا لم تسلِّم؟ ضحك ضحكة ذابلة مائعة ولم يتكلَّم، وكان أبوه يتحدث معنا دون أن يلتفت إلى جهة ابنه، وحينما استقر بنا المجلس قليلاً دخلت علينا ابنة للرجل في مثل عمر أخيها، وهالني ما رأيته من ملابس قصيرة جداً ضيقة جداً، وحالة مؤسفة من الاسترخاء واللا مبالاة وجلست بجوار والدها من الجهة الأخرى، وكانت «قَصَّةُ» شعرها قد قرَّبت شكلها من شكل أخيها، كما كانت حالة ملابس أخيها قد قربت شكله من شكلها، والأب لا يلتفت إلى شيء من ذلك، فالأمر عنده - كما بدا لي - أهون من أن يلفت النظر. ولم أترك هذه الحالة «المائعة» تمرُّ، بل تحدثت مع الرجل بما يستدعيه المقام من الأدب والهدوء في حالة ابنه وبنته، ورأيت وجهه يتغير، وشعرت بأن حركته في مكانه قد كثرت، مما دلني على قدر لا بأس به من التضايق في نفسه، ولكنه تمالك وتماسك وقال: هؤلاء أطفال «خليهم يستمتعون في الحياة بدون عقد» والتفت إلى إمام المسجد لعله يشارك في الحوار، ولكنه كان مشغولاً بصحن «السكّري» المتميز الذي كان أمامه، وطال الحديث بيني وبين الرجل، وقد انفرجت أسارير وجهه للحوار، بعد تلك الموجة من التضايق، وسمعت منه كلاماً كثيراً خطيراً عن التربية والتوجيه، يدل على مفهوم خاطىء بل «مدمِّر» لمعنى الحرية الشخصية، ولمعنى التقدم والتطور، ومعنى النصيحة والتوجيه، لقد كان الرجل الخمسيني مقتنعاً بتلك الحالة «التربوية المائعة» لأولاده، بل إنه ظل يدافع عن سلامة رأيه، ويؤيد كلامه بسرد شواهد وأمثلة من رحلاته الكثيرة إلى أنحاء العالم، وذكر لي أنه حينما سافر إلى لندن في صيف ذلك العام، أدخل ابنه وابنته إلى مدرسة نصرانية راقية لتعليم اللغة، والسباحة، والعزف على بعض الآلات الموسيقية وتحدث عن ضرورة إزالة آثار العقد الاجتماعية والتوجيهية عن أبنائنا وتربيتنا حتى لا «نكسر خواطرهم» كما قال. وخرجنا بعد جلسة عاصفة من الحوار لم يشترك فيها ذلك الرجل الذي كان مشغولاً بصحن التمر «السكري» اللذيذ، وحينما سألته بعد خروجنا عن موقفه السلبي، قال: وما الفائدة من الكلام، رجل رضي بما هو عليه فماذا نصنع به؟! هذا نموذج رأ يته بعيني، فهل يوجد في المجتمع من أمثاله من يمكن أن يشكلوا ظاهرة تربوية؟! وإذا كانوا موجودين فما العلاج؟! هذه النماذج «المائعة» سوف تُرسخ التخلف الذي تعيشه الأمة المسلمة، وسوف تُمكن الأعداء من تنفيذ خططهم بأقل الجهد والعناء، فهل عندنا شعور بذلك وما الحل يا أولي الألباب. إشارة: قال الشاعر العربي: وما عَجَبٌ أن النساء ترجَّلَتْ ولكنَّ تأنيثَ الرجال عُجَابُ _____________ |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. مـاقصـرو الاخـوان الافـاضـل في طـرح وجهـت نـظرهـم الاكثـرمن رائـعه ومقنعـه .. ولا يسعنـي .. ان اشكـرك جـزيـل الشكـر .. إخـي وابـن عمـي .. ابـو عبـدالرحمـن الـودعـاني . على هـذا المـوضوع الملمـوس والـواقـع للأسـف .. عنـدي تعليـق بسيـط وبإختصـار .. كـل هذه الامـور التي قلتهـا .. هـي .. شبـاب فـاسـد وفـاسـق يـتزيـن لكـي يقـع بـ الفتيـات (شـرواه ) والعكـس .. ولا ازيـد عن كـلام اخـوانـي الذيـن سبقـوني .. وجعلهـا المـولى في ميـزان حسنـاتك .. |
[i]اخي ابوعبدالرحمن
موضوع واقعي جدا ولاهنت على طرحه وفعلا موضوع مهم نلاحظه جميعا ولا ازيد على الاخوان من سبقوني فقد ابدو ماكنت اريد قوله ونسال الله العفو والعافيه والا تحل بنا العقوبه ولك بالغ الشكر والتقدير |
رد: أنتشار الميوعه بين الشباب..لماذا؟!!
موضوع اكثر من رائع ويعطيك العافيه اخوي
|
رد: أنتشار الميوعه بين الشباب..لماذا؟!!
بارك الله فيك على طرح هذا الموضوع المهم للغاية
يا ليت من يقوم بالتصدي لهذه الظاهر الخطيره التي بداءت تنخر في مجتمعاتنا ببطئ كما نرجو منع الحلاقين الذين لهم الدور الكبير في ذلك حسبنا الله على من جلبهم ورضي لهم باللعب في شباب المسلمين من اجل حفنة من الدراهم جعلها الله وبالاً عليهم . حيث خرجو لنا شباب عجيب عجيب لاحول ولا قوة الا بالله وما عَجَبٌ أن النساء ترجَّلَتْ ولكنَّ تأنيثَ الرجال عُجَابُ والله المستعان تحياتي للجميع |
رد: أنتشار الميوعه بين الشباب..لماذا؟!!
بسم الله الرحمن الرحيم
كلام معبر و جميل و انك تضع يدك على جرح جديد في الامة العربية و انك تقول الحق و الله عز وجل حق و لا يستحي من الحق الى الامام ان شاء الله |
الساعة الآن 03:27 PM
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
---