البكاء يخفف من التوتر النفسي

[معلومات العضو رعاد]

	البكاء يخفف من التوتر النفسي أظهرت دراسة طريفة أجراها الدكتور ويليام اتسن فري بمركز أبحاث العيون والدموع في مركز أبحاث سانت بول رامس الطبي أن البكاء مفيد لصحتنا النفسية والعاطفية .. وأنه من الخطأ أن نكبت رغبتنا في البكاء إذا واجهتنا ظروف تستدعي ذلك . ويقول د. فري إن الدموع تقوم بالعفل بتنظيف أعيننا ، وتلعب دورا حيويا ومهما في التخفيف من التوتر النفسي الذي يمكن أن تتسبب في تفاقم بعض الأمراض مثل قرحة المعدة ، وارتفاع ضغط والتهاب غشاء القولون المخاطي وربط د. فري بين التوتر والبكاء عن طريق تحليل الأف من قطرت الدموع واكتشف ان الدموع تحتوي علي هرمونات تنتجها اجسامنا حينما نخضع للتوتر النفسي . لذلك فعندما نبكي فإن هرمونات التوتر تزول وبالتالي نشعر بالتحسن ومن المعروف أن المرأة تبكي أربعة أعاف الرجل ، ويرجع السبب في ذلك إلى أن المرأة لديها غدد دمعية أكبر حجما من الرجل.. والأهم من ذلك قول د. فري أن عامل التكيف الحضاري موجود. فلا يزال من المقبول أن تظهر المرأة عواطفها أو تبكي بينما يتعلم الأدواد منذ سن مبكرة أن الكباء يعني فقدان السيطرة على النفس وأنه عيب بالنسبة للرجل فينمو الطفل وهو قادر تدريجيا على فصل نفسه عن عواطفه . ويحثنا الدكتور في في دراسته على أن نبكي ويقول يجب علينا ان ننسي نظرة المجمتع حول مسالة الدموع فالكباء ليس عيبا أ وخطاء كما أنه ليست هناك حاجة لأن نكون أقوياء طوال الوقت أو نحرم أنفسنا من عملية ذرف الدموع الطبيعية العاطفية والصحية..... اخوكم رعاد

 

 

 

 

[معلومات العضو سالم الغريري]

دموع الرجل لا تدل على ضعفه بل انها تدل على لين قلبه وطيبه وهي تعتبر ميزه

فقد كان اعظم الخلق سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام يبكي لأن قلبه لم يكن قاسي

وكذلك الصحابه رضوان الله عليهم والسلف الصالح من بعدهم بكائهم لم يكن خوف او

نقص شجاعة بل هو راحة نفس


تسلم يمناك يا رعاد على هذا الموضوع الرائع المميز

وكما عودتنا دائما التميز وحسن الاختيار

وعساك على القوة دايم الدوم

 

 

 

 

[معلومات العضو عبدالكريم البليهي]

تسلم يمناك غلى ماخطته في هذا الموضوع العلمي المفيد ونزيد أيضا بأن الضحك يقال انه يعادل البكا في عمليه طرط ألأكتئاب غن النفس ويجلب السرور والبهجه جعل الله أيامنا وأيامكم كلهاسرور وبهجه والسلام

 

 

 

 

[معلومات العضو الصقر الحر]

تسلم يمناك أخوي رعاد ولاهنت على الموضوع المميز

وبيض الله وجهك ياالقرم

وأحسنت وبارك الله فيك على الجهد الطيب

تقبل تحياتي أخوك الصقرالحر

 

 

 

 

[معلومات العضو فهد الغريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الغريري

دموع الرجل لا تدل على ضعفه بل انها تدل على لين قلبه

وطيبه وهي تعتبر ميزه

فقد كان اعظم الخلق سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام يبكي لأن قلبه لم يكن قاسي

وكذلك الصحابه رضوان الله عليهم والسلف الصالح من بعدهم بكائهم لم يكن خوف او

نقص شجاعة بل هو راحة نفس

تسلم يمناك يا رعاد على هذا الموضوع الرائع المميز

وكما عودتنا دائما التميز وحسن الاختيار

وعساك على القوة دايم الدوم

لاهنت اخوي رعاد على الاختيار الموفق لهذى الموضوع

تقبل ارق التقدير

اخوك / فهد الغريري

 

 

 

 

[معلومات العضو آل عمار الدوسري]

تسلم يمناك يالدوسري على موضوعك الشيق وبيض الله ةجهك..
واستدراكا على كلامك الذي هو اكثر من رائع

قضية البكاء تنقسم الى قسمين بكاء مباح وبكاء محمود ومأجور عليه وهناك من اسماء يوم القيامة في القران الكريم (البكاء) الله يجيرنا واياكم من اهوالها....
و لقد ذكر القرآن البكاء في عدة مواضع فمدح البكائيين من معرفة الله و خشيته كقوله
تعالى: (وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ)[الإسراء 109]:" هذه مبالغةٌ في صفتهم ومدحٌ لهم؛ وحُقَّ
لكلّ من توسّم بالعلم وحصّل منه، بل إن القرآن لام من يسمعون القرآن و يبكون مقرين
بذنوبهم ، و كذلك قوله تعالى : (وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ
الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ): " قال تعالى: (أَفَمِنْ
هَـذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ وَتَضْحَكُونَ وَلاَ تَبْكُونَ)[النجم 59-61]: قال شيخ المفسِّرين أبو جعفر
الطبري فـي تأويـل "لا تبكون مما فيه من الوعيد لأهل معاصي الله؛ وأنتم من أهل
معاصيه، (وأنْتُمْ سامِدُونَ) يقول: وأنتم لاهون عما فيه من العِبَر والذِّكْر، مُعْرِضُون عن آياته!"
كما روى البخاري في حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال: (سبعةٌ يظلّهم الله في ظلّه...)، وفيه (ورجلٌ ذكر الله ففاضتْ عيناه)، وفي أبواب
المساجد (ذكر الله خاليا).
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: "وقد ورد في البكاء من خشية الله على وفق لفظ
الترجمة حديث أبي ريحانة رفعه (حرّمتُ النار على عينٍ بكتْ من خشية الله) الحديث
أخرجه أحمد والنسائي وصحّحه الحاكم، وللترمذي نحوه عن ابن عباس ولفظه (لا
تمسّها النار) وقال: حسن غريب، وعن أنس نحوه عند أبي يعلى، وعن أبي هريرة بلفظ
(لا يلج النارَ رجلٌ بكى من خشية الله) الحديث وصحّحه الترمذي والحاكم".
و قال تعالى: (وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا
مِنَ الْحَقِّ):" هذه أحوال العلماء...كما قال تعالى: (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الحَدِيثِ كِتَاباً مُتَشَابِهاً
مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ)
[الزمر 23]. وقال: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ)[الأنفال 2]
و قوله تعالـى: (وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعاً) [الإسراء 109]:"يقول تعالـى
ذكره: ويخرّ هؤلاء الذين أوتوا العلـم ـ من مؤمنـي أهل الكتابـين من قبل نزول الفرقان ـ
إذا يُتْلَـى علـيهم القرآن لأذقانهم يبكون؛ ويزيدهم ما فـي القرآن من الـمواعظ والعِبَرِ
خُشوعا؛ يعنـي خُضوعاً لأمر الله وطاعته، واستكانةً له.
وقال ابن كثير في تفسير قوله تعالى: (ويخرّون للأذقان يبكون)[الإسراء 109]:"أي خضوعاً لله عز وجل، وإيماناً وتصديقاً بكتابه ورسوله"
وأورد حديث أسامة بن زيد الذي رواه الشيخان (أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم رُفِع
إليه ابنُ ابنتِه وهو في الموت؛ ففاضتْ عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فقال له
سعد: ما هذا يا رسول الله؟ قال: هذه رحمةٌ جعلها الله تعالى في قلوب عباده؛ وإنما يرحم الله من عباده الرحماء)!
وذكر حديث أنس عند البخاري ـ وشاركه مسلم في بعضه ـ (أنّ رسول الله صلى الله
عليه وسلم دخل على ابنه إبراهيم رضي الله عنه، وهو يجود بنفسه؛ فجعلتْ عينا
رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان؛ فقال له عبد الرحمن بن عوف: وأنتَ يا رسولَ
الله؟! فقال: يا ابنَ عوف إنها رحمةٌ، ثم أتبعها بأخرى فقال: إنّ العين تدمع، والقلب يحزن؛
ولا نقول إلا ما يُرضي ربَّنا، وإنّا لفراقِك يا إبراهيم لمحزونون)!
وقد قال ابن كثير في تفسير: (وإذا تُتْلى عليهم آياتُ الرحمن خرُّوا سُجَّداً وبُكِيّاً)[مريم 58
]:"سجدوا لربّهم؛ خضوعاً واستكانةً وحمداً وشكراً على ما هم فيه من النّعم
العظيمة...فلهذا أجمع العلماء على شرعيّة السجود ها هنا؛ إقتداء بهم، وإتباعا لمنوالهم!
من تلك الآيات و الأحاديث يتبين لنا أن الإسلام قد رغب في البكاء من خشية الله تعالى و
حبب فيه كتعبير عن مظهر من مظاهر الخوف و الخشية لله عز و جل .
منقول بتصرف

 

 

 

 

[معلومات العضو رعاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الغريري

دموع الرجل لا تدل على ضعفه بل انها تدل على لين قلبه وطيبه وهي تعتبر ميزه
فقد كان اعظم الخلق سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام يبكي لأن قلبه لم يكن قاسي
وكذلك الصحابه رضوان الله عليهم والسلف الصالح من بعدهم بكائهم لم يكن خوف او
نقص شجاعة بل هو راحة نفس
تسلم يمناك يا رعاد على هذا الموضوع الرائع المميز
وكما عودتنا دائما التميز وحسن الاختيار
وعساك على القوة دايم الدوم

	أسعدني اخوي سالم تواجدك وتفاعلك لمواضيعي كلام صحيح وشاكر لك عطر مرورك

 

 

 

 

[معلومات العضو رعاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم البليهي

تسلم يمناك غلى ماخطته في هذا الموضوع العلمي المفيد ونزيد أيضا بأن الضحك يقال انه يعادل البكا في عمليه طرط ألأكتئاب غن النفس ويجلب السرور والبهجه جعل الله أيامنا وأيامكم كلهاسرور وبهجه والسلام

	أسعدني اخوي عبدالكريم البليهي تواجدك وتفاعلك لمواضيعي شاكرلك عطرمرورك

 

 

 

 

[معلومات العضو رعاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقر الحر

تسلم يمناك أخوي رعاد ولاهنت على الموضوع المميز
وبيض الله وجهك ياالقرم
وأحسنت وبارك الله فيك على الجهد الطيب
تقبل تحياتي أخوك الصقرالحر

	أسعدني اخوي الصقر الحر تواجدك وتفاعلك لمواضيعي شاكرلك عطرمرورك

 

 

 

 

[معلومات العضو بدران البدراني]

موضوع ررائع ومتميز نتظر جديدك

 

 

 

 

[معلومات العضو رعاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الغريري

لاهنت اخوي رعاد على الاختيار الموفق لهذى الموضوع
تقبل ارق التقدير
اخوك / فهد الغريري

	أخوي فهد الغريري السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحباً ترررررررررررررراحيب المطر يابو راشد فوالله أسعدني تواجدك وتفاعلك لمواضيعي شاكرلك عطرمرورك

 

 

 

 

[معلومات العضو رعاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل تميم الدوسري

تسلم يمناك يالدوسري على موضوعك الشيق وبيض الله ةجهك..
واستدراكا على كلامك الذي هو اكثر من رائع

قضية البكاء تنقسم الى قسمين بكاء مباح وبكاء محمود ومأجور عليه وهناك من اسماء يوم القيامة في القران الكريم (البكاء) الله يجيرنا واياكم من اهوالها....
و لقد ذكر القرآن البكاء في عدة مواضع فمدح البكائيين من معرفة الله و خشيته كقوله
تعالى: (وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ)[الإسراء 109]:" هذه مبالغةٌ في صفتهم ومدحٌ لهم؛ وحُقَّ
لكلّ من توسّم بالعلم وحصّل منه، بل إن القرآن لام من يسمعون القرآن و يبكون مقرين
بذنوبهم ، و كذلك قوله تعالى : (وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ
الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ): " قال تعالى: (أَفَمِنْ
هَـذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ وَتَضْحَكُونَ وَلاَ تَبْكُونَ)[النجم 59-61]: قال شيخ المفسِّرين أبو جعفر
الطبري فـي تأويـل "لا تبكون مما فيه من الوعيد لأهل معاصي الله؛ وأنتم من أهل
معاصيه، (وأنْتُمْ سامِدُونَ) يقول: وأنتم لاهون عما فيه من العِبَر والذِّكْر، مُعْرِضُون عن آياته!"
كما روى البخاري في حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال: (سبعةٌ يظلّهم الله في ظلّه...)، وفيه (ورجلٌ ذكر الله ففاضتْ عيناه)، وفي أبواب
المساجد (ذكر الله خاليا).
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: "وقد ورد في البكاء من خشية الله على وفق لفظ
الترجمة حديث أبي ريحانة رفعه (حرّمتُ النار على عينٍ بكتْ من خشية الله) الحديث
أخرجه أحمد والنسائي وصحّحه الحاكم، وللترمذي نحوه عن ابن عباس ولفظه (لا
تمسّها النار) وقال: حسن غريب، وعن أنس نحوه عند أبي يعلى، وعن أبي هريرة بلفظ
(لا يلج النارَ رجلٌ بكى من خشية الله) الحديث وصحّحه الترمذي والحاكم".
و قال تعالى: (وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا
مِنَ الْحَقِّ):" هذه أحوال العلماء...كما قال تعالى: (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الحَدِيثِ كِتَاباً مُتَشَابِهاً
مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ)
[الزمر 23]. وقال: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ)[الأنفال 2]
و قوله تعالـى: (وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعاً) [الإسراء 109]:"يقول تعالـى
ذكره: ويخرّ هؤلاء الذين أوتوا العلـم ـ من مؤمنـي أهل الكتابـين من قبل نزول الفرقان ـ
إذا يُتْلَـى علـيهم القرآن لأذقانهم يبكون؛ ويزيدهم ما فـي القرآن من الـمواعظ والعِبَرِ
خُشوعا؛ يعنـي خُضوعاً لأمر الله وطاعته، واستكانةً له.
وقال ابن كثير في تفسير قوله تعالى: (ويخرّون للأذقان يبكون)[الإسراء 109]:"أي خضوعاً لله عز وجل، وإيماناً وتصديقاً بكتابه ورسوله"
وأورد حديث أسامة بن زيد الذي رواه الشيخان (أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم رُفِع
إليه ابنُ ابنتِه وهو في الموت؛ ففاضتْ عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فقال له
سعد: ما هذا يا رسول الله؟ قال: هذه رحمةٌ جعلها الله تعالى في قلوب عباده؛ وإنما يرحم الله من عباده الرحماء)!
وذكر حديث أنس عند البخاري ـ وشاركه مسلم في بعضه ـ (أنّ رسول الله صلى الله
عليه وسلم دخل على ابنه إبراهيم رضي الله عنه، وهو يجود بنفسه؛ فجعلتْ عينا
رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان؛ فقال له عبد الرحمن بن عوف: وأنتَ يا رسولَ
الله؟! فقال: يا ابنَ عوف إنها رحمةٌ، ثم أتبعها بأخرى فقال: إنّ العين تدمع، والقلب يحزن؛
ولا نقول إلا ما يُرضي ربَّنا، وإنّا لفراقِك يا إبراهيم لمحزونون)!
وقد قال ابن كثير في تفسير: (وإذا تُتْلى عليهم آياتُ الرحمن خرُّوا سُجَّداً وبُكِيّاً)[مريم 58
]:"سجدوا لربّهم؛ خضوعاً واستكانةً وحمداً وشكراً على ما هم فيه من النّعم
العظيمة...فلهذا أجمع العلماء على شرعيّة السجود ها هنا؛ إقتداء بهم، وإتباعا لمنوالهم!
من تلك الآيات و الأحاديث يتبين لنا أن الإسلام قد رغب في البكاء من خشية الله تعالى و
حبب فيه كتعبير عن مظهر من مظاهر الخوف و الخشية لله عز و جل .
منقول بتصرف

مششششششششششششششششكور اخوي على هذا التعليق الرااااااااااااائع

والله اسعدني تواجدك وتفاعلك مع موضوعي

 

 

 

 

[معلومات العضو عبدالله آل بريك]

تسلم يمناك غلى ماخطته في هذا الموضوع العلمي المفيد ونزيد أيضا بأن الضحك يقال انه يعادل البكا في عمليه طرط ألأكتئاب غن النفس ويجلب السرور والبهجه جعل الله أيامنا وأيامكم كلهاسرور وبهجه

وننتظر جديدك يالغالي

وتقبل خالص تحياتي

أخوك :- عبدالله آل بريك

 

 

 

 

[معلومات العضو رعاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدران آل حنيحن

موضوع ررائع ومتميز نتظر جديدك

	أسعدني اخوي بدران آل حنيحن تواجدك وتفاعلك لمواضيعي شاكرلك عطرمرورك

 

 

 

 

[معلومات العضو رعاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله آل بريك

تسلم يمناك غلى ماخطته في هذا الموضوع العلمي المفيد ونزيد أيضا بأن الضحك يقال انه يعادل البكا في عمليه طرط ألأكتئاب غن النفس ويجلب السرور والبهجه جعل الله أيامنا وأيامكم كلهاسرور وبهجه
وننتظر جديدك يالغالي
وتقبل خالص تحياتي
أخوك :- عبدالله آل بريك

	أسعدني اخوي عبدالله آل بريك تواجدك وتفاعلك لمواضيعي شاكرلك عطرمرورك