بسم لله الحمن الرحيم
في سنه من السنين غزا حوالي ثلاثين رجال من الظفير علي عمور قريه وبتحديد علي ابل المنديل
وتسمى الطوافح وسمية الكون بكون ضبع
وجاهم الصياح والصايح هوعقيل الحايك راعي البل وكانوا المتواجدين بالبيوت نهار العبدالله المنديل
وخالد الفرحان المنديل ومحمد حمد البنوا وعبدالله غصاب المنديل وكان صغير السن ولا كن الحميه
ماتعرف صغير وكبير راد الله وتواجهوا الطرفين اللي صار في وقت الهيه قالوا حق عقيل اضهر البل
لان البل صارت بين الطرفين وقام عقيل وطمر علي الرحول وقام يصوت للبل طوافح طوافح طوافح
وقامت البل وصكت علي الرحول وفطن واحد من الظفير ان البل راح تروح من يديهم ووجه بندقه علي
عقيل وذبحه وقام عبدالله وقضب الرحول وطلعه ويقولون تصوبت يده والله اعلم اما نهارالعبدالله وخالد
الفرحان ومحمد البنوا ردو الظفير من البل وهاذي سالفة العمور وباعرهم وقصيده قالها محمد البنوا
ياحيف يافاطر المدغوش
راحت فوت مادرينابـه
لعيون من خدها منقوش
وحنا خذينه مقاضابـه
نعمن بربعي نهارالهوش
يوم الفشق راح بحسابه
................................
يوم الردي ما تعزوابـه
القصيده اطول من هاذي بس هاذي اللي عندي وسمحولي علي الإطاله