معلومات عن كل المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا 2011 في قطر - ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

العودة   ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: > :::. الأقسام الـنـشاطيّـة .::: > :: القسم الرياضي ::

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-01-2011, 11:08 PM   #1
 
إحصائية العضو







عبدالكريم العماري غير متصل

وسام الدواسر الفضي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: المميزين والنشيطين
: 1

عبدالكريم العماري is on a distinguished road


افتراضي معلومات عن كل المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا 2011 في قطر







مع احتفالات دولة قطر بحصولها على حقوق تنظيم مونديال 2022 ستكون هناك الكثير من الضغوط على منتخب العنابي ومدربه الفرنسي برونو ميتسو من أجل تحقيق نتائج مشرفة خلال نهائيات كأس آسيا.

وسيكون على المنتخب القطري استغلال عاملي الأرض والجمهور لصالحه إذا أراد بلوغ مراحل متقدمة من البطولة، فالعديد من المنتخبات المنافسة تملك الكثير من الخبرة ليس على فقط قارياً بل أيضاً على مستوى بطولات كأس العالم مثل اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا والسعودية.

مستوى المنتخب مع ميتسو لم يكن مطمئناً خاصة في بداية مشواره مع الفريق ولكنه بدون شك مدرب أثبت في الماضي كثيراً أنه قادر على تحقيق نتائج مبهرة مع فرق لم تكن أبداً مرشحة لتحقيق تلك النتائج، فبلغ ربع نهائي المونديال مع السنغال وحقق لقب دوري أبطال آسيا مع نادي العين الإماراتي ولقب كأس الخليج مع المنتخب الإماراتي.

ورغم المستوى المتذبذب نجح العنابي خلال عهد ميتسو في تحقيق نتائج متميزة سواء كان ذلك خلال معسكراته الأوروبية العديدة على مدار العامين الماضيين والتي شهدت فوزه على باراغواي 2-ضفر وتعادله مع البوسنة 1-1 أو في الدوحة حيث تحسنت نتائجه بشكل ملحوظ في مبارياته الودية الأخيرة وحقق الفوز على منتخب مصر بطل أفريقيا ودياً 2-1 كما هزم إستونيا 2-1 وتعادل مع إيران سلبياً.

صفوف العنابي تضم عدداً كبيراً من اللاعبين المميزين القادرين على مجاراة أفضل لاعبي القارة، ولكن المهم أن يكونوا قادرين على تركيز مجهودهم وأن يمتلكوا العزيمة الكافية والثقة في قدرتهم على بلوغ مراحل متقدمة في البطولة أو حتى إحراز اللقب.

والتتويج في إستاد خليفة لن يكون جديداً على عدد كبير من لاعبي المنتخب القطري المشارك في كأس آسيا 2011، وهم اللاعبين الذين كانوا أيضاً ضمن المنتخب الأولمبي الفائز بذهبية دورة الألعاب الآسيوية عام 2006، سباستيان سوريا ومسعد الحمد ومجدي صديق وحسين ياسر وإبراهيم الغانم وطلال البلوشي ووسام رزق ويوسف أحمد وقاسم برهان وخلفان إبراهيم خلفان وبلال محمد.

وبالتأكيد سيعطي ذلك اللاعبين دفعة كبيرة نحو تحقيق الحلم من جديد في نفس الملعب يوم التاسع والعشرين من كانون الثاني/يناير موعد المباراة النهائية للبطولة.

قطر في كأس أمم آسيا
الخروج من ربع النهائي 2000
الخروج من مرحلة المجموعات 1980 – 1984 – 1988
1992 – 2004 – 2007
الخروج من التصفيات 1976 – 1996
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968 – 1972


إنجازات أخرى للكرة القطرية
الميدالية الذهبية في دورة الألعاب الآسيوية 2006
بطل كأس الخليج 1992 – 2004
بلوغ ربع نهائي أولمبياد برشلونة عام 1992
وصيف بطل العالم للشباب عام 1981
بطل آسيا للشباب عام 1990
نادي السد هو الفريق القطري الوحيد الذي فاز بلقب كأس أبطال آسيا عام 1989

مشوار التصفيات
بحسب أنظمة الإتحاد الآسيوي، تأهل المنتخب القطري بشكل مباشر إلى نهائيات أمم آسيا 2011 بصفته منتخب الدولة المنظمة للبطولة.

المدرب – برونو ميتسو



المدرب الفرنسي برونو ميتسو حقق خلال مسيرته إنجازات عديدة، سواء على مستوى المنتخبات أوالأندية، تجعله بدون شك واحداً من أفضل المدربين في العالم خلال العقد الأخير.

بدأ مسيرته كلاعب في مطلع الستينات ولعب لأندية عديدة أبرزها أندرلخت البلجيكي وليل الفرنسي، ثم تحول للتدريب في الثمانينات وقاد على مدار السنوات التالية عدداً من الأندية الفرنسية مثل بوفيه وليل وفالنسيان.

في مطلع الألفية الجديدة اتجه للعمل في قارة أفريقيا حيث بدأ بقيادة المنتخب الغيني لفترة وجيزة قبل أن ينتقل لتدريب منتخب السنغال. ونجح ميتسو في جعل أسود التيرانغا خلال فترة وجيزة واحداً من أقوى المنتخبات الأفريقية، فحل منتخب السنغال وصيفاً في كأس أمم أفريقيا 2002 بعد خسارته بركلات الترجيح أمام الكاميرون، ثم بلغ ربع نهائي مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، وبعدها بعام واحد نجح في قيادة نادي العين الإماراتي إلى لقب دوري أبطال آسيا.

وتواصلت إنجازات ميتسو فحقق لقب الدوري القطري مع نادي الغرافة في موسم 2005/2006، وفي العام التالي أضاف إنجازاً جديداً إلى سجله بقيادته المنتخب الإماراتي إلى لقب كأس الخليج للمرة الأولى في تاريخه.

وتولى المدرب الفرنسي مهمة تدريب العنابي في أيلول/سبتمبر 2008 خلال تصفيات كأس العالم 2010، خلفاً للمدرب الأوروغواياني خورخي فوساتي، وتعتبر أبرز إنجازاته مع الفريق بلوغ نصف نهائي كأس الخليج التاسعة عشرة في سلطنة عمان وتحقيق بعض النتائج الجيدة في مباريات ودية أهمها الفوز على مصر بطلة أفريقيا 2-1 وباراغواي 2-صفر.






ستكون الأنظار كلها مسلطة على المنتخب الكويتي خلال نهائيات كأس أمم آسيا القادمة بعد الإنجازات التي حققها الفريق خلال الفترة القصيرة الماضية.

فبعد أن غابت الكرة الكويتية عن المنافسة الجدية على الألقاب القارية والخليجية خلال السنوات العشر الأخيرة، عاد الأزرق بقوة في عام 2010 وحقق لقب بطولة غرب آسيا بالفوز في النهائي على إيران ثم اتبع ذلك بتتويجه بلقب كأس الخليج في اليمن، أول ألقابه في البطولة منذ 12 عاماً.

ويحسب للمدرب الصربي غوران توفيقدزيتش أنه حقق تلك الإنجازات مع منتخب يعتمد بشكل كبير على العناصر الشابة. وتأهل الفريق إلى نهائيات كأس آسيا 2011 عبر مجموعة صعبة ضمت معه كل من أستراليا وعمان وإندونيسيا.

الطريق سيكون صعباً في الدوحة مع وجود الأزرق في مجموعة واحدة مع كل من قطر الدولة المنظمة وأوزبكستان والصين، ولكن الفريق يبدو قادراً على الأقل أن يبلغ الدور ربع النهائي إذا نجح في تكرار المستوى الذي قدمه خلال عام 2010.

الكويت في كأس أمم آسيا
بطل آسيا 1980
الوصيف 1976
المركز الثالث 1984
المركز الرابع 1996
الخروج من ربع النهائي 2000
الخروج من الدور الأول 1972 – 1988 – 2004
خرج من التصفيات 1992 – 2007
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968


إنجازات أخرى للكرة الكويتية
المشاركة في نهائيات كأس العالم 1982 في إسبانيا
بطل الخليج عشر مرات 1970 – 1972 – 1974 – 1976 – 1982 – 1986 – 1990 – 1996 – 1998 - 2010
بطل غرب آسيا 2010
بلوغ ربع نهائي أولمبياد موسكو 1980

مشوار التصفيات
تأهلت الكويت إلى النهائيات بعد مشوار عصيب أنهته باحتلالها المركز الثاني في المجموعة الثانية بفارق نقطة واحدة عن عمان صاحبة المركز الثالث ونقطتين عن أستراليا متصدرة المجموعة.
على ملعبها تغلبت على إندونيسيا 2-1 وخسرت أمام عمان صفر-1 وتعادلت مع أستراليا 2-2
خارج ملعبها تغلبت على أستراليا 1-صفر وتعادلت مع إندونيسيا 1-1 ومع عمان صفر-صفر

المدرب – غوران توفيقدزيتش


المدرب الصربي غوران توفيقدزيتش ( 39 عاماً ) تولى تدريب المنتخب الكويتي في 1 فبراير 2009 خلفاً للمدرب الكويتي محمد إبراهيم الذي تزامن إنتهاء ولايته مع عدة إخفاقات للمنتخب منها الخروج المبكر من بطولة كأس الخليج التي إستضافتها عُمان وأيضاً الخسارة أمام المنتخب العُماني في أول مباراة في تصفيات كأس آسيا 2011.

عمل غوران مساعداً لمحمد إبراهيم في نادي القادسية الكويتي، وبعدها إنتقل إلى تدريب نادي الشباب الكويتي في 2006/2007 وساعدهم على الفوز بلقب دوري الدرجة الأولى الكويتي 2007/2008 والتأهل إلى الدرجة الممتازة، وفي 23 نوفمبر 2008 تم إختياره ليكون مساعداً لمحمد إبراهيم في منتخب الكويت لكرة القدم، حيث وصل إلى نصف نهائي كأس الخليج 19.

أبرز إنجازاته مع المنتخب الفوز بخليجي 20 التي أقيمت في اليمن بعد غياب عن منصة التتويج دام أكثر من اثنى عشر سنة، كما توج أيضاً بلقب بطولة اتحاد غرب آسيا لكرة القدم للمرة الأولى، ساهم في تأهل المنتخب لكأس أمم آسيا 2011 التي ستقام في قطر.

قام الاتحاد الكويتي بتجديد عقد غوران لسنة إضافية، مقابل 25 ألف دولار شهريا بمعدل 300 ألف دولار سنويا ليصبح غوران أغلى المدربين الذين أشرفوا على تدريب المنتخب.






ربما تكون الصين قد نجحت في التربع على عرش معظم الرياضات العالمية ولكن عندما يأتي الأمر لرياضة كرة القدم لم ينجح منتخب الرجال بعد في أن يدخل ضمن عمالقة القارة في الوقت الذي حقق فيه منتخب السيدات العديد من الإنجازات.

وربما يكون أهم أسباب هذا الفشل هو المشاكل الداخلية التي شهدتها كرة القدم الصينية خلال الفترة الماضية بالإضافة إلى عدم وجود استقرار إداري في المنتخب.

أداء المنتخب الصيني يشبه إلى حد كبير أداء منتخبات شرق آسيا الأخرى كاليابان وكوريا الجنوبية ولكنه أقل بكثير خاصة من ناحية المهارة والقوة.

مع المدرب غاو هونغبو حقق المنتخب الصيني نتائج لافتة في عدد من المباريات الودية فهزم فرنسا 1-صفر وتعادل مع ألمانيا 1-1، وهي نتائج سترفع بدون شك من مستوى تأهب المنتخبات الأسيوية الأخرى خلال كأس آسيا 2011.

الصين في كأس أمم آسيا
الوصيف 1984 – 2004
المركز الثالث 1976 – 1992
المركز الرابع 1988 – 2000
الخروج من ربع النهائي 1996
الخروج من مرحلة المجموعات 1980 – 2007
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968 – 1972


إنجازات أخرى للكرة الصينية
المشاركة في نهائيات كأس العالم 2002
بطل شرق آسيا 2005 – 2010
بطل آسيا للشباب عام 1985
بطل آسيا للناشئين 1992 – 2004
النادي الصيني الوحيد الذي حقق لقب كأس أبطال آسيا كان نادي لياونينغ عام 1990
مشوار التصفيات
تأهلت الصين إلى النهائيات بعد احتلالها المركز الثاني في المجموعة الرابعة برصيد 13 نقطة وبفارق نقطة واحدة عن سوريا.
على ملعبها تعادلت مع سوريا سلبياً وفازت على لبنان 1-صفر وعلى فيتنام 6-1
خارج ملعبها خسرت أمام سوريا 2-3 وفازت على فيتنام 2-1 وعلى لبنان 2-صفر

المدرب – غاو هونغبو


يعتبر غاو هونغبو (44 عاماً) واحداً من أبرز المدربين على المستوى المحلي في الصين حيث حقق نجاحات كبيرة مع عدة أندية صينية عديدة أهمها تسيامين هونغشي وتشانغتشاي ياتان.

ومع توليه مهمة تدريب المنتخب الصيني في عام 2009 ظهرت لمسات المدرب المحنك سريعاً على أداء الفريق لكنه ما زال يقدم مستوى متذبذب من وقت لآخر.

فتارة يقدم عروض رائعة أمام منتخبات كبرى، بتعادله ودياً مع ألمانيا 1-1 ويهزم فرنسا 1-صفر، وتارة أخرى يسقط بهزائم مدوية على أرضه فيسقط برباعية أمام السعودية والأوروغواي.

ويعتبر الإنجاز الأهم للمنتخب الصيني مع هونغبو هو فوزه بلقب بطولة شرق آسيا عام 2010 متفوقاً على عملاقي القارة اليابان وكوريا الجنوبية.

يذكر أن هونغبو كان من أبرز مهاجمي الكرة الصينية في التسعينات، وشارك مع منتخب بلاده في نهائيات كأس آسيا عام 1992 التي حلت فيها الصين ثالثة.







في أول ظهور للمنتخب الأوزبكي على الساحة الآسيوية فجر الفريق مفاجأة مدوية بإحرازه ذهبية دورة الألعاب الآسيوية في هيروشيما عام 1994، وظن الجميع أن القارة الصفراء وجدت عملاقاً جديداً سينافس القوى الكروية التقليدية مثل السعودية واليابان وكوريا الجنوبية.

ولكن الأمور لم تسر بهذا الشكل وحتى يومنا لم يصعد المنتخب الأوزبكي مرة أخرى على منصات التتويج كما أنه لم ينجح أبداً في بلوغ نهائيات كأس العالم.

كأس آسيا 2011 ستكون فرصة جيدة للمنتخب الأوزبكي من أجل تحقيق إنجاز طال انتظاره طويلة، قد تكون حظوظ الفريق ضعيفة ولكن كرة القدم لا تعرف المستحيل والفريق يضم بين صفوفه بعض أفضل لاعبي القارة الصفراء مثل سيرفر دجيباروف وألكسندر جينريخ.

أوزبكستان في كأس أمم آسيا
الخروج من ربع النهائي 2004 – 2007
الخروج من الدور الأول 1996 – 2000
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968
1972 – 1976 – 1980 – 1984
1988 – 1992


مشوار التصفيات
ضمت المجموعة الثالثة في التصفيات ثلاث منتخبات فقط هي أوزبكستان والإمارات وماليزيا بعد انسحاب الهند لضمانها التأهل مسبقاً عبر كأس التحدي.
أوزبكستان حلت ثانية برصيد تسع نقاط وبفارق الأهداف فقط عن الإمارات المتصدرة.
تغلبت على ماليزيا ذهاباً وإياباً بنتيجة واحدة 3-1
وفازت على الإمارات في الشارقة 1-صفر قبل أن تسقط أمامها بنفس النتيجة في طشقند


المدرب – فاديم آبراموف


تولي فاديم آبراموف تدريب منتخب أوزبكستان في نيسان/أبريل 2010 بعد إقالة المدرب الشهير جلالمير قاسيموف الذي قاد المنتخب لنهائيات آسيا 2011.

وعمل آبراموف، البالغ من العمر 48 عاماً، لفترة طويلة كمدرب مساعد لقاسيموف كما قاد من قبل المنتخب الأولمبي الأوزبكي وأندية لوكوموتيف وتراكتور.

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 04-01-2011, 11:09 PM   #2
 
إحصائية العضو







عبدالكريم العماري غير متصل

وسام الدواسر الفضي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: المميزين والنشيطين
: 1

عبدالكريم العماري is on a distinguished road


افتراضي رد: معلومات عن كل المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا 2011 في قطر







في مشاركته الثامنة على التوالي بنهائيات كأس آسيا سيسعى المنتخب السعودي إلى استعادة عرشه القاري وتعويض خيبات الأمل التي تعرض لها خلال الأعوام الأخيرة.

فبعد أن بسط الأخضر السعودي سيطرته على الساحة الآسيوية خلال ثمانينات وتسعينات القرن الماضي محققاً الإنجاز تلو الآخر على مستوى كأس آسيا الذي نال لقبه ثلاث مرات 1984 و1988 و1996 بالإضافة إلى حلوله ثانياً في نسختي 1992 و2000.

شهدت النسختين الأخيرتين من البطولة نتائج متفاوتة للفريق بخروجه من الدور الأول في الصين عام 2004 ثم خسارته نهائي النسخة الأخيرة عام 2007 أمام العراق.

كما تعرض المنتخب السعودي لصدمة كبيرة في عام 2009 بسقوطه في اللحظات الأخيرة أمام البحرين بتصفيات كأس العالم ليفشل في بلوغ النهائيات للمرة الأولى لعد أربع مشاركات متتالية.

ولكن الفريق يبدو قادراً على العودة بقوة في قطر مع يضمه من لاعبين متميزين بالإضافة إلى أنه يملك مدرب محنك هو البرتغالي جوزيه بيسييرو.


السعودية في كأس أمم آسيا
بطل آسيا 1984 – 1988 – 1996
الوصيف 1992 – 2000 – 2007
الخروج من مرحلة المجموعات 2004
انسحب 1976
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968
1972 – 1980

إنجازات أخرى للكرة السعودية
أربعة مشاركات في نهائيات كأس العالم كانت أبرزهم في الولايات المتحدة عام 1994 عندما بلغ دور الـ 16 ليصبح أول منتخب عربي آسيوي يحقق هذا الإنجاز.
بطل كأس الخليج 1994 – 2002 – 2003
بطل كأس العرب 1998 – 2002
بطل آسيا للشباب 1986 – 1992
بطل آسيا للناشئين 1985 – 1988
بطل العالم للناشئين عام 1989
بطل العالم للناشئين عام 1989
الأندية السعودية حققت لقب كأس أبطال آسيا أربع مرات (الهلال 1992 – 2000 والإتحاد 2004 – 2005


مشوار التصفيات
بحسب أنظمة الإتحاد الآسيوي، تأهل المنتخب السعودي بشكل مباشر إلى نهائيات أمم آسيا 2011 بحلوله وصيفاً في نسخة عام 2007.

المدرب – جوزيه بيسيرو


يبلغ من العمر 50 عاماً، وهو من مواليد الرابع من نيسان أبريل عام 1960 في مدينة كوروش البرتغالية، لم يمارس كرة القدم على صعيد الاحتراف، وبدأ مسيرته التدريبية عام 1992. في عام 2003 عمل مساعداً في الجهاز التدريبي لفريق ريال مدريد الإسباني.


عمل مدرباً لفريق سبورتنغ لشبونة البرتغالي موسم 2004-2005، ثم انتقل عقب ذلك لتدريب الهلال السعودي موسم 2006-2007، ثم غادر إلى اليونان لتدريب فريق باناثينايكوس موسم 2007-2008 قبل أن ينتقل منتصف عام 2008 لتدريب رابيد بوخارست ومنه إلى تدريب المنتخب السعودي مطلع عام 2009.


تم تجديد الثقة فيه عقب فشله في تخطي عقبة المنتخب البحريني في الملحق الآسيوي ضمن تصفيات كأس العالم 2010 .






بعد العروض القوية التي قدمها المنتخب الياباني في نهائيات كأس العالم الأخيرة يدخل الفريق نهائيات كأس آسيا القادمة وهو أقوى المرشحين لنيل اللقب للمرة الرابعة في تاريخه.

ففي جنوب أفريقيا قدم منتخب الساموراي بعض أجمل العروض في تاريخ المشاركات الآسيوية بالمونديال وحقق انتصارات مستحقة في الدور الأول على الدنمارك والكاميرون قبل أن يخرج من دور الـ 16 بركلات الترجيح أمام باراغواي. وضم هذا الفريق عدداً من اللاعبين المميزين على رأسهم كيسوكي هوندا المحترف حالياً في سسكا موسكو الروسي.

كما حقق المنتخب الياباني نتائج لافتة خلال استعداداته لنهائيات كأس آسيا – قطر 2011 كان أبرزها الفوز على المنتخب الأرجنتيني بهدف دون مقابل في سايتاما.

ولم يأتي الإنجاز الياباني من فراغ، بل هو نتيجة لجهود من مسؤولي اللعبة في البلاد امتدت على مدار العقود الماضية من تطوير للبطولات المحلية واهتمام بمنتخبات الناشئين والشباب.

وبدأت اليابان في حصد نتائج مجودها منذ مطلع التسعينات عندما نالت لقبها الأول في كأس آسيا عام 1992 على أرضها بالفوز على السعودية في النهائي، ثم انطلق بعدها بعام واحد الدوري اليابان للمحترفين الذي يعتبر الدوري الأبرز في القارة الصفراء.

واستمرت الإنجازات اليابانية، فحقق الفريق لقب كأس آسيا عامي 2000 في لبنان و2004 في الصين كما تأهل للمرة الأولى إلى نهائيات كأس العالم في عام 1998 بفرنسا ولم يغب منذ ذلك لوقت عن النهائيات، ومع الإنجازات العديدة التي تحققها منتخبات الناشئين والشباب والمنتخبات الأولمبية اليابانية يبدو أن المستقبل سيظل مزدهراً لأبناء الساموراي لفترة طويلة.

ويدخل الفريق نهائيات كأس آسيا هذا العام تحت قيادة المدرب المخضرم ألبرتو زاكيروني، وهي المرة الأولى التي يعتمد فيها الفريق على المدرسة الإيطالية، وتبدو فرصة تجاوز الفريق لمرحلة المجموعات كبيرة مع وقوعه في مجموعة تضم السعودية الأردن وسوريا، ولكن المهم الحفاظ على مستواه على نهاية البطولة.

يذكر أن الظهور الأول لليابان في نهائيات كأس آسيا كان في الدوحة عام 1988 وخرج حينها الفريق من الدور الأول "للمرة الأولى والأخيرة في تاريخ مشاركاته"، بدون أن يحقق أي فوز أو يسجل أي هدف.

اليابان في كأس أمم آسيا
بطل آسيا 1992 – 2000 – 2004
المركز الرابع 2007
الخروج من ربع النهائي 1996
الخروج من الدور الأول 1988
الخروج من التصفيات 1968 – 1976
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 1972 – 1980 – 1984


إنجازات أخرى للكرة اليابانية
لم يغب المنتخب الياباني عن نهائيات كأس العالم منذ عام 1998، وتعتبر أفضل نتائجه بلوغ دور الـ 16 مرتين 2002 على أرضه و2010 في جنوب أفريقيا.
وصيف بطل كأس القارات عام 2011
الميدالية البرونزية في أولمبياد مكسيكو سيتي عام 1968
بطل الكأس الأفرو-آسيوية في 1993 و2007
وصيف بطل كأس العالم للشباب عام 1999 في نيجيريا
بطل آسيا للشباب 1994 – 2004
ذهبية دورة الألعاب الآسيوية عام 2010 في غوانغجو

مشوار التصفيات
تأهلت إلى النهائيات بعد تصدرها ترتيب المجموعة الأولى بفارق ثلاث نقاط عن البحرين برصيد خمس انتصارات وخسارة واحدة.
على ملعبها تغلب على اليمن 2-1 وعلى هونغ كونغ 6-صفر وعلى البحرين 2-صفر
خارج ملعبها تغلبت على هونغ كونغ 4-صفر وعلى اليمن 3-2 وخسرت أمام البحرين صفر-1
مهاجم المنتخب الياباني شينجي أوكازاكي تصدر ترتيب هدافي التصفيات برصيد ستة أهداف.

المدرب – ألبرتو زاكيروني


أول مدرب إيطالي يتولى تدريب المنتخب الياباني، بدأ مسيرته التدريبية في الثمانينات ولكنه الأضواء لم تسلط عليه حتى منتصف التسعينات عندما قاد نادي أودينيزي لتحقيق نتائج لافتة في دوري الدرجة الأولى Serie A.

ورحل بعد ذلك إلى أي سي ميلان حيث قاده للفوز بلقب الدوري في عام 1999 قبل أن يتنقل بين عدة أندية محلية خلال العقد التالي مثل لاتسيو وإنتر ميلان وتورينو ويوفنتوس دون أن يحقق نتائج تذكر.

في آب/أغسطس قرر قبول مهمة تدريب المنتخب الياباني خلفاً للمدرب الوطني تاكيشي أوكادا، وهي المرة الأولى التي يتولى فيها المدرب المخضرم التدريب على مستوى المنتخبات.





في ظهوره الثاني فقط بنهائيات كأس آسيا سيبحث المنتخب الأردني عن تقديم عروض قوية تذكر جماهيره بالأداء الرائع الذي قدمه خلال مشاركته الأولى عام 2004 في الصين.

ففي تلك البطولة التي خاضها منتخب النشامى تحت قيادة المدرب المصري المحنك محمود الجوهري، نجح الفريق في تجاوز مجموعة صعبة في الدور الأول متفوقاً على منتخبي الكويت والإمارات، قبل أن يتعملق أمام المنتخب الياباني في ربع النهائي ويخرج بركلات الترجيح بعد مباراة شابها قرارات تحكيمية مثيرة للجدل.

ومنذ ذلك الوقت فرض المنتخب الأردني نفسه كأحد أقوى منتخبات غرب آسيا ولكنه لم ينجح في تحقيق أي إنجاز يؤكد به ذلك، حتى جاءت تصفيات كأس آسيا 2011 لتشهد تطور كبير في أداءه مع المدرب العراقي عدنان حمد الذي قاده من جديد لنهائيات البطولة القارية الأبرز بعد فوز صعب في اليوم الأخير من التصفيات على سنغافورة.

تبدو فرصة الفريق صعبة في نهائيات كأس آسيا 2011 مع وجود عملاقي القارة السعودية واليابان معه في مجموعة واحدة بالإضافة إلى منتخب سوريا الذي تألق خلال التصفيات وتصدر مجموعته متفوقاً على الصين.

ولكن هناك دائماً مفاجآت في البطولات الكبرى وفي حالة نجاح منتخب النشامى في تجاوز الدور الأول عبر هذه المجموعة الصعبة، من المؤكد أنه سيكون قادراً على المنافسة على اللقب وتحقيق إنجاز غير مسبوق للكرة الأردنية.

الأردن في كأس أمم آسيا
الخروج من ربع النهائي 2004
الخروج من التصفيات 1972 – 1984 – 1988 1996 – 2000 – 2007
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968 1976 – 1980 – 1992


إنجازات أخرى للكرة الأردنية
فوز نادي الفيصلي بلقب كأس الإتحاد الآسيوي عامي 2005 و2006 ونادي شباب الأردن بلقب نفس البطولة في عام 2007.
مشوار التصفيات
كانت بداية المنتخب الأردني في التصفيات غير مطمئنة بعد تعادله في عمان أمام تايلاند وخسارته خارج ملعبه أمام سنغافورة 1-2 ثم إيران صفر-1.
ولكن الفريق نجح في امتلاك زمام الأمور من جديد فحقق فوزاً غالياً على إيران في عمان بهدف دون مقابل ثم تعادل مع تايلاند في بانكوك قبل أن يهزم سنغافورة بصعوبة 2-1 على ملعبه ويتأهل.

المدرب – عدنان حمد


أحد أبرز المدربين في تاريخ الكرة العراقية حيث حقق مع منتخبات بلاده خلال العقد الأخير العديد من الإنجازات على المستوى القاري والعالمي.

كانت أولى إنجازاته في عام 2000 عندما قاد منتخب العراق للشباب إلى لقب كأس آسيا في إيران، ثم قاد المنتخب الأول إلى لقب بطولة غرب آسيا عام 2002، وبعدها بعامين ساهم في تحقيق أحد أبرز الإنجازات في تاريخ الكرة العراقية عندما قاد المنتخب الأولمبي إلى تحقيق المركز الرابع في أولمبياد أثينا واختير في نفس العام من قبل الإتحاد الآسيوي كأفضل مدرب في القارة.

وانتقل بعد ذلك حمد إلى تدريب نادي الأنصار اللبناني ثم الفيصلي الأردني وحقق مع كلا الناديين نتائج لافتة، قبل أن يعود في عام 2008 لتدريب المنتخب العراقي خلفاً للمدرب النرويجي إيغيل أولسن.

وكان المنتخب العراقي قد حقق قبل ذلك بعام واحد الإنجاز الأهم في تاريخه عندما توج بلقب كأس آسيا مع المدرب البرازيلي جورفان فييرا.

لم ينجح حمد في تكرار إنجازاته مع المنتخب وتمت إقالته في عام 2008 لينتقل بعد ذلك بفترة لتدريب المنتخب الأردني ويقوده بنجاح إلى نهائيات أمم آسيا للمرة الثانية في تاريخه.






يعود المنتخب السوري للمشاركة في نهائيات كأس آسيا للمرة الأولى منذ 14 عاماً وذلك بعد أن قدم عروضاً قوية في التصفيات ونجح في تصدر مجموعته متفوقاً على التنين الصيني.

وشهدت الكرة السورية في السنوات الأخيرة نهضة حقيقية عكسها الأداء المتميز لأنديتها في البطولات القارية، حيث كانت البداية مع نادي الكرامة الذي حل وصيفاً في دوري الأبطال عام 2006 ووصيفاً أيضاً في كأس الإتحاد بثلاثة أعوام، قبل أن يتوج الإتحاد الحلبي بلقب كأس الإتحاد الآسيوي عام 2010.

كما عاودت منتخبات الناشئين والشباب الظهور في البطولات العالمية فبلغ منتخب الشباب الدور الثاني في نهائيات كأس العالم عام 2005 بهولندا قبل أن يخسر أمام البرازيل، كما شارك منتخب الناشئين في مونديال 2007 بكوريا الجنوبية وخرج بصعوبة من الدور الثاني أمام إنكلترا.

ويبدو أن مثل هذه الإنجازات رفعت بشكل كبير من معنويات وطموحات اللاعبين السوريين ومنحتهم الثقة في القدرة على العودة بالمنتخب للمنافسة بقوة على الساحة الآسيوية وتقديم عروض تليق بعراقة الكرة السورية.

سوريا كانت من أوائل الدول العربية الآسيوية التي عرفت رياضة كرة القدم وتأسس إتحاد اللعبة فيها عام 1937، كما شارك منتخبها في تصفيات كأس العالم منذ خمسينات القرن الماضي وحقق خلال تلك الفترة أبرز ألقابه عندما توج بطلاً للعرب عام 1957 بالفوز على منتخب تونس في النهائي.

ثم غابت الكرة السورية عن المنافسة بشكل جدي لفترة طويلة قبل أن تعود في الثمانينات التي شهدت بلوغ الفريق نهائيات أمم آسيا ثلاث مرات متتالية (1980 – 1984 – 1988) دون تحقيقه نتائج تذكر، وخلال تلك الفترة أيضاً شارك المنتخب السوري في أولمبياد موسكو عام 1980 كما كان على بعد خطوة من بلوغ نهائيات مونديال 1986 في المكسيك مع المدرب الأوكراني فاليري يارمتشنك لولا خسارته المباراة الأخيرة في التصفيات أمام المنتخب العراقي في مدينة الطائف 1-3 بعد أن كان قد تعادل ذهاباً على ملعبه بدون أهداف.

وفي التسعينات استمر المنتخب في تحقيق بعض النتائج الجيدة فبلغ قبل نهائي دورة الألعاب العربية على ملعبه قبل أن يخسر أمام المنتخب المصري بركلات الترجيح، وشهد عام 1996 ظهوره الأخير في كأس آسيا التي قدم فيها أفضل عروض قوية بفريق ضم لاعبين متميزين مثل نادر الجوخدار ونهاد البوشي ولؤي طالب ولكنه من جديد فشل في تجاوز الدور الأول.

وبعد سنوات من النتائج المخيبة للآمال عاد المنتخب السوري بقوة خلال تصفيات كأس آسيا 2011 مع المدرب المحنك فجر إبراهيم الذي قاد فريقاً يضم لاعبين متميزين مثل فراس الخطيب ورجا رافع وجهاد الحسين وعبد الرزاق الحسين إلى صدارة مجموعته متفوقاً على الصين ولبنان وفيتنام.

ولكن الغريب أن الإتحاد السوري قرر إقالة إبراهيم في أيلول/سبتمبر الماضي بعد تحقيقه نتائج متواضعة في عدد من المباريات الودية، وتم تعيين المدرب أيمن حكيم بشكل مؤقت لقيادة الفريق في بطولة غرب آسيا التي خرج فيها من الدور الأول.

بعدها طرحت أسماء عدداً من المدربين الأجانب قبل أن يتم الاستقرار في النهاية على المدرب الصربي راتومير ديوكوفيتش لتولي المهمة.

وستكون مهمة "نسور قسيون" صعبة للغاية في الدوحة بعد أن أوقعتهم القرعة في مجموعة واحدة مع عملاقي آسيا السعودية واليابان، بالإضافة إلى منتخب الأردن الذي تطور بشكل هائل خلال العقد الأخير وأصبح من أبرز منتخبات غرب آسيا.

سوريا في كأس أمم آسيا
الخروج من الدور الأول 1980 – 1984 – 1988 – 1996
انسحب 1976
خرج من التصفيات 1992 – 2000 – 2004 – 2007
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968 – 1972


إنجازات أخرى للكرة السورية
الفوز بذهبية دورة الألعاب العربية عام 1957
الفوز بكأس آسيا للشباب عام 1994
أبرز إنجازات الكرة السورية على صعيد الأندية كان فوز نادي الإتحاد الحلبي بكأس الإتحاد عام 2010 وحلول الكرامة وصيفاً في دوري أبطال آسيا عام 2006.

مشوار التصفيات
قدمت سوريا مستوى طيباً في التصفيات وتصدرت المجموعة الرابعة عن جدارة بدون خسارة وبفارق نقطة عن العملاق الصيني.
على ملعبها هزمت الصين 3-2 ولبنان 4-صفر وتعادلت مع فيتنام صفر-صفر.
خارج ملعبها فازت على لبنان 2-صفر وفيتنام 1-صفر وتعادلت مع الصين صفر-صفر.

المدرب – فاليرو تيتا


قبل ثلاث أشهر فقط من انطلاق أهم البطولات القارية الآسيوية، أقال الإتحاد السوري لكرة القدم مدرب المنتخب الوطني فجر إبراهيم صاحب إنجاز التأهل إلى النهائيات للمرة الأولى منذ 14 عاماً،.

وشهدت الفترة التالية العديد من التخبطات فتم تعيين مواطنه أيمن حكيم بشكل مؤقت، ثم طرحت أسماء عديدة قبل أن يتم اختيار المدرب الصرب راتومير ديوكوفيتش الذي هرب قبل انطلاق البطولة بشهر واحد.

وانتهى المسلسل الدرامي بتعيين الروماني فاليرو تيتا في منتصف كانون الأول/ديسمبر، وذلك بعد أن نجح في تحقيق أهم إنجازات الكرة السورية في عام 2010 وهو قيادته الإتحاد الحلبي إلى لقب كأس الإتحاد الآسيوي.

فاليرو بدأ مشواره مع الإتحاد الحلبي في عام 2007 بعد أن كان يعمل قبل ذلك كمدرب مساعد في نفس الفريق للمدرب الأرجنتيني الشهير أوسكار فولونيه.

ويملك فاليرو سجلاً حافلاً كلاعب حيث احترف لفترة طويلة في المغرب مع نادي الأولمبيك البيضاوي وحقق معه العديد من الألقاب كما اختير أكثر من مرة كأفضل لاعبي في الدوري المغربي.

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 04-01-2011, 11:10 PM   #3
 
إحصائية العضو







عبدالكريم العماري غير متصل

وسام الدواسر الفضي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: المميزين والنشيطين
: 1

عبدالكريم العماري is on a distinguished road


افتراضي رد: معلومات عن كل المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا 2011 في قطر







يمتلك الكوريون الجنوبيون بدون شك واحداً من أقوى وأعرق المنتخبات في القارة الصفراء.

فمنتخب كوريا الجنوبية كان أول منتخب يتوج بطلاً لآسيا في عام 1956، وهو أكثر منتخبات القارة ظهوراً في نهائيات كأس العالم، حيث لم يغب عن البطولة منذ مونديال المكسيك عام 1986.

كما أنه يملك في سجله أفضل نتيجة آسيوية في تاريخ المونديال بحلوله رابعاً عام 2002،عندما استضافت بلاده البطولة مشاركة مع اليابان.

ولكن رغم كل ذلك ما زال منتخب محاربو التايغوك يبحث عن تحقيق إنجاز تنتظره الجماهير الكورية الجنوبية منذ أكثر من خمسين عاماً وهو العودة لمنصة التتويج في البطولة القارية الأبرز – كأس أمم آسيا.

فآخر الألقاب جاءت في عام 1960، عندما استضافت كوريا الجنوبية النسخة الثانية من البطولة بمشاركة أربعة منتخبات فقط. ومنذ ذلك الوقت يدخل الفريق دوماً بطولة كأس آسيا كأحد أبرز المرشحين لنيل اللقب قبل أن تنتهي مشاركته في كل مرة بخيبة آمل جماهيره.

ومنذ التتويج الأخير بلغ الفريق المباراة النهائية للبطولة ثلاث مرات فخسر في نهائي عام 1972 أمام إيران بعد وقت إضافي، ثم أمام الكويت صفر-3 في نهائي 1980، قبل أن يخسر نهائي نسخة عام 1988 في الدوحة أمام السعودية بركلات الترجيح.

وها هو الفريق يعود للعاصمة القطرية في محاولة جديدة لانتزاع لقبه الثالث، هذه المرة تحت قيادة المدرب تشو كوانغ راي الذي يقود فريقاً يملك الكثير من المقومات التي تؤهله للصعود على منصة التتويج.

فمعظم لاعبي الفريق اكتسبوا خبرة هائلة بمشاركتهم في مونديال 2010 الذي بلغوا فيه دور الـ 16، كما أن الفريق يضم عدداً لا بأس به من اللاعبين المحترفين في أبرز البطولات الأوروبية والآسيوية، أما معظم لاعبيه المحليين فيملكون أيضاً خبرة عريضة في دوري أبطال آسيا، البطولة التي دائماً ما تتألق فيها الأندية الكورية الجنوبية.

وستكون الخطوة الأولى للمدرب كوانغ راي في الدوحة هي تجاوز الدور الأول، وهي مهمة لن تكون سهلة، ففي الوقت الذي قد ترجح فيه الخبرة كفة فريقه أمام المنتخب الهندي، يتبقى أمامه منازلة خصمين عنيدين من أجل مكان في الدور ربع النهائي، الأول هو منتخب أستراليا الذي يلعب معظم عناصره في البطولات الأوروبية، والآخر هو المنتخب البحريني القادر دوماً على إحداث المفاجآت أمام الكبار.

كوريا الجنوبية في كأس أمم آسيا
بطل آسيا 1956 – 1960
الوصيف 1972 – 1980 – 1988
المركز الثالث 1976 – 2000 – 2007
الخروج ربع النهائي 1996 – 2004
الخروج من مرحلة المجموعات 1984
لم يتأهل 1968 – 1976 – 1992


إنجازات أخرى للكرة الكورية الجنوبية
المركز الرابع في نهائيات كأس العالم 2002
ثماني مشاركات في نهائيات كأس العالم، ولم يغب المنتخب عن البطولة منذ مونديال 1986
الفوز بكأس شرق آسيا مرتين ( 2003 – 2010)
ذهبية كرة القدم في دورة الألعاب الآسيوية ثلاث مرات (1970 – 1978 – 1986)
الفوز بكأس آسيا للناشئين مرتين (1986 – 2002)
الفوز بكأس آسيا للشباب 11 مرة (1959 – 1960 – 1963 – 1978 – 1980 – 1982 – 1990 – 1996 – 1998 – 2002 – 2004)
الأندية الكورية الجنوبية فازت بكأس آسيا للأندية الأبطال ثماني مرات (بوهانغ ستيلرز 1997 و1998 و 2009 – سيون بلووينغز 2001 و2002 – دايو رويالز 1986 – سيونغنام تشونما 1996 – تشونبوك موتورز 2006)

مشوار التصفيات
بحسب أنظمة الإتحاد الآسيوي، تأهل المنتخب الكوري الجنوبي بشكل مباشر إلى نهائيات أمم آسيا 2011 بعد حلوله ثالثاً في نسخة عام 2007.


المدرب – تشو كوانغ راي


المدرب الوطني تشو كوانغ راي (56 عاماً) تولى تدريب المنتخب الكوري الجنوبي في تموز/يوليو 2010 خلفاً لمواطنه هو جونغ مو الذي قاد الفريق إلى إنجاز بلوغ الدور ربع النهائي في مونديال جنوب أفريقيا.

يملك مسيرة حافلة كأحد أبرز لاعبي خط الوسط في تاريخ الكرة الكورية الجنوبية حيث كان من نجوم نادي دايوو رويالز الذي حقق معه لقب كأس أسيا للأندية الأبطال في عام 1986.

شارك مع المنتخب كلاعب في نهائيات كأس العالم 1986 في المكسيك، وتوج معه بذهبية دورة الألعاب الآسيوية في عامي 1978 و1986، كما كان ضمن الفريق الذي خسر نهائي كأس أمم آسيا عام 1980 أمام المنتخب الكويتي.

انتقل للتدريب داخل نادي دايوو بعد اعتزاله في نهاية الثمانينات واستمر معه حتى عام 1994، علماً أنه عين لفترة وجيزة من عام 1992 كمدرب للمنتخب.

كانت آخر الأندية التي دربها هي نادي غوينغنام، ولكن تظل أبرز إنجازاته هي قيادة فريق آنيامغ شيتاس إلى الفوز بلقب الدوري في عام 2000.





يعود المنتخب الهندي إلى الظهور في نهائيات كأس أمم آسيا للمرة الأولى منذ عام 1984، والفضل في ذلك يعود بشكل كبير إلى تغيير الإتحاد الآسيوي لنظام التصفيات من أجل السماح للدول الأقل تطوراً في كرة القدم بالتواجد في الحدث القاري الأبرز.

كان المنتخب الهندي من أوائل المنتخبات المتأهلة إلى نهائيات أمم آسيا 2011 بعد أن حقق لقب كأس التحدي الآسيوي عام 2008 على أرضه ووسط جماهيره.

تبدو فرصة تجاوز مرحلة المجموعات بالنسبة للفريق الجنوب آسيوي شبه مستحيلة مع وجوده في مجموعة واحدة مع العملاقين كوريا الجنوبية وأستراليا بالإضافة إلى منتخب بحريني قوي كان قاب قوسين أو أدنى من تمثيل القارة الصفراء في مونديالي 2006 و2010، علما أن المنتخب الهندي يحتل المركز 144 في تصنيف الفيفا الدولي للمنتخبات.

ولكن لا يمكن استبعاد حدوث مفاجآت من الهنود خاصة مع الخبرة الواسعة لمدربهم الإنكليزي بوب هاوتون، ووجود ثنائي متميز في خط هجوم فريقهم، يضم المخضرم بايتشونغ بوتيا صاحب أكبر عدد من المباريات الدولية مع المنتخب (102 مباراة) وهدافه التاريخي (42 هدفاً)، وبجواره سونيل تشيتري المحترف في الدوري الأميركي (MLS)، وهو هداف متميز سجل ثلاثية أمام طاجيكستان في نهائي كأس التحدي.

الفترة الذهبية للكرة الهندية كانت خلال خمسينات وستينات القرن الماضي عندما حقق المنتخب الوطني أبرز إنجازاته بحلوله رابعاً في أولمبياد ملبورن عام 1956، كما حقق ذهبية دورة الألعاب الآسيوية 1951 بالفوز على إيران في النهائي، وأيضاً في عام 1962 بعد تفوقه على كل من اليابان وكوريا الجنوبية.

آخر مشاركة للمنتخب الهندي في نهائيات أمم آسيا كانت عام 1984 بسنغافورة واحتل حينها المركز الأخير في مجموعته بعد أن حقق تعادل سلبي مفاجئ مع إيران وخسر أمام سنغافورة والصين والإمارات دون أن ينجح حتى في تسجيل أي هدف.

في الفترة الأخيرة اقتصرت انجازات المنتخب الهندي على مستوى بطولات دول جنوب آسيا والبطولات الودية المجمعة التي يقيمها على أرضه مثل كأس نهرو، بالإضافة بالطبع إلى كأس التحدي الآسيوي.

ولكن حتى في تلك البطولات ما زال الفريق غير قادر على تقديم مستوى ثابت وكثيراً ما يخيب آمال جماهيره في مواجهات تعتبر سهلة. وكانت أقرب خيبات الأمل تلك في نهائي كأس جنوب آسيا عام 2008 عندما خسر أمام جزر المالديف، علماً أن المنتخبان التقيا في العام التالي في نهائي نفس البطولة ونجح خلالها الفريق الهندي في الفوز فقط بركلات الترجيح.

الهند في كأس أمم آسيا
الوصيف 1964
الخروج من مرحلة المجموعات 1984
الخروج من التصفيات 1960 – 1968 – 1988 – 1992 – 1996 – 2000 – 2004 – 2007
لم يشارك 1956 – 1972 – 1976 – 1980


إنجازات أخرى للكرة الهندية
بطل جنوب آسيا خمس مرات (1993 – 1997 – 1999 – 2005 – 2009)
بطل كأس التحدي الآسيوي 2008
ذهبية كرة القدم في دورة الألعاب الآسيوية مرتين (1951 – 1962)
المركز الرابع في أولمبياد ملبورن عام 1956

مشوار التصفيات
تأهل منتخب الهند إلى النهائيات بعد فوزه بلقب كأس التحدي الآسيوي الذي استضافه على أرضه في عام 2008، وكان مشواره كالتالي:
في الدور الأول، الفوز على أفغانستان 1-صفر وعلى تركمنستان 2-1 والتعادل مع طاجيكستان 1-1
في قبل النهائي الفوز على ميانمار 1-صفر
في النهائي الفوز على طاجيكستان 4-1


المدرب – بوب هاوتون


سيكون الإنكليزي بوب هاوتون 63 عاماً أحد أكثر المدربين خبرة خلال كأس آسيا 2011عاماً، فمسيرته كمدرب بدأت وهو في الثالثة والعشرين من عمره عندما كان في الوقت نفسه لاعباً مع نادي هاستينغز يونايتد، الأندية المغمورة في إنكلترا.

وحقق هاوتون أبرز إنجازاته في عام 1979 عندما قاد نادي مالمو السويدي إلى نهائي كأس الإبطال الأوروبي قبل أن يخسر أمام نوتنغهام فورست الإنكليزي، وينطلق بعد ذلك في جولة حول لعالم قاد فيها عدد كبير من الأندية والمنتخبات أبرزها الإتحاد السعودي ومنتخبي الصين وأوزبكستان، قبل أن تحط به الرحال في عام 2006 مع المنتخب الهندي.

ونجح هاوتون في قيادة الفريق في عام 2008 إلى لقب كأس التحدي الآسيوي للمرة الأولى في تاريخه، كما قاده للتأهل إلى نهائيات كأس أمم آسيا في إنجاز لم يحدث منذ 26 عاماً، ورغم ذلك كان المدرب العجوز قاب قوسين أو أدنى من الرحيل عن الفريق خلال عام 2010 بعد خلاف حول تجديد العقد، قبل أن يصل في النهاية لاتفاق مع الإتحاد الهندي ويجدد تعاقده لمدة ثلاث سنوات.






مع انضمام أستراليا إلى الإتحاد الآسيوي لكرة القدم في عام 2006 توقع الجميع أن يفرض منتخبها سيطرته على الساحة القارية ويحصد جميع الألقاب، وذلك لأن غالبية لاعبي الفريق محترفين في أبرز البطولات الأوروبية. وهي ميزة لا يملكها أي منتخب آسيوي آخر.

ولكن بعد عام واحد أثبتت بطولة كأس آسيا عكس ذلك فالمنتخب الأسترالي قدم مستوى متواضع وفشل في الفوز على عمان ثم خسر من العراق، قبل أن يخرج من الدور ربع النهائي بركلات الترجيح أمام اليابان، وبات واضحاً أن المنتخبات الآسيوية قادرة على منافسته جدياً.

وعوض منتخب السوكروز ذلك ببلوغه مونديال 2010 بعد تصدره مجموعة ضمت معه اليابان والبحرين وقطر وأوزبكستان، ولكنه لم ينجح في تجاوز مرحلة المجموعات في نهائيات جنوب أفريقيا رغم تقديمه عروض طيبة. كما تأهل الفريق إلى نهائيات كأس آسيا 2011 كمتصدر لمجموعته رغم أن نتائجه لم تكن رائعة حيث خسر على أرضه أمام الكويت وتعادل خارج ملعبه مع إندونيسيا.

لا شك أن المنتخب الأسترالي سيكون واحداً من أقوى المرشحين للفوز بلقب كأس آسيا 2011 خاصة مع تواجد لاعبيه في البطولات الأوروبية الكبرى وخبرة مدربه الألماني هولغر أوسييك، ولكن المفاجآت واردة خاصة أن مجموعته في الدور الأول تضم العملاق الكوري الجنوبي ومنتخب البحرين الذي كان قريباً من تمثيل القارة في مونديالي 2006 و2010.

أستراليا في كأس أمم آسيا
الخروج من ربع النهائي 2007
لم تشارك من 1956 إلى 2004


إنجازات أخرى للكرة الأسترالية
ثلاث مشاركات في نهائيات كأس العالم كانت أبرزها عام 2006 في ألمانيا عندما بلغ دور الـ 16.
وصيف بطل كأس القارات عام 1997 في السعودية
بطل أوقيانيا 1980 – 1996 – 2000 – 2004
المركز الرابع في أولمبياد برشلونة عام 1992
وصيف بطل كأس العالم للناشئين عام 1999

مشوار التصفيات
لم يكن طريق السوكروز إلى الدوحة مفروشاً بالورود حيث تصدر الفريق المجموعة الثانية في التصفيات بفارق نقطتين فقط عن الكويت الثانية وثلاث نقاط عن عمان صاحبة المركز الثالث.
على ملعبه خسر المنتخب الأسترالي أمام الكويت صفر-1 وتغلب على عمان 1-صفر وعلى إندونيسيا 1-صفر
في المقابل لم يخسر خارج ملعبه فتعادل مع إندونيسيا صفر-صفر ومع الكويت 2-2 وفاز على عمان 2-1.


المدرب – هولغر أوسييك


اختار الإتحاد الأسترالي لكرة القدم الألماني هولغر أوسييك (62 عاماً) كمدرباً للمنتخب الأول في آب/أغسطس 2010 خلفاً للمدرب المؤقت، الهولندي هان بيرغر.

وتعتبر أهم إنجازات أوسييك كمدرب هي قيادته منتخب كندا للفوز بلقب الكأس الذهبية عام 2000 وحصوله مع نادي أوراوا ريدز على لقب دوري أبطال آسيا عام 2007، بالإضافة إلى أنه كان ضمن الطاقم التدريبي لمنتخب ألمانيا في مونديال 1990 كمساعد لفرانس بكنباور.






خلال العقد الأخير فرض المنتخب البحريني نفسه بقوة كأحد أبرز المنتخبات على الساحة الآسيوية بفضل أداءه المتميز أمام أعتى منتخبات القارة الصفراء.

في عام 2004 شهدت نهائيات كأس آسيا الظهور الثاني فقط للمنتخب البحريني في البطولة ونجح الأحمر في تحقيق المركز الرابع بعد عروض قوية أمام منتخبات آسيوية كبيرة مثل اليابان والصين.

بعدها بعام واحد كان الفريق قاب قوسين أو أدنى من بلوغ نهائيات كأس العالم في ألمانيا لكنه أضاع الفرصة بخسارته على ملعبه في البلاي أوف أمام ترينيداد وتوباغو.

وتكرر نفس السيناريو في عام 2009 بتصفيات مونديال جنوب أفريقيا حيث بلغ الأحمر البحريني آخر مراحل البلاي أوف بعد أن أطاح بالمنتخب السعودي، ولكنه خسر من جديد هذه المرة أمام منتخب نيوزيلندا ليخيب أمال مشجعيه.

لم يواجه المنتخب البحريني عناءاً كبيراً في طريقه إلى نهائيات كأس آسيا 2011 حيث احتل الفريق المركز الثاني في مجموعته بفارق ثلاث نقاط عن اليابان.

ويدخل الفريق منافسات البطولة بفريق يضم عدداً من اللاعبين المتميزين يقودهم المدرب الوطني سلمان الشريدة، ولكن المهمة لن تكون سهلة مع وقوعه في مجموعة صعبة تضم منتخب أستراليا وكوريا الجنوبية، بالإضافة إلى منتخب قادر على تحقيق المفاجآت هو المنتخب الهندي.

ولكن مع قرب المسافة بين المنامة والدوحة من المنتظر أن يجد المنتخب البحريني مساندة جماهيرية كبيرة في مبارياته بكأس آسيا، وبالتالي تبدو الفرصة سانحة أمام الفريق لتحقيق إنجاز تاريخي جديد في رابع ظهور له بالبطولة.

البحرين في كأس أمم آسيا
المركز الرابع 2004
الخروج من مرحلة المجموعات 1988 – 2007
خرج من التصفيات 1972 – 1992 – 2000
انسحب 1976 – 1980 – 1996
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968 – 1984


إنجازات أخرى للكرة البحرينية
وصيف بطل الخليج 1970 – 1982 – 1992 – 2003

مشوار التصفيات
المنتخب البحريني تأهل إلى نهائيات 2011 بعد حلوله ثانياً في المجموعة الأولى خلف اليابان بفارق ثلاث نقاط.
على ملعبه تغلب على اليابان 1-صفر وعلى هونغ كونغ 4-صفر وعلى اليمن 4-صفر
خارج ملعبه تغلب على هونغ كونغ 3-1 قبل أن يخسر أمام اليمن صفر-3 وأمام اليابان صفر-2
هداف الفريق في التصفيات هو إسماعيل عبد اللطيف برصيد خمسة أهداف

المدرب – سلمان الشريدة


المدرب الوطني سلمان الشريدة تولى تدريب المنتخب في تشرين الأول/أكتوبر عام 2010 خلفاً للمدرب النمساوي جوزيف هيكرسبرغر الذي رحل لتدريب النادي الوحدة الإماراتي.

ويملك الشريدة سجل طويل كلاعب للمنتخب البحريني ونادي المحرق الذي قاده كمدرب إلى لقب كأس الإتحاد الآسيوي في عام 2008، أول لقب للأندية البحرينية على المستوى القاري.

كما قاد المدرب البحريني منتخب باكستان بين عامي 2005 و2007 ضمن اتفاقية بين إتحادي البلدين، ونجح في تطوير أداء المنتخب الجنوب آسيوي بشكل لافت.

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 04-01-2011, 11:10 PM   #4
 
إحصائية العضو







عبدالكريم العماري غير متصل

وسام الدواسر الفضي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: المميزين والنشيطين
: 1

عبدالكريم العماري is on a distinguished road


افتراضي رد: معلومات عن كل المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا 2011 في قطر








في عام 2007، دخل المنتخب العراقي التاريخ من أوسع أبوابه عندما توج بطلاً لكأس آسيا للمرة الأولى في تاريخه بتفوقه في المباراة النهائية على عملاق الكرة الآسيوية المنتخب السعودي.

ولم يكن الإنجاز الذي تحقق إنجازاً عادياً، فكل الظروف السياسية والرياضية في العراق قبل انطلاق البطولة لم تكن في أفضل حال، والمنتخب لم ينجح في التجمع والاستعداد للبطولة بالشكل المناسب، ولكن إرادة أسود الرافدين وحنكة المدرب البرازيلي جورفان فييرا تغلبت على كل السلبيات وحققت انتصاراً وحد الشعب العراقي بجميع طوائفه.

وها هو الفريق يعود للمشاركة في البطولة الآسيوية الأبرز، هذه لمرة لمهمة أكثر صعوبة وهي الدفاع عن لقبه، فالوصول إلى القمة قد يتطلب مجهوداً جباراً، ولكن من المؤكد أن المحافظة عليها يتطلب مجهوداً أكثر.

نتائج الفريق منذ تتويجه بطلاً لآسيا لم تكن بحجم التوقعات حيث ودع تصفيات مونديال جنوب أفريقيا من الدور الأول وفشل في الصعود على منصة التتويج في كأس الخليج وبطولة غرب آسيا، كما تم تغيير مدربه أكثر من مرة قبل أن يستقر الإتحاد العراقي على الألماني فولفغانغ سيدكا في آب/أغسطس الماضي.

ولكن رغم ذلك يبقى المنتخب العراقي مرشحاً قوياً للفوز باللقب في الدوحة بفضل وجود عدد من أفضل لاعبي القارة وأكثرهم خبرة بين صفوفه، مثل يونس محمود ونشأت أكرم وهوار ملا محمد وعماد محمد، وهم لاعبون تواجدوا معاً في الكثير من البطولات خلال العقد الأخير ليس فقط على مستوى المنتخب الأول بل أيضاً على مستوى منتخبات الشباب و المنتخبات الأولمبية.

العراق في كأس أمم آسيا
بطل آسيا 2007
المركز الرابع 1976
الخروج من ربع النهائي 1996 – 2000 – 2004
الخروج من الدور الأول 2000 – 2007
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968 1980 – 1984 – 1988 – 1992


إنجازات أخرى للكرة العراقية
المشاركة في نهائيات كأس العالم في المكسيك 1986
تحقيق المركز الرابع في أولمبياد أثينا 2004
ذهبية دورة الألعاب الآسيوية عام 1982
بطل كأس الخليج 1979 – 1984 – 1988
بطل غرب آسيا 2002
بطل كأس العرب 1964 – 1966 – 1985 – 1988
بطل آسيا للشباب 1975 – 1977 – 1978 – 1988 – 2000
بطل آسيا للناشئين 1982

مشوار التصفيات
بحسب أنظمة الإتحاد الآسيوي، تأهل المنتخب العراقي بشكل مباشرة إلى نهائيات أمم آسيا 2011 بصفته حامل لقب كأس أمم آسيا عام 2007.


المدرب – فولفغانغ سيدكا


الألماني فولفغانغ سيدكا (56 عاماً) تولى تدريب المنتخب العراقي في آب/أغسطس 2010 خلفاً للمدرب الوطني المؤقت ناظم شاكر.

ويملك سيدكا – الذي كان لاعباً خلال فترة السبعينات والثمانينات مع أندية ألمانية مثل هيرتا برلين وفيردر بريمن وميونيخ 1860 – خبرة تدريبية لا بأس بها في المنطقة العربية حيث قاد من قبل المنتخب البحريني وناديي العربي والغرافة القطريين. بالإضافة لذلك درب سيدكا خلال مسيرته عدة أندية ألمانية أبرزها نادي فيردر بريمن في موسم 1997/1998.

في أول اختبار لسيدكا مع منتخب أسود الرافدين خرج الفريق من نصف نهائي بطولة غرب آسيا أمام إيران، وبعدها بحوالي شهرين ودع الفريق كأس الخليج في اليمن من نفس الدور بعد خسارته بركلات الترجيح أمام الكويت.






بعد غياب دام ثمانية عشر عاماً يعود منتخب كوريا الشمالية للظهور في نهائيات كأس أمم آسيا هذه المرة مع منتخب قوي مثل القارة الصفراء خلال مونديال جنوب أفريقيا الأخير.

ومع اعتبار الإتحاد الآسيوي المنتخب الكوري الشمالي ضمن المنتخبات الأقل تطوراً في القارة لم يسمح له بدخول تصفيات كأس آسيا 2011 واضطر أن يكون آخر المتأهلين للبطولة بعد فوزه بلقب كأس التحدي الآسيوي في 2010.

يمتلك الكوريون الشماليون منتخب منظم يضم لاعبين متميزين على رأسهم جونغ تاي سونغ مهاجم نادي بوخوم الألماني أو "روني الشعب" كما تلقبه جماهير المنتخب، ويبدو الفريق قادراً على بلوغ الدور الثاني من كأس آسيا على أقل تقدير رغم صعوبة المهمة مع وقوعه في مجموعة واحدة مع منتخبات الإمارات وإيران وحامل اللقب العراق.

كوريا الشمالية في كأس أمم آسيا
المركز الرابع 1980
الخروج من الدور الأول 1992
خرج من التصفيات 1976 – 1988 – 2000 – 2004 – 2007
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 1968 – 1972 – 1996


إنجازات أخرى للكرة الكورية الشمالية
المشاركة مرتين في نهائيات كأس العالم وبلوغ الدور ربع النهائي عام 1966 في إنكلترا.
بطل كأس التحدي الآسيوي 2010
ذهبية دورة الألعاب الآسيوية 1978
بطل آسيا للشباب 1976 – 2006 – 2010
بطل آسيا للناشئين 2010

مشوار التصفيات
ضمن منتخب كوريا الشمالية مكاناً في النهائيات بعد تحقيقه لقب كأس التحدي عام 2010 بفوزه في المباراة النهائية بركلات الترجيح على تركمنستان.
وتأهل الفريق إلى المباراة النهائية للبطولة بعد تصدره مجموعته بالتعادل مع تركمنستان وفوزه على قيرغزستان 4-صفر وعلى الهند حاملة اللقب 3-صفر، قبل أن يسحق منتخب ميانامار في قبل النهائي 5-صفر.
كما توج لاعبيه ريانغ ينغ جي هدافاً للبطولة برصيد أربعة أهداف.


المدرب – جو تونغ سوب


تولي جو تونغ سوب تدريب منتخب كوريا الشمالية خلفاً للمدرب كيم جونغ هون الذي قاد الفريق خلال نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا والتي خرج فيها الفريق من الدور الأول.

وكان سوب مساعداً لهون خلال البطولة كما عمل من قبل مدرباً لمنتخب الشباب الذي حقق لقب كأس آسيا في عام 2006 متغلباً على نظيره الياباني في النهائي.






تدخل الإمارات منافسات كأس آسيا 2011 بمنتخب قوي يضم بعض أفضل العناصر الشابة في القارة الآسيوية ومرشح بقوة للتحقيق مركز متقدم في البطولة.

وقد أثبت الجيل الشاب مراراً في السنوات الأخيرة أنه الوحيد القادر على إخراج الكرة الإماراتية من كبوتها وإعادة إنجازات جيل التسعينات بقيادة النجم الكبير عدنان الطلياني. وهو الجيل الذي نجح في بلغ مونديال 1990 بإيطاليا وحل ثانياً في كأس آسيا عام 1996.

فأبرز نجوم المنتخب الإماراتي الذي توج بلقب كأس الخليج للمرة الأولى في تاريخه عام 2007 كان النجم إسماعيل مطر الذي برز خلال مونديال الشباب عام 2003 واختير كأحسن لاعب في البطولة.

أما الجيل الشاب الحالي فيعد بأكثر من ذلك بكثير، فاللاعبين مثل أحمد خليل وعامر عبد الرحمن وغيرهم من النجوم توجوا أبطالاً لشباب آسيا عام 2008، ثم تألقوا في نهائيات كأس العالم تحت 20 عاماً في العام التالي ليبلغوا ربع النهائي.

ثم عادوا ليتألقوا من جديد في عام 2010 هذه المرة في دورة الألعاب الآسيوية التي حققوا فيها الميدالية الفضية بعد الخسارة بشرف أمام اليابان في النهائي، بعد أن كانوا قد توجوا أيضاً قبلها بفترة قصيرة بلقب أبطال الخليج للمنتخبات الأولمبية.

إنجازات كثيرة تحققت في فترة قصيرة للغاية وجعلت عشاق الأبيض الإماراتي تطلق عنان أحلامها لنقل هذا التألق إلى المنتخب الأول على المستوى القاري والعالمي.

مع خبرة المدرب السلوفيني سريتشكو كاتانيتش والحماس الكبير الذي يظهره شباب الفريق من بطولة لأخرى تبدو الفرصة سانحة أمام الأبيض هذا العام لتحقيق نتيجة تاريخية في قطر.

الإمارات في كأس أمم آسيا
الوصيف 1996
المركز الرابع 1992
الخروج من مرحلة المجموعات 1980 – 1984 – 1988 2004 – 2007
خرج من التصفيات 2000
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 1968 – 1972 – 1976


إنجازات أخرى للكرة الإماراتية
المشاركة في نهائيات كأس العالم 1999 في إيطاليا
بطل كأس الخليج 2007
بطل آسيا للناشئين 2008
فضية دورة الألعاب الآسيوية عام 2010
مشوار التصفيات
ضمت المجموعة الثالثة في التصفيات ثلاث منتخبات فقط هي الإمارات وأوزبكستان وماليزيا بعد انسحاب الهند لضمانها التأهل مسبقاً عبر كأس التحدي.
الإمارات تصدرت المجموعة برصيد تسع نقاط وبفارق الأهداف فقط عن أوزبكستان صاحبة المركز الثاني.
تغلبت على ماليزيا 5-صفر في كوالا لامبور و1-صفر في دبي.
وسقطت أمام أوزبكستان في الشارقة 1-صفر قبل أن تهزمها بنفس النتيجة طشقند.


المدرب – ستريشكو كاتانيتش


تم تعيين المدرب السلوفيني سريتشكو كاتانيتش مدرباً للمنتخب الإماراتي في حزيران/يونيو 2009 خلفاً للفرنسي دومينيك باتينيه الذي فشل في قيادة الفريق إلى نهائيات كأس العالم 2010.

وبدأ كاتانيتش، البالغ من العمر 47 عاماً، مسيرته التدريبية في التسعينات بعد أن أنهى مسيرة حافلة كلاعب، مثل خلالها منتخب يوغسلافيا في 31 مباراة دولية وشارك معه في نهائيات كأس العالم 1990. كما لعب في أندية عديدة منها بارتيزان بلغراد الصربي ودينامو زغرب الكرواتي وشتوتغارت الألماني، بالإضافة إلى سامبدوريا الإيطالي الذي حقق معه لقب الـ Serie A في موسم 1990/1991.

وبعد عمله كمدرب لنادي غوريكا لفترة قصيرة منحت لكاتانيتش مهمة تدريب منتخب سلوفينيا في عام 1998، وحقق المنتخب تحت قيادته الإنجازات الأكبر في تاريخه ببلوغه للمرة الأولى نهائيات أمم أوروبا 2000 ثم نهائيات كأس العالم 2002.

ودرب كاتانيتش بعد ذلك نادي أولمبياكوس اليوناني لموسم واحد قبل أن يقضي ثلاثة أعوام (2006-2009) مع منتخب مقدونيا دون تحقيق نتائج تذكر.






لم يغب المنتخب الإيراني عن نهائيات كأس آسيا منذ عام 1968 وهو المنتخب الأكثر مشاركة في النهائيات، كما أنه يملك العديد من الأرقام القياسية الأخرى فهو الأكثر لعباً للمباريات وتحقيقاً للفوز وتسجيلاً للأهداف في تاريخ البطولة.

هذا السجل الفريد يضع المنتخب الإيراني دائماً ضمن دائرة المنتخبات المرشحة للفوز باللقب الآسيوي، خاصة أن الكرة الإيرانية قدمت على مدى العقود الماضية عدداً من أبرز نجوم القارة، ولكن رغم كل ذلك فشل الفريق في انتزاع اللقب الآسيوي على مدى السنوات الـ 34 الماضية، واكتفى بما حققه جيله الذهبي الذي نال ثلاثة ألقاب متتالية (1968 - 1972 – 1976) هي الوحيدة في تاريخ مشاركاته بالبطولة.

لم يعاني المنتخب الإيراني كثيراً في طريقه إلى نهائيات كأس آسيا 2011 فتصدر مجموعته في التصفيات بفارق خمس نقاط عن صاحب المركز الثاني المنتخب الأردني.

مع امتلاك الكرة الإيرانية لواحد من أقوى بطولات الدوري المحلي الذي يضم بعض أفضل الأندية على مستوى القارة، يملك المدرب آفشين قطبي الكثير من الخيارات في مختلف المراكز كما سيكون بإمكانه الاعتماد على نجمي نادي أوساسونا الإسباني مسعود شجاعي وجواد نيكونام، كل ذلك سيضع المنتخب الإيراني بدون شك ضمن المنتخبات المرشحة بقوة لنيل اللقب في الدوحة.

إيران في كأس أمم آسيا
بطل آسيا 1968 – 1972 – 1976
المركز الثالث 1980 – 1988 – 1996 – 2004
المركز الرابع 1984
الخروج من ربع النهائي 2000 – 2007
الخروج من الدور الأول 1992
انسحب 1964
لم يتأهل 1960
لم يشارك 1956


إنجازات أخرى للكرة الأيرانية
ثلاث مشاركات في نهائيات كأس العالم 1978 – 1998 – 2006
بلوغ ربع نهائي أولمبياد مونتريال 1976
ذهبية دورة الألعاب الآسيوية 1974 – 1990 – 1998 – 2002
بطل غرب آسيا 2000 – 2004 – 2007 – 2008
بطل آسيا للشباب 1973 – 1974 – 1975 – 1976
بطل آسيا للناشئين 2008
الأندية الإيرانية حققت لقب كأس أبطال آسيا ثلاث مرات كان آخرهم في عام 1993 عبر نادي باس.

مشوار التصفيات
تأهلت إيران إلى النهائيات بعد تصدرها المجموعة الخامسة بسهولة وبفارق خمس نقاط عن أقرب منافسيها الأردن.
على ملعبها حققت انتصارات على كل من سنغافورة 6-صفر والأردن 1-صفر وتايلاند 1-صفر
خارج ملعبها فازت على سنغافورة 3-1 وتعادلت مع تايلاند سلبياً وسقطت أمام الأردن بهدف دون مقابل


المدرب – آفشين قطبي


تولي المدرب الإيراني/الأمريكي آفشين قطبي قيادة المنتخب الإيراني في نيسان/أبريل 2009 بعد النجاح الكبير الذي حققه مع نادي بيروتزي على المستوى المحلي.

ولم يمارس قطبي رياضة كرة القدم كلاعب إلا على مستوى بطولات الجامعات في الولايات المتحدة التي هاجر إليها مع عائلته من إيران وهو في سن صغيرة.

بدأ مسيرته التدريبية في منتصف الثمانينات مع فريق جامعة "UCLA Bruins" للسيدات قبل أن يتنقل خلال العقدين التاليين في مهام مختلف مع فرق عديدة، أهمها عمله كمحلل للمباريات ضمن الطاقم التدريبي لمنتخب كوريا الجنوبية في كأس العالم 2002، كما عمل مع نفس المنتخب بين عامي 2004 و2007 كمساعد للمدرب الهولندي بيم فيربيك.

وفي أول فرصة لتولي تدريب فريق بشكل كامل أثبت قطبي أنه يملك الكثير حيث قاد نادي بيروتزي للفوز بلقب الدوري الإيراني في موسم 2007/2008، ولكنه رحل في الموسم التالي بسبب خلافات مع إدارة الفريق، قبل أن يتم الإعلان عنه في وقت لاحق كمدرب للمنتخب الإيراني الأول.

والجدير بالذكر أن قطبي لن يستمر مع المنتخب بعد نهائيات كأس آسيا، وسينتقل لتدريب نادي شيميزو بالس الياباني.

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 04-01-2011, 11:16 PM   #5
 
إحصائية العضو








محمد.الودعاني غير متصل

وسام الدواسر الفضي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: النشاط والتميز
: 1

محمد.الودعاني is on a distinguished road


افتراضي رد: معلومات عن كل المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا 2011 في قطر

يعطيك العااافيه ابو محمد ولاهنت ع المعلومات القيمة عن الدوول التي سوف تحووض كاس اسياا

تقبل مورري

 

 

 

 

 

 

التوقيع

[الهلال ثابت والبقيه متحركون.! ]

    

رد مع اقتباس
قديم 04-01-2011, 11:38 PM   #6
 
إحصائية العضو







محمد بن فهد الرجباني غير متصل

وسام الخيمة الرمضانية 1430هـ البرونزي لصاحب المركز: الوسام البرونزي لصاحب المركز الثالث بالأفضلية بالخيمة الرمضانية 1430هـ طيلة شهر رمضان المبارك - السبب: وسام الدواسر الفضي: للأعضاء المميزين والنشيطين - السبب: النشاط والتميز
: 2

محمد بن فهد الرجباني is on a distinguished road


افتراضي رد: معلومات عن كل المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا 2011 في قطر

اخوي عبدالكريم العماري

متألق كعادتك اخبار رياضية ومتابعات مستمرة يعطيك العافية على التميز

تحياتي وتقديري~ْ،

 

 

 

 

 

 

التوقيع

تستاهل مراقب وتستاهل الطيب=ياللي على خدمة بني عمك حضاب
ياذيب ياللي جيت فوق المراقيب=وياحر ياللي ماكرك عالي هضاب
يابوفهد عداك لوم وعذاريب=في طلتك مثل الجدي مابعد غاب
من لابة هداتكم تشبع الذيب=تقدم نهار الهوش وتقيد ركاب
ماهيب ترسل للمعادي مناديب= تقدم لامن ولد الردي وقف وهاب

الشاعر/شافي النتيفات


    

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 08:43 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
---